بندر سعد: طالبتهم بخمسين الفاً فحملوني مديونيه قدرها 214 الفا ريال

::::

الفجوة بين خالد ومشرف ألبومه تتصعد بسبب الحقوق المادية بندر سعد: بدأت مرواغاته في كواليس الأوبريت وهذه الحقائق طالبتهم بخمسين ألفاً فحملوني مديونية بـ(214) ألف ريال المطرب يرفض مداخلة مخارش وبندر ينسحب من الحلقة الرياضي ـ جدة يبدو أن الأزمة التي حدثت مؤخراً بين الفنان المطرب والملحن بندر سعد قد بدأت تأخذ منحنيات أخرى خصوصاً وأن الحرب بدأت تظهر على السطح بين خالد عبدالرحمن وبندر سعد بسبب الخلافات المادية التي حدثت بينهما، وقد رفض بندر سعد المداخلة مع الفنان خالد عبدالرحمن عبر الإذاعة، كما رفض خالد مداخلة الزميل الاعلامي صلاح مخارش بحجة أنه ليس له دخل من قريب أو بعيد بهذا الموضوع. المطرب بندر سعد كشف العديد من الحقائق عبر بيان (خاص) أرسله لبعض المطبوعات لكشف كافة التفاصيل التي حدثت بينهما. رفض المداخلة قبل أن ننشر تفاصيل ما حدث نحب أن نؤكد على بعض النقاط ومنها أن سبب هذه الأزمة يعود إلى أن خالد عبدالرحمن رفض اعطاء بندر سعد حقوقه المادية عن إشرافه على ألبومه موسيقياً (حسب زعم بندر) وأنه لا يوجد أي عقود رسمية بين الطرفين وكل الموضوع أن المسألة لا تعدو أكثر من كونها اتفاق شفهي بينهما، وقد طرح خالد على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي الشهير (فيس بوك) عن موعد استضافة له عبر اثير إذاعة mbc وأكد أنه سيستضيف بندر سعد، الا أن الأخير رفض المداخلة بحجة أنه صاحب حق ويحتاج الى حلقة كاملة لكشف التفاصيل. الأمر الغريب حقاً هو احتقان خالد عبدالرحمن من الاعلام حيث رفض مداخلة الزميل الاعلامي صلاح مخارش لطرح بعض الأسئلة بحجة أن الزميل ليس له دخل في الموضوع وأن القضية بينه وبين بندر سعد مما أحرج القناة أمام مستمعيها وألغوا مداخلة الزميل. التالي هو البيان المرسل من بندر سعد عبر البريد الاإكتروني ننشره كما وصلنا: لم يكن يخلد في بال أحد أن تصل الأمور بين الملحن الفنان بندر سعد والفنان خالد عبدالرحمن إلى هذا الحد حيث انتهت قصة هذا الثنائي بعد أن سادت علاقتهما الكثير من الحب والمودة بأن يكون الفنان بندر سعد مديوناً لخالد بـ 210 ألف ريال بعد أن كان خالد مُطالب بدفع المبلغ كحق لبندر سعد، وهو الذي تولى مهمة الإشراف على تسجيل وتنفيذ الألبوم الجديد للمطرب خالد عبدالرحمن (رفيع الذوق) بطلب شخصي من خالد عبدالرحمن. بداية القصة بدأت أحداث القصة (المؤسفة) بعدما استمع الفنان خالد عبدالرحمن لأغنية (شكل إللي حبيته) وأبدى اعجابه الشديد بها والتي كانت ضمن ألبوم (شاديات) وهي من ألحان صالح الشهري وغناء خالد وبإشراف مباشر من الفنان بندر سعد الذي أشرف على العديد من الأعمال وقام بتلحين الكثير منها، بعد ذلك قام خالد عبدالرحمن بالاتصال ببندر سعد يبدي فيه رغبته بأن يوكل له مهمة الإشراف على ألبومه الجديد، فكانت ردة فعله أن أبدى موافقة غير مشروطة تقديراً له ولجمهوره وللمحبة الممتدة بينهما. ومباشرة دون تردد أبدى الفنان بندر سعد موافقته بقوله: (يشرفني العمل معك)، واستطرد بندر حديثه الخاص بقوله: حينها اجتمعنا في منزل خالد في الرياض وهو اللقاء الأول ولم انظر للمقابل المادي أبداً، وحصل بيننا أكثر من لقاء في منزله في الرياض وكان النقاش فقط عن هوية الألبوم والأغاني التي سيضمها وعن مراحل التنفيذ ومع الأسماء التي سيتم التعاون معها من موزعين ومهندس صوت. الاتفاقية بين الطرفين ويواصل الفنان والملحن بندر حديثه عن بداية الاتفاق بقوله: كان الاتفاق بيننا أساسه كلمة (رجل لرجل) بأن أنجز المهمة وأن يحفظ حقوقي المادية والأدبية وتبادلنا فيما بيننا الثقة، فلم أكن قلقاً من هذه الناحية لأن تعاملي معه ليس بجديد على الساحة الغنائية ولا تخفى عليه مثل هذه الأمور، وبالفعل استلمت منه مجموعة من الأغاني وقمت بعمل ورشة عمل تم الاعداد لها في البحرين ومن ثم ذهبت للقاهرة لأبدأ المهمة وحينها كانت الأوضاع هناك مضطربة جداً والحالة الأمنية غير مستقرة ومع ذلك تواجدت حرصاً مني على إنجاز العمل بالشكل المطلوب حتى أكون عند وعدي مع أبو نايف، وبقيت هناك مدة شهرين تفرغت فيها لإنجاز العمل واعتذرت عن الكثير من الأعمال الغنائية، وكنت أتصل عليه هاتفياً لاسمعه أي عمل أقوم بإنجازه وكان يُعجب كثيراً بالأعمال ولم يبد أي ملاحظة عدا أغنيتين قام بإعادة تنفيذهما حسب رغبة شقيقه بندر وكان ضمنها (ست الستات). معجب يتكفل بأغنية وأيضاً تم إعادة الأغنية العاشرة التي قدمتها له بعد أن أخذت الموافقة منه على غنائها وهي لأحد معجبينه الذي أبدى رغبته وامنيته بأن يتكفل بقيمة إنتاجها الموسيقي على حسابه الخاص، حيث أشترط خالد أولاً أن يقرأ نص الأغنية وهي للشاعر أحمد علوي وبعد قراءته أبدى إعجابه وطلب مني تلحينها ومن ثم تنفيذها، مع بقية الأغاني التسع كانت من إنتاج شركة روتانا المنتجة للألبوم، وهناك عملان غنائيان كان من المفترض أن يتم تنفيذهما وهما من كلمات الشاعر منصور الشادي وإنتاجه ولكن الشاعر لم يطلب مني ذلك فلم أفعل، وهو ما قد يكون أغضب خالد الذي ظن أن لي علاقة بالأمر. بداية الشرار يضيف بندر: بعد الانتهاء من التنفيذ الموسيقي جاء دور تركيب الصوت وتم الاتفاق بيننا على أن نجتمع في استوديو عبالمجيد عبدالله في جدة، ولكني تفاجأت باتصال من بندر عبدالرحمن (شقيق خالد) يطلب مني أن أرسل له الأغاني حيث يتواجد في الاستوديو مع خالد عبدالرحمن وبأنه سيقوم بتركيب صوته وكنت حينها متواجداً في الكويت، وابديت استغرابي من القرار الفردي لتركيب صوته فتوجهت على الفور إلى هناك وأشرفت بنفسي على ذلك رغم توجسي بأنه هناك أمورا غريبة تحصل دون علمي، وبعد الانتهاء اتفقنا على أن نذهب للرياض ومنها إلى دبي للقاء مهندس الصوت جاسم محمد الذي اخترته بالاسم لعمل المكساج النهائي للأغنيات، وفي أثناء تواجدنا في الرياض وتحديداً في استوديو الأوتار الذهبية طلب مني أخذ (copy) للعمل كنسخة احتياطية له مع احتفاظي بالأصل فكان له ذلك، بعد ذلك تفاجأت أيضاً باتصال من اخيه بندر يقول لي أنه سيذهب بنفسه إلى دبي ليسلم المهندس جاسم محمد العمل على أن يتابع معي على الإيميل، رغم أن هناك ثلاث أغنيات لم يكتمل صوت الكورال فيها، إلا أنه طلب من جاسم أن يكمل العمل بطريقته وهذا مخالف للاتفاق، ويؤكد بندر: هنا اتضحت الصورة أن خالد لديه (نية) لا أعلمها، فتركته فترة من الوقت بانتظار أن يقوم بالاتصال بي لننهي ما بيننا من التزام ولكنه لم يفعل، فبادرت بالاتصال بشقيقه بندر أكثر من مرة وبعد عدة اتصالات أجابني وقال: ليس بيننا أي التزام مادي وأنت من قال إن العمل مع خالد شرف وهذا يكفيك. ردة الفعل كانت مثل الصاعقة فكيف يرضى فنان بحجم خالد عبدالرحمن أن يكون هذا إلتزامه وأين المصداقية في التعامل، و كان لقائي به أثناء تركيب صوته على أوبريت (شكراً يا ملك) بالرياض وطلبت منه مباشرة حقوقي المادية فبدأ يراوغ بكلام غير معقول من ضمنه أني خسرته 47 ألف ريال قيمة العملين اللذين أعاد تنفيذهما رغم إعجابه بهما أول الأمر، لكن رغبة شقيقه بندر قلبت الحال، لأتفاجأ أن يقول لي: حدد الرقم الذي تريد وأخبر بندر به. بعدها اتصلت بشقيقه وطلبت منه خمسين ألف ريال فقط قيمة كل ما فعلته من إشراف ومتابعة ومصاريف إقامتي طيلة شهرين بالقاهرة وتنقلاتي ما بين القاهرة والبحرين ودبي وهذا جدا مبلغ زهيد لايقارن بما قمت به فقال لي: سأخذ رأي خالد وأخبرك. بعد ذلك تم الاتصال بي وكانت المصيبة الأخرى بأن قال شقيقه: أنت مديون لنا بمبلغ 214 ألف ريال موزعة على النحو التالي: 1- 200 ألف قيمة العمل الذي غناءه خالد للمعجب الذي تكفل بمصاريف إنتاجه. 2- 47 ألف إعادة تنفيذ أغنيتين. 3- 17 ألف قيمة مصاريف أثناء تواجدي بالقاهرة، مخصوم منها 50 ألف قيمة إشرافك. هنا أدركت و- الحديث لبندر سعد أن هناك تلاعبا وخداعا وعدم احترام للاتفاق الذي بيننا، بما أن ليس بيننا عقد مكتوب وموثق وهذه غلطة مني أتحملها، لعله كان يريد مني أن أعمل (ببلاش!). وبعد أن أخبرت الرجل (يقصد به لك المعجب الذي تكفل بالعمل)، شكرني وقال: (لعل خالد يمر بضائقة مالية ولو أنه طلب مني المبلغ فإني سأقدمه له كتبرع دون أن يقدم الأغنية)، وعندها سحبت أغنيتي من خالد وتركت له الباقي ليهنأ به أمام جمهوره الذي هو عزائي الوحيد من هذه التجربة والذي يهمني كثيراً أن يعلم أنني بذلت قصار جهدي في تقديم عمل يليق به، فقد صنعت العمل كاملاً وخالد أخذه جاهزاً وهذه (خيانة) لا يرضاها عاقل، وما كشفت ما سبق ذكره إلا تقديراً لهذا الجمهور الذي أخجلني باهتمامه ومتابعته وتوضيح حقيقة الامر له.

منقول من أحد المنتديات .. طلبت منه الرابط ولسى ما جابه

يعافيك ربي يالغلا

كالعادهـ انتقاء رائع
دمتم بهذا العطاء المستمر
غروووومهـ

عالم كذابه
وخالد كشفهم على الاعيبهم

ومدري بيخلون ابونايف بحاله

عالم فارغه

عود

وصوف

البرق