![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() لوناً أخضر فأصفر يليه احمر . ![]() سأنثر كلماتي والملمها بسطورا وسأوجز سطوري بنداءات حزينه وسأنادي بمن المتتسب ولن التمس الاسباب له . شاب في ريعان شبابه وفي سن مراهقته وعنفوان طيشه يمتطي سيارته على عجل وينطلق بسرعة جنونيه ومطبقا لمقولة درجت على الالسن (نحن في زمن السرعه) فسابق الزمن بمفهوم خاطىئ ونرى سيارته تجوب شوارع المدينه يمنة ويسرة وأصبح يسير كألابره وبأتجاهات متعرجه كخيطها . يتفاجىئ هذا الشاب بالاشارة الضوئيه امامه وقد أخضرت بلونها فما ازداد إلا تسارعا للحاق بها فبدأ بالاقتراب مسابقا الزمن وما أن اقترب إلا وبدأت بالاصفرار معلنة انتهاء الوقت الاضافي وبعدها اعلنت صافرة التوقف للأشاره بلونها الاحمر ولكن هذا الشاب أتبع ضنونه وزاد اصرارا على السير قدما بدون توقف حتى وصل بالقرب من الاشارة ليعلن في الجهه المقابله عن صافرة البدايه للسير لسيارة رب اسرة ارتسمت على شفتاه الابتسامه وهو يضاحك اطفاله وفي لمح البصر حصل مالم يكن بالحسبان أرتطم هذا الطائش بهذا البريء . صوت الاطارات مفجع وصوت قوة الارتطام للبعيد مسمع وصوت صياح الاطفال للعين مدمع والاشلاء من النوافذ تطير والدماء من الاجساد تسيل والسيارتان تحتضن بعضهما في عناقا حميم . هذه المشاهد تتكرر والشباب الطائش من تصرفاته لن يتحرر ومسلسل
المعناة لايزال قائم فالشاب أصبح في عداد الاموات لهذا العام والاطفال في عداد حصيلة الايتام . بقلم هدوء رجل ![]() ![]() ![]()
•
ورقه ومحبره وريشه
• فضلاً .. لا اريد شكراً على الطرح .. أريد خرفشة وكتابه !! • لمذا تتداعين لي بالغباء,,,!!/بقلمي |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
طرحك رائع ومهم
ماشاء الله عليك قلمك كله ابداااااااع وفائده ولاتحرمنا جديدك وابدااااعك
|
|
![]() ![]()
|