العيون وحديث لا ينتهي

العيون وحديث لاينتهيِِ

منذ أقدم العصوروالشعراءيعبرون عن مشاعر كامنة

من اثر اللحاظ والعيون وشدة فتكهافلننظرالى الروعة

والأسلوب الذي انفردبه كل شاعرعن بقية أقرانه

فيقِِول ِالشاعر:

رمت الفؤاد مليحة عذراء

بسهام لحظ مالهن دواءِ

فاغتا لني سقمي الذي في داخلي

أخفيته فأذاعه الإخفاء

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ان العيون التي في طرفها حور

قتلتن ثم لم بحيين قتلانا

يصرعن ذااللب حتى لاحراك به

وهن أضعف خلق الله إنسانا

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

لاتخف مافعلت بك الأشواق

واشرح هواك فكلنا عشاق

لاتجزعن فلست اول مغرم

عبثت به الوجنات ولأحداق

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

عيون المها بين الرصافة والجسر

جلبن الهوى من حيث ادري ولاادري

,,,,,,,,,,,,,,,,

,,,,,,,,,,,,,,,,

وعينان قال الله كونافكانتا

فعولين بالالباب مايفعل السحر

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ماقادني لك مملوكا وعطفني

الاالعيون اللواتي جئن من سدد

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

عيون من لجين شاخصات

بأهداب هي الذهب لسبيك

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

لها مقلة لوأنهانظرت بها

الى راهب قد صام لله وابتهل

لأصبح مفتونا معنى بحبها

كأن لم يصم لله يوما ولم يصل

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

,,,,,,,,,,,,,,

,,,,,,,

الشجن المسافر