معرفة الحقيقة خيرا ام تفضل أن تكون غافلا عنها؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
احبتي الكرام

نحن نعيش دائماً في واقع متباين الثقافات
مختلف المشارب والمناهل الفكرية ، وبين الزمالة
والصداقة والعلاقات بكافة وشانجها نبني نهجنافي
نوعية التعامل والخصوصيات ,, وتدور عجلة الأيام
وفجأة تصحو على حقيقة مرررررررره!!!!

من اتخذته خليلا ًوصديقاً وحبيبا ًـ مقرباً إلى
قلبك ، ما هو إلا فعله مزور لا يستحق أن تحتفظ
بذكرياته ..بصداقته .. بقربه .. بوده ..
وتتبخر الأحلام الوردية بإن يكون لك ذلك
الصديق وقت الضيق ......
وتبدأ رحلة الشك في كل من حولك ..!!!

ما هو موقفك أيها القارئ العزيز
1)هل تحمد الله سبحانه إنك عرفت حقيقة ذاك
الحبيب أو الصديق (المزعوم) بالوفاء والصدق ؟؟؟

2)أم تتمنى أن تعيش في غفلتك معاه ؟؟؟

3)أم أن تكشف لك الأقنعة وظهورها حصانة لك
من الله قبل أن تقع في أشياء أشد صدمة
لروحك الصادقة ؟؟؟؟

أنتظر تفاعلكم...
تحياتي وتقديري للجميع

منقول