][ ][ إِبْــرَهـْ مُـهَـدِّئَـــه ][ ][

مرض من الامراض يجعل الحياة والموت والدنيا نكداً وهماً

إنه مرض الطفش .. !! وضيق الصدر ..!!

ذلك المرض الذي أصاب الصغير والكبير ..
الفتى والفتاة ..



يبدأ هذا المرض بإنسان قطع الصلة بينه وبين الله .. لا يصلي ..

وإن صلى ففي بعض الأحيان هائم على وجهه .. فرح بشبابه

متسكع مع أصحابه تناسى آخرته.. وغنى للدنيا أعذب الألحان..



وبعد فترة بدأ هذا الإنسان يشعر بطفش واكتئاب وهموم وقلق

ثم بحث عن حل لهذه المشكلات ..!!

فـ غير ثوبه وبدل أصدقائه وأشياءه

وغير الأفلام والأغاني القديمة إلى كل جديد


سافر وهرب ثم عاد

لتزداد المشكلة تعقيدا وحيرة عاد ليزداد الصدر ضيقاً



يقول تعالى:{ فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى }

سبحان الله ما أعظم هذه الآية


أين الحائرين ليجدوا سبب مشكلاتهم .. ؟!

أين التائهين المكتئبين ليعلمون سبب مرضهم ..؟!


العلاج الأول :

اتباع هدى الله وسنة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام



ويقول تعالى: { ألا بذكر الله تطمئن القلوب }

فالعلاج الثاني :

هو ذكر الله على كل حال .. تسبيحه في كل وقت ..

الإكثار من النوافل بعد الفرائض .. فهي تجعل نفسك متصلة بالله ..

صل الصلوات الخمس مع سننها .. صم النوافل .. قم الليل وناجي ربك

أكثر من قراءة اقرآن .. وتوب إلى الله واستغفره كل حين قبل ان يغلق باب التوبة ..


واخر علاج لهذا المرض :

هو إختيار الرفقه الصالحة .. وعش مع الرفقه التي تجد

للإيمان حلاوة .. و للطاعة لذه .. وللحياة هدفاً ..

.
انتبه الحسن ليلة فبكى , فضج أهل الدار بالبكاء فسألوه عن حاله فقال :
ذكرت ذنباً فبكيت ..!

جزاك الله خير
وبورك فيك ..
على طرحك البهي
والرائع ياريحانه
تقبلي تواجدي ..

الله يجزاكـ بالخير مشرفتنا الغاليه

طرح نال الاعجاب
واصلي فلكـ متابعينكـ

نادر الوجود.. عود الليل..

تشرفت بهذا المرور الماسي اخوتي,, وتواجدكم الجميل الدائم..

.
انتبه الحسن ليلة فبكى , فضج أهل الدار بالبكاء فسألوه عن حاله فقال :
ذكرت ذنباً فبكيت ..!


الله يرحمنا ويفغر لنا ويشغل قلوبنا بحبه ولساننا بذكره..

جزاك الله خير الجزاء على ماقدمتي.... ودي

الله يجزاك كل خير عن كل حرف كتبتيه
تقبلي مروري يا غاليتي

جسيكا.. اليتيمة ..

جزيتم الجنة على مروركم يالغوالي.. دمتم بود

طرح اكثر من رائع غاليتي ..................والله يجزاكي الف خير اخيتي

يعطيكـ العافيهـ


جزاكـ الله خير

بروق نجد .. برنس الاحساس..

جزيتكم الجتة على مروركم..