رغما عني ياخذني الحنين لايام لن تعود

رغما عني ياخذني الحنين لايام لن تعود









أمانينا لِقا ، وأحلامنا موعد


والمساء. . يثرثر في غيابك


والكـلام يطـول . .


وأسأل الشبآك ، ودمُوع الفصُول


وين بابك . .


وُش آخر هّ الغياب . .


إنتظَار وشُوق ، لَهفة هّ المسَافِر للدِيار


وللشوارع . . وللوجوه . . وكِل بآب


وُش آخر هّ الغياب


كَم رسمت من الحَنين طِيور


وكفُوك أغصَان ، لين ضاق هالمِسا مِن عصَافير الحَنين

من المخيف

هُوْ :

آلوّقَت الَذِي نَستغرِقه فِي محّآوّلّة إستيعاب

فِكرّة رَحِيل أحدُهم

للأبـد

كيف اشوفك طيف و افرح بك شوي

وعرف انك : وهم ..

لا ابعدت بخطاك ..!

روح وابعد

غيب سو فيني اللي تبي

اهدم احساس تعنى في بناك

يمكن افهم ..!

واعرف انك منت لي ..

واقتنع انك معي

ولاني معاك ..

خذني لبلد مافي شوارعها مطر

دام المطر كله حنين

خذني لأماكن مزعجة للعابرين !

ما أبغى سكون ..

أخاف لحظه : أختلي مع ذاكره

مليانه وجيه وتعب .. !

و أحنّ له ..

و أنا صديق للظلام والمطر ..!

وعشان أحافظ ع الصبر ،

بصلي فرضي وأنام ..

أبكره الليل الطويل .. و أبعشق

( أزعاج النهار المزدحم ).

بس المهم ما أختلي مع ذاكره

مليانه بـ وجيه وتعب ..!

و أكتب شعر ، إذا قريته بعد يوم

أستنكره !!!

و أستغرب إني قد كتبته

( من كثر ما هو حزين )

يَ هو تعب اللي يسمونه حنين !

أحبــكٌ

وَ القُلُوب اللي تِحِب بالحيييل ماتعذر !

عَلامك تشعل الدنيا " غِيَاب

وَ تقطع وَ صَالَك !

في غيابه ..

صابني الشي الكثير

وعن غيابه ..

ماصبر مثلي احد ..!

في غيابك :

صرت أشوف الحزن زاجل

كل ما طيّرته لـ صَدْري رجع !

اشششششش

لاانت داري ب الوجع ..

ولا انت عارف ب العذاب

ولا انت ناوي بالرجوع ..؟!

ولييه ازعل ..!

بلغوه اني " تعبت " من التمني ..

ولا لقيت اريح من احلام " الاماني "

[ اه ] منه

[ اه ] منكم

و [ اه ] منى ..!

من نبش فيكم .. ورى " الصمت " وحكاني ..

ايه اموت بدونه .. واحيا كـاني ..

عايش بدوني | غياب انسان ثاني |

أهديتك اللـي تبيـه ودمعتـي غرقـا

مابين عذر الغياب وشرهة أحداقي !!

في ساعة غيابك ../

خنتك وعشقت نومي لانك تتحقق لم يتحقق سوى حلما ا

الشوق وضلوع " الحنينْ " وغيآبكْ !

وأطرآف تتراعد | ليّآ هزها ( البرد )!

جينآ ندون .. جرحنَا عند بابك

يمكنْ تحس بحآل مغليك .. وترد !

والله اني [ يوم ] سولفت الحنين ..

انتبهت ! بحرف طالع " عتب "

آآآآه .. ياكثر الامل بـ الغايبين

والامل نفس : ( الالم ) بس تعب ..!

كنت آتحرَّى جيتِّـك في غيآبك

وحيد جآلس .. والأماكن حزينة

شفتك ! ولا أدري لي هنا ويش جآبك

لمكآن وثًّـق في هوآنا سنينه

شفتك .. ومدري صآبني شيء صآبك

تشابكت .. عيني .. بعينك .. وعينه

مدري أعانق فرحتي في جنآبك

و إلا أبكي لمنظر يدك في يدينه

غبت ..!

لكن : عنك ماغاب الحنيين ..

ما اخبر عيني عطت طيفك .. ظهر ..!

كل صداع يمرّني بْ سبة غيابك

ياخي خاف الله ودوّر لك : عذر !

أمر هناك !

يبكيني الرصيف .. ويشهق الشبّاك !

وتتعلق على عيوني ..

صوّرك المبعده ! / أشواك ..!

وهذا الباب !

كم غيّب " حبيب " .. ومالقى " غيّاب " !

اغرب مافي روحي ..

هي انها كفيله بكل المصائب والهموم والاحزان

والانهزامات والخسائر و و و و و و ..

الا غيابك ..!

وارتحلت ..

وتركتني لذكرى ينهشها وجع افتقادك ..

وأسلمتني لمآتم الغروب الدامية أسترق منها

أوقاتي الحزينة ..!

وبقيت أتأمل الطيور وهي تلهو بآخر أطلالك ..

يا غايبة !

كني لمححتك " شاحبة "

ما انتِ على بعضك ' أبد

تبسّمي : )

كلن فقد له [ صاحبه ] !

المشكله ماهي بـ قلّ المواعيد ,

المشكله حتى الصدف ما تبينا .. !