الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-19-2023
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل Aliceblue
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل : Oct 2014
 فترة الأقامة : 3836 يوم
 أخر زيارة : منذ 8 دقيقة (04:58 AM)
 المشاركات : 1,384,807 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : إرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond reputeإرتواء نبض has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مقاصد الحج



مقاصد الحج


الحمد لله العليم القدير، أحمده سبحانه وأشكره، وأتوب إليه وأستغفره، وهو العزيز الغفور، وأشهد أن لا إله إلا الله، ليس كمثله شيء، وهو السميع البصير، وأشهد أن محمدًا عبدُالله ورسوله، السراج المنير، والبشير النذير، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، ومن اتبع سُنته واقتفى أثره بإحسان إلى يوم الدين؛ أما بعد:

فاتقوا الله حقَّ التقوى، فهي وصية الله للأولين والآخرين، وزاد الصالحين، ونجاة من كربات يوم الدين؛ ﴿ وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [الزمر: 61].



عباد الله، تحِنُّ القلوب، وتهفو النفوس في كل عام في مثل هذه الأوقات إلى حج بيت الله العتيق، وتلبيةً لنداء الخليل إبراهيم عليه السلام: ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﴾ [الحج: 27]، فجاءت وفود الحجيج صوب البيت العتيق من جميع أصقاع الأرض، وهي تردد هتافًا واحدًا: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك.



والحج ركن من أعظم أركان الإسلام، ومبانيه العِظام، وقد جاء الحديث عن الحج في أكثر من موضع من كتاب الله العزيز؛ حيث ورد ذكر الحج في سور البقرة، وآل عمران، والمائدة، والتوبة، والحج، وسورة الحج هي السورة الوحيدة التي سُمِّيَت باسم ركن من أركان الإسلام.



وقد فصَّل القرآنُ الحديثَ عن أعمال الحج ما لم يفصل في غيره من العبادات، وهذا يدل على عناية الله بهذه العبادة العظيمة، والمتدبِّر لحديث القرآن الكريم عن الحج يلمس عددًا من المقاصد والأسرار التي ينبغي أن يتوقف معها المسلم، ويضعها نُصْبَ عينيه؛ لأن فَهم مقاصد العبادة وحكمها يُورِث تعظيمها، وحضور القلب عند القيام بها، وفي هذه الخطبة نلفت الانتباه إلى بعض مقاصد الحج، التي من أجلِّها وأعظمها تحقيق التوحيد، فالبيت بُنِيَ لأجل تحقيق التوحيد، والنهي عن الشرك؛ حيث قال تعالى: ﴿ وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [الحج: 26]، وقال: ﴿ حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ ﴾ [الحج: 31]، وتحقيق الإخلاص لله تعالى الذي هو أعظم ثمرات التوحيد: ﴿ وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ ﴾ [البقرة: 196].



ومن مقاصد الحج إقامةُ ذكر الله تعالى؛ فالذكر من أعظم العبادات أجرًا، وقد رُبِطت به كثير من العبادات، ومنها الحج، فربطه القرآن بمناسك الحج؛ حيث قال تعالى: ﴿ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ * ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ﴾ [البقرة: 198 - 200].



وقال تعالى: ﴿ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ﴾ [الحج: 28].



فالذكر هو روح الحج ولُبُّه ومقصوده؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنما جُعِل الطواف بالبيت، والسعي بين الصفا والمروة، ورمي الجمار لإقامة ذكر الله))؛ [رواه أبو داود، والترمذي].



فمن اعتاد على ذكر الله في الطواف، وفي السعي، وعند رمي الجمار، وعند الوقوف بعرفة، وعند ذبح الهَدْيِ، وفي المشاهد جميعًا فلن يجفَّ لسانه عن الذكر بعد الحج؛ لأنه ذاق حلاوة الذكر، وتعلق قلبه بالمذكور سبحانه.



ومن مقاصد الحج تزكية النفس، وتنقيتها من الأخلاق المذمومة؛ فقد نهى الله سبحانه الحاجَّ عن الفحش والسِّباب، واللغو والجدال والْمُمَاراة؛ فقال تعالى: ﴿ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ﴾ [البقرة: 197]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((من حجَّ، فلم يرفُثْ، ولم يفسُق، رجع كيوم ولدته أمه))؛ [متفق عليه]؛ وذلك تعظيمًا لفريضة الحج، ولْيَعتَدِ المسلم على الابتعاد عن مثل هذه الأخلاق المذمومة بعد الحج؛ لأنها مذمومة في كل زمان ومكان.



في الحج يبتعد المسلمون عن كل أسباب الخلاف والاختلاف استجابة للتوجيه الرباني؛ ﴿ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾ [البقرة: 197].



في الحج يتعارف المسلمون بعضهم إلى بعض، ويتنافسون في التقوى، ويتسابقون إلى الخيرات؛ طلبًا لمغفرة الله، وكسب رضوانه، ورغبة في دخول جناته.



ومن مقاصد الحج إبرازُ روح المساواة بين الناس، فتذوب الفوارق، وتنبذ الخلافات، وتتساوى الأجناس والأعراق، وتزول الفروق بين الغني والفقير، والرئيس والمرؤوس، والحاكم والمحكوم، فالكل على صعيد واحدٍ بلباس واحد، وسَمْتٍ واحد، متجهين إلى إله واحد؛ طلبًا للرحمة والمغفرة والرضوان، بخلاف ما كان عليه أهل الجاهلية؛ فقد قال تعالى: ﴿ ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 199].



فالناس كلُّهم أُمَّة واحدة، سواسية كأسنان المشط، لا فضلَ لأحدٍ على أحد إلا بالتقوى، يلتقون في بيت الله والمشاعر إخوانًا متساوين، متجردين من عصبية الجاهلية؛ ولذا أمر الله سبحانه بالانشغال بذكره تعالى عن التفاخر بالآباء والأجداد؛ فقال تعالى: ﴿ فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ﴾ [البقرة: 200]؛ قال الطبري في تفسيره (4/196): "قال بعضهم: كان القوم في جاهليتهم بعد فراغهم من حجِّهم ومناسكهم يجتمعون، فيتفاخرون بمآثر آبائهم، فأمرهم الله في الإسلام أن يكون ذكرهم بالثناء والشكر والتعظيم لربهم دون غيره، وأن يُلْزِموا أنفسهم من الإكثار من ذكره، نظير ما كانوا ألزموا أنفسهم في جاهليتهم من ذكر آبائهم".



ومن مقاصد الحج الاستعداد للآخرة بخير الزاد؛ كما قال الله تعالى: ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 197]، أمر الحاجُّ بأن يتزودوا لسفرهم، ولا يسافروا بغير زاد، ثم نبَّههم على زاد سفر الآخرة، وهو التقوى، فكما أنه لا يصل المسافر إلى مقصده إلا بزادٍ يبلغه إياه، فكذلك المسافر إلى الله تعالى والدار الآخرة لا يصل إلا بزادٍ من التقوى، فجمع بين الزادين؛ [إغاثة اللهفان (1/ 58)].



في الحج تذكير لأولي الألباب بيوم القيامة ويوم الحشر، وأن الدنيا فانية، والعمر قصير مهما طال، وعليه يجب أن يزول الغرور، ويعرف الإنسان قدره وحدوده.



ومن المقاصد العظيمة الحثُّ على تعظيم شعائر الله سبحانه، وفي الحديث عن الحج؛ قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32]، فشعائر الله هي أعلام دينه الظاهرة، وأوامره ونواهيه التي تعبَّدنا بها، وتعظيم هذه الشعائر علامة على تقوى العبد ووَرَعِهِ، وهي مقصدٌ عظيم من مقاصد الحج؛ فالمسلم عندما يعتاد على تعظيم شعائر الله في أعمال الحج، فإن ذلك يُربِّي في نفسه تعظيم أوامر الله وتقواه في كل وقت.



ومن مقاصد الحج التربيةُ على الدقة والانضباط، وذلك يظهر من خلال تحديد المواقيت الزمانية والمكانية للحج؛ فالمواقيت الزمانية هي أشهر الحج؛ قال تعالى: ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ ﴾ [البقرة: 197]، وهي عند جمهور العلماء: شوال، وذو القعدة، وعشر من ذي الحجة، فهي التي يقع فيها الإحرام بالحج.



أما المكانية، فهي الأماكن التي حددها الشارع للإحرام، فلا يتجاوزها بدون إحرام، والوقوف بعرفة له وقت، إذا تجاوزه الحاج بطل حَجُّه، ولرمي الجمار وقت، وللإفاضة وقت، وهكذا مناسك الحج بمثابة التدريب العملي للمسلم على النظام والدقة والانضباط في جميع أموره.



ومن مقاصد الحج تحقيق وحدة الأمة واجتماعها، وإحياء روح الأخوة الإيمانية، وهذه من أعظم المنافع التي يجنيها الحاج من موسم الحج، فاجتماع الأمة بهذه الأعداد الكبيرة مع اختلاف أشكالهم ولغاتهم على توحيد الله وعبادته - يترك مردودًا نفسيًّا واجتماعيًّا كبيرًا في قلوب أهل الإيمان؛ ولذلك أمر الله الأمة بالاجتماع على دينه؛ فقال سبحانه: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ [آل عمران: 103].



ومن مقاصد الحج الموازنة بين المصالح الدنيوية والأخروية من محاسن الإسلام ومقاصده، وذلك يظهر جليًّا في عبادة الحج؛ حيث أُبِيح للحاج أن يجمع بين أداء المناسك، وبين التجارة والتكسب الطيب الحلال الذي لا يُؤثر على مقصود الحج؛ ﴿ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ ﴾ [البقرة: 198]، وقال أيضًا: ﴿ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ﴾ [الحج: 28].



وبعد - عباد الله - فهذه بعض المقاصد والأسرار حول هذه الفريضة العظيمة، بعضها ظاهر ومشاهدُ، وبعضها علمه عند الله سبحانه، فحرِيٌّ بالمسلم أن يتدبرها، وأن يظل متلبسًا بالعبودية الحقة، سواء عرَف الحكمة أم حجبت عنه؛ لأنه يعبد إلهًا حكيمًا لا يأمر بشيء إلا وفيه حكمة، ولا ينهى عن شيء إلا بحكمة، فإن ربك حكيم عليم.



بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم.



الخطبة الثانية


الحمد لله وكفى، وسلام على عباده الذين اصطفى؛ أما بعد:

فاتقوا الله - عباد الله - حقَّ التقوى، وأدُّوا العبادات على مراد الله تعالى، واتباع أمره، واجتناب نهيه، فمناسك الحج تُربِّي المسلم على الاتباع والامتثال، وصدق التوجه، والاستسلام لله؛ وفي دعاء خليل الله إبراهيم وابنه إسماعيل عليهما السلام: ﴿ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾ [البقرة: 128].



هذا، وصلوا وسلموا على نبيكم محمد بن عبدالله؛ امتثالًا لقول ربكم جل في علاه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((من صلَّى عليَّ صلاةً، صلَّى الله عليه بها عشرًا))، اللهم صلِّ وسلم وزد وبارك على صاحب الوجه الأنور، والجبين الأزهر، والشفيع المشفَّع يوم المحشر، الذي شقَّ له القمر، وسلَّم عليه الحجر والشجر، وارضَ اللهم عن الأربعة الخلفاء، الأئمة الحنفاء؛ أبي بكر وعمر، وعثمان وعلي، وعن بقية العشرة، وأصحاب الشجرة، وعن سائر أصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين، وسلم تسليمًا كثيرًا.



اللهم أعزَّ الإسلام والمسلمين، وأذلَّ الشرك والمشركين، ‏‏اللهم آمِنَّا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم وفِّق وليَّ أمرنا ووليَّ عهده لكل خير، واحفظ الحجاج والزوار والمعتمرين، ورُدَّهم إلى ديارهم سالمين غانمين، اللهم أعِذْنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم ثبتنا على دينك، وتُبْ علينا، إنك أنت التواب الرحيم، اللهم فرِّج همومنا، واقضِ ديوننا، واشفِ مرضانا، وارحم موتانا وموتى المسلمين يا أرحم الراحمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين



 توقيع : إرتواء نبض



رد مع اقتباس
قديم 06-20-2023   #2


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 4 ساعات (12:45 AM)
 المشاركات : 1,101,187 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا


 
 توقيع : ضامية الشوق





رد مع اقتباس
قديم 06-20-2023   #3


الصورة الرمزية شموخ

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28080
 تاريخ التسجيل :  Jan 2015
 أخر زيارة : منذ 15 ساعات (01:15 PM)
 المشاركات : 223,399 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
♔شموخ ♔
لوني المفضل : White
افتراضي



سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك


 
 توقيع : شموخ






اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥

اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره



رد مع اقتباس
قديم 06-20-2023   #4


الصورة الرمزية المهرة

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29910
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : منذ 22 ساعات (06:46 AM)
 المشاركات : 44,826 [ + ]
 التقييم :  32375
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي









بااارك الله فيك وفي جلبك
وطرحك الطيب
وجزااك الله عناا كل خير واثابك الجنة
عرضهاا السموات والارض اشكرك
وسلمت الايااادي ويعطيك ربي الف عافية
تحيتي وتقديري وبانتظااار جديدك دمتي
وكوني بخير

























































































 

رد مع اقتباس
قديم 06-25-2023   #5
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif


الصورة الرمزية ملكة الجوري

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29073
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 02-27-2025 (04:14 PM)
 المشاركات : 637,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب تنقادي


لوني المفضل : Darkkhaki
افتراضي



جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان


 
 توقيع : ملكة الجوري







رد مع اقتباس
قديم 07-02-2023   #6


الصورة الرمزية لا أشبه احد ّ!

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28327
 تاريخ التسجيل :  May 2015
 أخر زيارة : منذ 7 ساعات (09:33 PM)
 المشاركات : 442,833 [ + ]
 التقييم :  2347158
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Pink
افتراضي



:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ


 
 توقيع : لا أشبه احد ّ!





رد مع اقتباس
قديم 07-03-2023   #7


الصورة الرمزية نجم الجدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 134
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : منذ 12 ساعات (05:00 PM)
 المشاركات : 355,919 [ + ]
 التقييم :  1911757231
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي


 
 توقيع : نجم الجدي








رد مع اقتباس
قديم 07-04-2023   #8


الصورة الرمزية مجنون قصايد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27626
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : منذ 14 ساعات (02:43 PM)
 المشاركات : 326,331 [ + ]
 التقييم :  2089095625
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Tan
افتراضي



بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد


 
 توقيع : مجنون قصايد









رد مع اقتباس
قديم 07-05-2023   #9


الصورة الرمزية إرتواء نبض

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : منذ 8 دقيقة (04:58 AM)
 المشاركات : 1,384,807 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



الاروع هو حضوركم الباذخ
اسعدني تواجدكم ونثر حروفكم العطره
مودتي التي لا تفنى


 

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023   #10


الصورة الرمزية جنــــون

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 752
 تاريخ التسجيل :  Feb 2010
 أخر زيارة : منذ 15 ساعات (01:16 PM)
 المشاركات : 3,303,265 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل : Azure
افتراضي



لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ



 
 توقيع : جنــــون




مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإمارات: قرار السعودية بشأن الحج في إطار الإجراءات الوقائية من أهم مقاصد الشرع الحنيف نبضها حربي …»●[السلطهـ الرابعهـ والاخبار المثيــره ]●«… 13 07-03-2020 10:09 PM
أسرار الحج مع الشيخ محمد بن سليم الصبحي | الحج توحيد لله عز وجل ضامية الشوق …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 28 08-20-2019 12:48 PM
تأملات في مقاصد الحج جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 22 10-14-2017 01:41 AM
لا يجوز تأخير الحج للمستطيع وليس للمرأة الحج إلا مع محرم الغنــــــد ( قصايد ليل للفتاوى ) 30 07-28-2017 10:26 AM
مقاصد سورة النحل جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 5 07-18-2013 04:16 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية