11-13-2010
|
|
العييد مثلي له مشاعر رقيقه
الْعِيْد مِثْلِي .. لَه مَشَآعِر " رَقِيْقِه
الاحِبَّة كَالَنْجّوم لَانَرَاهُم دَائِمَا ! لَكِن نَشْعُر بِضِيَاءَهُم عَلَى شْفَاف الْقَلْب فَتَنَشْرّح بِه الْرُّوْح فَهَكَذَا انْتُم وَهَكَذَا أنَا ,,
أَحْبَبْتكم حَد الارْتِوَاء وَسَكَنْتُم فِيْنَي مَسَاكِن الْضِّيَاء ,,
فـ مَع كُل ذَرَّة فِي هَذَا الْكَوْن أهَنَئكمَ بَعِيْد الْمُبَارَك أَعَادَه الْلَّه عَلَيْكُم وَعَلَى الْامَّة الْاسْلامِيَّة بِالْخَيْر وَالْمَسَرَّات
وَبِهَذِه الْمُنَاسَبَه الْجَمِيْلَة أَحِبْبَتُ أَن أَشارِكمُ فَرَحِه الْعِيْد
بـ مَجْمُوْعَه مَاسِنْجريّة تُحَمِّل فِي طَيَّاتِهَا فَرَحِه وَسَعْادِه بـ قُدُوَم عِيْد الْاَضحّى الْمُبَارَك ,,
وَلَان الْعِيْد لَايَحْلُو إِلَا بـ جَمْعَه الْحَبَايِب / أَودَ أَن تَكُوْن
الْمُشَارَكَة مِن الْجَمِيْع هنَا
                 
|