05-09-2015
|
#2
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عازفة القيثار ; 05-10-2015 الساعة 05:14 AM
|
05-09-2015
|
#3
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عازفة القيثار ; 05-10-2015 الساعة 05:16 AM
|
05-09-2015
|
#4
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عازفة القيثار ; 05-10-2015 الساعة 05:17 AM
|
05-09-2015
|
#5
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عازفة القيثار ; 05-10-2015 الساعة 05:18 AM
|
05-09-2015
|
#6
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عازفة القيثار ; 05-10-2015 الساعة 05:18 AM
|
05-09-2015
|
#7
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عازفة القيثار ; 05-10-2015 الساعة 05:20 AM
|
05-10-2015
|
#8
|


05-10-2015
|
#9
|


 |
|
 |
|
معرفة أول ما نزل من القرآن الكريم
35: ما هو أول ما نزل من القرآن العظيم؟
ج: اختلف في أول ما نزل من القرآن المجيد على أقوال كثيرة. أحدها وأصحها جميعا قوله تعالى: ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ )(1) وقد روى الشيخان وغيرهما عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: (أول ما بدئ به رسول الله صلّى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح، ثم حبّب إليه الخلاء- أي الجلوس وحده بعيدا عن الناس- فكان يأتي غار حراء فيتحنث فيه الليالي ذوات العدد، ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة رضي الله عنها فتزوده لمثلها، حتى فاجأه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فيه فقال: اقرأ، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: فقلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارئ، فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارئ، فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ) حتى بلغ (ما لَمْ يَعْلَمْ ) فرجع بها رسول الله صلّى الله عليه وسلم ترجف بوادره) الحديث. والأدلة على هذا كثيرة. هذا هو القول الأول.
أما القول الثاني في أول ما نزل من كتاب الله تعالى: (يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ ) روى الشيخان عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال: سألت جابر بن عبد الله (أيّ القرآن أنزل قبل؟ قال: يا أيها المدثر، قلت: أو اقرأ باسم ربك، قال: أحدثكم ما حدثنا به رسول الله صلّى الله عليه وسلم: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: (إني جاورت بحراء، فلما قضيت جواري نزلت فاستبطنت الوادي، فنظرت أمامي وخلفي وعن يميني وشمالي، ثم نظرت إلى السماء فإذا هو: (يعني جبريل) فأخذتني رجفة، فأتيت خديجة فأمرتهم فدثرونى، فأنزل الله: (يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ).
والقول الثالث في أول ما نزل من كتاب الله تعالى: سورة الفاتحة: جاء في الكشاف: ذهب ابن عباس ومجاهد إلى أن أول سورة نزلت اقرأ، وأكثر المفسرين على أن أول سورة نزلت فاتحة الكتاب.
القول الرابع في أول ما نزل: بسم الله الرحمن الرحيم: حكاه ابن النقيب في مقدمته وأخرج الواحدي بإسناده عن عكرمة والحسن قالا: أول ما نزل من القرآن بسم الله الرحمن الرحيم، وأول سورة اقرأ باسم ربك.
وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: أول ما نزل جبريل على النبي صلّى الله عليه وسلم قال:
يا محمد استعذ ثم قل: بسم الله الرحمن الرحيم. أخرجه ابن جرير وغيره من طريق الضحاك عن ابن عباس رضي الله عنه.
وفي أوائل ما نزل جاء عن الواحدي من طريق الحسين بن واقد قال: سمعت عليّ ابن الحسين يقول: أول سورة نزلت بمكة اقرأ باسم ربك: وآخر سورة نزلت بها المؤمنون. ويقال سورة العنكبوت.
وأول سورة نزلت بالمدينة ويل للمطففين، وآخر سورة نزلت بها براءة.
والخلاصة من كل هذا الاختلاف، أن أول ما نزل من القرآن الكريم:
اقرأ. أول سورة العلق. ولا مانع من أن تكون البسملة افتتاحا لها كما هي افتتاح لسور القرآن الكريم عدا سورة براءة. أما سورة المدثر أو سورة القلم فتكون قد نزلت بعد فترة الوحي عن المصطفى صلّى الله عليه وسلم. والله تعالى أعلم (2). |
|
 |
|
 |
|
|
|
05-10-2015
|
#10
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
1000, مغلق, أن, أنه, الموضوع, الانتهاء, القرآن, الكريم, اكبر, حتى, سؤال, وجواب  |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
| | | | | | | | |