الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«…
 

…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-18-2024
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل : Oct 2014
 فترة الأقامة : 3836 يوم
 أخر زيارة : 08-10-2024 (08:26 PM)
 المشاركات : 1,384,760 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : إرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي وأنت أيضًا كليم



وأنت أيضًا كليم


الحمد لله رب العالمين، الذي أرسلك رحمة للعالمين، يا بهجة السموات والأرضين، يا صاحب المقام المحمود في أعلى عليين، يا واصلاً إلى المكانة التي لم يصل قبلك إليها أحد من العالمين، يا مَن تَلقَى نور الحق في خلوة اليقين، يا مَن تكلم فرجع، فتكلم فرجع حتى استحيا من كرمِ رب العالمين، يا فرحة الملأ الأعلى حول العرش والباقين، يا مَن علا ذكرُه في السموات والأرضين.



اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمد النبي الأمي، وعلى آله وصحبه أجمعين.



لا أعرف كيف أبدأ الحديث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فلستُ أراني أهلاً لهذا الحديث أبدًا، وكلما طافت بنفسي الخواطر هممتُ بأن أمسك القلم لأكتب، فسرعان ما أتوقف، فكيف لمثلي أن يكتب عن سيد الخلق أجمعين؟! الذي زكَّاه ربه، فقال عنه: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]؛ فرأيتُ أن أحوم حوله فقط، فأقول ما قاله القرآن عنه، أو ما قاله هو عن نفسه -صلى الله عليه وسلم- أو ما ذكره الصحابة الكرام عنه -صلى الله عليه وسلم- وأتعرَّض من بعيد بشيء من التحليل؛ علَّ الله أن يرزقني القرب منه -صلى الله عليه وسلم- في يومٍ يكون الإبعاد فيه أكثر من التقريب.



هو الذي زكَّى الله فيه كل شيء، فقال عن عقله -صلى الله عليه وسلم-: ﴿ مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى ﴾ [النجم: 2]، وزكَّى لسانه، فقال: ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى ﴾ [النجم: 3]، وزكَّى منطقه، فقال: ﴿ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [النجم: 4]، وزكَّى جليسه، فقال: ﴿ عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ﴾ [النجم: 5]، وزكَّاه جميعًا، فقال: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]، ومنَّ عليه جميعًا، فقال: ﴿ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴾ [النساء: 113].



ووعده بالمقام الرفيع الذي لا يصل إليه أحد من البشر، فقال: ﴿ وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ﴾ [الإسراء: 79]، وأمر جميع المخلوقين أن يأتمروا بأمره ويؤمنوا به، فقال: ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ ﴾ [البقرة: 119]، ومعلوم أن أصحاب الجحيم ليسوا الإنس فقط، بل هم جميع العصاة والكفرة والمشركين من المكلَّفين.



كما أمر المؤمنين أن يأتمروا بأمره على وجه الخصوص، فقال: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الحشر: 7]، وأمر كلَّ حيوان أن يؤمِن به، ويشهد له، وفي قصة الجمل والضبِّ كفاية، وإذا كان سليمان - عليه السلام - كلَّم الحيوان والطير وسبَّحوا معه، فما بالك بسيدِ الخلق أجمعين؟! وأمر كل جماد أن يؤمن به، ويشهد له، ويسلم عليه؛ ألم يتكلَّم -صلى الله عليه وسلم- مع جبلِ أحدٍ وانصاع الجبلُ لأمرِه - صلى الله عليه وسلم - وسكن؟!



ألم يسمع تسبيح الحصى في يده الشريفة؟!



ألم يحنَّ الجزع لفراقه، وكان يئنُّ كأنينِ الطفل الذي فقد أمه، حتى إن الصحابة الموجودين جميعًا سمعوا أنينه؟!



ألم ينبع الماء من بين أصابعه الشريفة في غزوة تبوك حتى سقى الجنود جميعًا، واغتسلوا وملؤوا القدور؟!



ألم تتكلم معه الشاة المسمومة؟!



ألم يضيِّفْه سيدنا جابر -رضى الله عنه- يوم الخندق هو وثلاثة آلاف من الجندِ على شاةٍ تكفي ثلاثة نفر، فأكلوا جميعًا، وبقي للجيران والحيوان والطير.



كما أمر الله - سبحانه وتعالى - جميع رسلِه وأنبيائه، وأخذ عليهم الميثاق أن يؤمنوا به ويصدقوه ويبلغوا عنه قومهم، فقال: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ ﴾ [آل عمران: 81].وذكره في كتبهم موصوفًا وصفًا دقيقًا ماديًّا ومعنويًّا؛ حتى إن عبدالله بن سلام قبل الإسلام - وهو من كبار أحبار اليهود - يقول: أعرف محمدًا من أوصافه في التوراة كمعرفتي لابني، ومعرفتي لمحمد أشد، وقد قال -تعالى-: ﴿ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الأعراف: 157].



ثم إنه -صلى الله عليه وسلم- لم يدانِه فيما وصل إليه عند ربه من مكانةٍ - سواء كانت مادية أم معنوية - أحدٌ من العالمين؛ فالمكانة المادية هي المكان الذي وصل إليه -صلى الله عليه وسلم- وقبل هذا المكان وقف جبريل، وقال القولة التي يعلمها كل الناس: "لو تقدمتُ خطوة لاحترقتُ"؛ فهذا مكان لم يصل إليه أحد قبل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولا بعده، ووصل إليه وهو ما زال في عمره بقية؛ أي: سيرجع إلى الأرض، وسيحكي عمَّا رآه، ولكنه -صلى الله عليه وسلم- لم يتكلم كثيرًا في هذا الأمر؛ تواضعًا منه -صلى الله عليه وسلم- ولكننا نستشف ونتلمس بعض الأشياء في هذا المكان.



وقف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بين يدى ربه في الملكوت الأعلى، وشاهد الأنوار الحجاب التي لم تسطع على وجه أحدٍ من المخلوقين غيره -صلى الله عليه وسلم- ففاضتْ عليه الحكم الإلهية، فاستطاع بعد هذه الإفاضة أن يكون مؤهلاً لتلقي الهدية الإلهية العظمى وهى (الصلاة)، التي ستجعل الحبل موصولاً بين الله وبين خلقه، فتكلم مع الله ما شاء الله أن يكلِّمه، وأخذ الهَدِيَّة وهو في غاية الفرحة بهدية ربه، ثم أذن له الله أن يذهب، ولكن هذا الإذن إذًا مفتوح يذهب ويجيء في السموات كما يشاء، طالما أنه لم يخرج منها بعد، ويظهر هذا الإذن المفتوح بوضوح عندما يذهب لموسى - عليه السلام - ثم يرجع، ثم يذهب ثم يرجع، ثم يستحيي من ربه، وهنا نلمح أن جبريل اختفى من الأحداث ولم يأتِ ذكره، وكأن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أخذ صفة غير صفته البشرية وهو في السموات، يستطيع أن يذهب ويأتي بها بسهولة؛ بدليل ترك جبريل له عند السدرة، وذهابه -صلى الله عليه وسلم- إلى موسى ورجوعه إلى ربه عدة مرَّات، ولم يأتِ ذكر جبريل في هذا الوقت أبدًا.



ثم نلمح شيئًا آخر، وهو كلام موسى - عليه السلام - لسيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف؛ وهذا يقتضى أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تكلَّم مع ربه عدة مرات مثلما حدث مع موسى - عليه السلام - ولكن الفرق أن كلام موسى كان في الأرض، ولكن كلام سيدنا رسول الله كان في السماء، وليست أي سماء، بل فوق السموات السبع، بل فوق سكان السموات جميعًا، سواء كانوا من الملائكة الكبار أو الرسل الكرام.



أما المكانة المعنوية، فهي أشياء كثيرة فضَّله الله - سبحانه وتعالى - فيها على كل شيء، حتى السموات والأرض؛ فمثلاً: عندما يناديه ربه في القرآن يقول له: يا أيها الرسول، يا أيها النبي، ولم ينادِه باسمه مجردًا أبدًا، كما فعل مع إخوانه من الرسل، وأقسم الله بما شاء أن يقسم به، وأقسم بحياته -صلى الله عليه وسلم- فقال: ﴿ لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ [الحجر: 72]، ولم يُقسِم بحياة أحدٍ من الرسل غيره -صلى الله عليه وسلم- وصلَّى الله عليه، وأمر ملائكته وأمرنا بالصلاة عليه -صلى الله عليه وسلم- اللهم صلِّ وسلِّم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.



وهنا نلمح ملمحًا مهمًّا، وهو عندما يصلِّي المؤمن على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كيف يصلي؟! ألم تسألْ نفسك هذا السؤال من قبل؟ في حقيقة الأمر أنك لا تعرفُ كيف تصلِّي على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وإنما كل الذي تقوم به - يا مؤمن - أنك تدعو الله أن يصلي هو على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وكأن الله يقول لنا: أنتم لا تعرفون قدر هذا الرسول، ومهما صليتم عليه فلن تعرفوا قدره، فادعوني أنا وسوف أصلِّي أنا عليه الصلاة التي تناسبه؛ فأنا فقط الذي أعرف قدره، وهذه نعمة عظيمة أنعم بها الله على رسوله -صلى الله عليه وسلم- وإن لم يكن غيرها، فكفى بها نعمة.



ثم أعطاه الله عطايا كثيرة؛ منها:

أن الله لا يُنهِي يوم الحساب والجزاء والجنة والنار إلا بعد أن يرضى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وفي هذا يقول: ﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾ [الضحى: 5].



ومنها: العطية العظمى، وهي الشفاعة، فهو الشفيع لجميع الخلق عامة، ولأمته خاصة، وهذا الشفيع قال الله عنه: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128]؛ فهو رؤوف رحيم، وقال فيه: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107]؛ إذًا فهو رحمة في رحمة، وهذه الرحمة هي من عند الرحيم خالق الرحمة وواهبها؛ فهو - سبحانه - الذي وهب الرحمة لرسوله -صلى الله عليه وسلم- ليكون شفيعًا برحمة، وأذن له بالشفاعة عندما يُجْرِي على قلبه محامد وهو ساجد تحت العرش، لم يحمد الله بها أحدٌ قبله؛ فالشفيع سيشفع عند الرحيم، وصدق قول القائل حين قال: "لن تضيع أمةٌ بين رحيم وشفيع".



 توقيع : إرتواء نبض



رد مع اقتباس
قديم 01-18-2024   #2


الصورة الرمزية مديونه

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30281
 تاريخ التسجيل :  Nov 2023
 أخر زيارة : منذ 6 ساعات (01:17 PM)
 المشاركات : 74,081 [ + ]
 التقييم :  27667
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي



لجهودك باقات من الشكر والتقدير

على روعة الطرح




 

رد مع اقتباس
قديم 01-20-2024   #3


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 4 ساعات (03:32 PM)
 المشاركات : 1,101,187 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا


 
 توقيع : ضامية الشوق





رد مع اقتباس
قديم 01-20-2024   #4


الصورة الرمزية شموخ

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28080
 تاريخ التسجيل :  Jan 2015
 أخر زيارة : منذ 6 ساعات (01:15 PM)
 المشاركات : 223,399 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
♔شموخ ♔
لوني المفضل : White
افتراضي



سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك


 
 توقيع : شموخ






اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥

اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره



رد مع اقتباس
قديم 02-02-2024   #5


الصورة الرمزية روح الندى

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29723
 تاريخ التسجيل :  Jul 2018
 أخر زيارة : منذ 3 يوم (05:20 AM)
 المشاركات : 136,131 [ + ]
 التقييم :  382154
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : روح الندى










رد مع اقتباس
قديم 02-15-2024   #6
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif


الصورة الرمزية ملكة الجوري

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29073
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 02-27-2025 (04:14 PM)
 المشاركات : 637,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب تنقادي


لوني المفضل : Darkkhaki
افتراضي



جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان


 
 توقيع : ملكة الجوري







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عودة الزمان.. النِّساء أيضًا يشربن الدخان! ضامية الشوق …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… 32 10-31-2021 11:51 AM
17 شيئًا يحدث عندما تكون شخصا طموحا ولكنك أيضًا كسول للغاية ضامية الشوق …»●[قصايد ليل للتربيهـ والتعليــم والاجتماعيات والتنمية البشرية]●«… 11 12-27-2020 05:36 AM
الساعة الرياضية .. موديلات للنساء أيضًا ! إرتواء نبض …»●[غروركــ مصدرهـ روعة جمــالكــ]●«… 18 04-29-2019 02:09 AM
رواية الأسماك تضيء أيضًا pdf إرتواء نبض …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… 27 07-27-2016 08:18 AM
المختلفه كليآ Bugatti نظرة الحب …»●[مــركبتــي الأنيـــــقهــ]●«… 9 05-06-2011 09:30 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية