12-05-2014
|
|
وصوف وَ406, آلفْ روآيه ترويهآ لنآ في صَرحنآ الشامخ

صَبَاحْ / مَسَاءً فًـَرِحَ
صَبَاحْ / مَسَاءً تْآّلْــقَ
صَبَاحْ / مَسَاءً آَبَــدآآعَ
صَبَاحْ / مَسَاءً حَافِلٌ
يَنْتَهِيَ بِـ أآمتِــآآعَ
صَبَاحُكُمْ / مَسَاؤُكُمْ بِرائِحَهُ الْجُوْرِيْ، مُعَطَّرَ بِشَذَىْ الْرَّيْحَانِ
الْمُنْجْزُونَ... (أُنَاسٌ ) لَا تُصْنَعُهُم الصُّدْفَهْ...
وَلَا يَجَلْبِهُمْ الْحَظِّ انْجَازاتِهُمْ (مُكْتَمِلَهْ )
تَمَرَّدُوا عَلَىَ (أَنْصَافِ ) الْحُلُولِ بِمَهَارَتِهُمْ وَجَدَهُمْ
فَصَاغُوا ( حُلْولِا ) لِكُلِّ عَائِقٌ يَعْتَرِضُ طَرِيْقِهِمْ
كُلُّ هَذَا لِأَنَّهُمْ مَارَسُوْا ( انْصَافٍ ) نَزْعَةٌ الْنَجَاحُ فِيْ ذَوَاتِهِمْ
وَضَخُوا فِيْهَا عَبْقَرِيَّةٌ الْنَّمُوّ
يُزْهِرُ ( الْنَّجَاحَ ) عَلَىَ آَثَارِهِمْ
وَيُنْبِتُ فِيْ حُقُوْلِ طُمُوْحَهُمْ كُلِّ عَمَلٍ ( مُثْمِرٌ)
مِسِّيْــرَّةً مُرَصَّعَةً بِالْذَّهَــبِ وَالْأَلَمُـــاسْ
وَنَجْمَةً لَامِعَةً فِيْ سَمِّـاءً صرحنَآ
القَديرههْ ::
وصوف

تُشِعّ بِالْنَّقَاءِ كَنَقاااءَ قَلّبَهَاا وَرُوَّحَهآالْجَمِيْلَةُ
إِبْـــدَاعٍ مِنْــشَوَدْ وَ تَأَلُقْ مُشَهٍّــوَدَّ
فَيَّ سَمِّـآءٌ الأبُدُآعْ هِيَ نَجْمٌـَه وَ ضِيَأْآءِ
وَ فَيّ بَسَآتَيِنَ الِّمِسْك هِيَ الْنَّقَاءِ
تُكْتَبُ بِحِسٍّ رَاقِيُّ وَ رَااائع
اسْمَ عَلَىَ مُسَمَّىً بِكَامِلِ بهاااااااائِهُآ
مُبَآرك الألفيـ 406.000 ـهه
رَوْعَةَ فِيْ الْأُسْلُوبِ وَ صَـدَقَّ الْتَّعْبِيْرِ..
هِيَ الْرَوَّعَهُ .. حِيْنَمَا تَتَجَسَّدُ بِرُقِيِّ فِيْ ذَاتِنَا
هِيَ نُّوْرُ ُفِيّ صَبَاحْ .. مُخْتَلِفٌ عَنْ كُلِّ صَبٍّـاحْ
يَوْمَ بِالْنِّسْبَةِ .. لَنَا مُشْرِقٌ وَضَـاحْ
هِيَ الْشِّعْـلَةِ الَّتِيْ تَمْشِيَ
لِتُنِيْرَ دُرُوْبِ حُرُوْفِنَا
نَجْمَةً مُتَلَأْلِئَةً تُضِئُ فِيْ سَمَاءِ
بِالْوَرْدِ .. وَ الْشُّمُوْعُ نَزْفُ إِلَيْكِ
أجمل التهآنيْ

وَ مِنْ قُلُوْبِنَا نَهْدَيْكِ ..
أَعْطَرَ الْتَّحِيَّاتُ..
وَ أَرَقُّ الْبَسَمَاتِ..
وَ أَرْوَعُ الْكَلِمَاتّ..
احْتِفَالِيَةُ انِيقَةً وَزاهِيّةً الْالْوَانِ تَنَاثَرَتْ فَوْقَ قِمَمِ الْابْدَاعُ
الْـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً الألفيـ 406.000 ـهه
عُنْوَانُهُـآَ الْعَطَاءِ وَتَوَشَّحَتْ بِالْجَمَالِ وَ صِفَتِهِـآَ الْابْدَاعُ
شَّخْصِيَّهْ لَهَا حُضُوْرِ مُؤَثِّرٌ وَ رَائِعٌ
ِشَخْصِيَّةِ احِبُّها الْجَمِيْعُ وَ ادَخَلتُ الْابْتِسَامَهْ لِلْقُلُوْبِ
حُضُوْرِهِـآَ رَائِعٌ وَ نَشَاطَهُـآَ لَا يَخْتَلِفَ عَلَيْهِ اثْنااانَ
لِحُرُوْفِهِـآَ رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ
الَّتِيْ تَتَّصِفُ بِهَا دُوْنَ غَيْرِهِــآ
لِعَبَقِ كَلِمَاتهَآً رَائِحَةُ دَهَنَ الْطَّيِّبِ وَ الْعَوْدُ الْسَّاحِرُ
الالّمَاسِ تُحَاوِلُ انّ تَقَلَّدَهُـآَ بِكُلِّ شَيْءٍ
وَيَسْتَرِقُ مِنْ نَقَائِهَا لِيَتَوَهَجُ
وَ هِيَ سَيَّدِةُ الْابْدَاعُ بِفِكْرِهِـآَ
وَ بَاخَلاقِهُـآَ الْكَرِيْمَةِ
إنها ألمُنحَدِره مِن سُلآلَة ألعُذوبَةَ
مَبْرُوْكٌ لَنَا عَطَائِك وَ تُمَيِّزُك
مَبْرُوْكٌ لَنَا أَبَدَاعُك وَ رُقْيَك
مَبْرُوْكٌ لَنَا رِقَّتِك وَ جَمَالُ رُوْحَك
وَ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجُدِك بَيْنَنَا
تقبلي تهنئتي المتواضعة
دلوعه

[/b] |
|
|
|
|