![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… { .. كل ماهو جديد للشعراء والشاعرات من مقروء و مسموع وتمنع الردود .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
نبذة حول الأديب: أحمد بن فارس
![]()
اسمه : هو أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن حبيب القزويني الهمذاني ( 306- 395هـ)
مولده : ولد في همذان أو قزوين نحو سنة 306هـ = 918م أو بعدها بقليل . تعليمه : بدأ أحمد تلقي العلم على أبيه ( وكان أبوه لغوياً ) ثم أخذ أكثر علمه عن أبي الحسن علي بن إبراهيم بن سلمة بن حرب القطان القزويني ، كما قرأ على أبي بكر أحمد بن الحسن الخطيب راوية ثعلب وعلى أحمد بن طاهربن المنجم , وأقام ابن فارس زمناً في خدمة ابن العميد فمال عنه الصاحب بن عباد . فلما توفي ابن العميد تقرب ابن فارس من الصاحب بن عباد فرضى عنه الصاحب وقربه . وبعد سنة 373هـ = 983م دعي بن فارس إلى الري ليقرأ عليه مجد الدولة أبو طالب بن فخر الدولة بن أبي الحسن ابن بويه . آراؤه : -كان أحمد بن فارس فارسياً ولكنه رد على الشعوبيه رداً شديداً . -كان بارعا في علوم كثيرة كارهاً للفلسفة اليونانية ويرى إعجاز القرآن فوق كل شيء . -كان معجباً بالشعر العربي لا يرى لأمة من الأمم مثله . ما قاله النقاد : يقول ( عمر فروخ ) : وابن فارس لغوي ثقة مشهور وأديب كبير وله تصانيف كثار ،ولابن فارس شيء من الشعر الجيد ورسائل أنيقة ومقامة وعدد من مسائل الفقه على سبيل المعاناة والمعاياة ، وقد اقتبس ذلك منه الحريري صاحب المقامات . وكانت له آراء في النقد أيضاً . مؤلفاته : -كتاب الصاحبي في فقه اللغة -كتاب جامع التأويل في أصول القرآن -كتاب سيرة النبي صلى الله عليه وسلم -كتاب اصول الفقه -كتاب حلية الفقهاء -كتاب المجمل ( في اللغة ) -مقالة في أسماء أعضاء الإنسان -كتاب شرح رسالة الزهري إلى عبدالملك بن مروان -كتاب قصص النهار وسمر الليل . وفاته : توفي في الري في صفر سنة 395هـ = أواخر 1004م ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
من معجم مقاييس اللغة
أقول ، وبالله التوفيق : إن اللغة العرب مقاييس صحيحة وأصولاً تتفرع منها فروع . وقد ألف الناس في جوامع اللغة ما ألفوا ، ولم يعربوا في شيء من ذلك عن مقياس من تلك المقاييس ولا أصل من الأصول . والذي أومأنا إليه في باب من العلم جليل ، وله خطر عظيم . وقد صدرنا كل فصل بأصله الذي تتفرع منه مسائله حتى تكون الجملة الموجزة شاملة للتفصيل ، ويكون المجيب عما يسأل عنه مجيباً عن الباب المبسوط بأوجز لفظ وأقربه . وبناء الأمر في سائر ما ذكرناه على كتب مشهورة عالية تحوي أكثر اللغة . فأعلاها وأشرفها كتاب أبي عبدالرحمن الخليل بن أحمد المسمى كتاب العين ..... ومنها كتاب المنطق ..... لاب سكيت . ومنها كتاب أبي بكر بن دريد المسمى الجمهرة . فهذه الكتب الخمسة معتمدنا في ما استنبطناه من مقاييس اللغة ، وما بعد هذه الكتب فمحمول عليها وراجع إليها ، حتى إذا وقع الشيء النادر نصصناه إلى قائله ، إن شاء الله .
|
|
![]()
|