الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-02-2023
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 رقم العضوية : 752
 تاريخ التسجيل : Feb 2010
 فترة الأقامة : 5551 يوم
 أخر زيارة : منذ 20 ساعات (01:16 PM)
 الإقامة : فيً حضٌنٍ سًح‘ـآبة . . !
 المشاركات : 3,303,265 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الشريعة الإسلامية سماحة وحب



الشريعة الإسلامية
سماحة وحب



شرائع الله لعباده مبناها الرحمة الشاملة، لا مكان فيها لإعنات أو إجحاف، قد يقسو الأب على أولاده أو يَجهل أو يَحيف، وقد تلحَقه من طبيعته البشرية ما يشوب تأديبه لهم بالأثرة والغرض، أما رب العالمين فإنه يشرِّع لعباده ما يعود عليهم بالخير المحض، وما يَكفُل مصلحتَهم الصِّرفة، فحنُّوه عليهم مقرونٌ بالغنى المطلَق عنهم، وهداياته لهم دائرة كلها على ما يَصون محياهم ويرفع مستواهم، ومنهاج رُشدٍ فيه النفع لهم، والضمان الأول والأخير لمصالِحهم، ولو ترك الناس لأهوائهم لتدلوا إلى حضيض، ولعاشوا بعيدًا عن شرائع الله في دَركٍ تسوده الوحشيَّة والريبة، والمظالم والظلمات[1].



قال ابن القيم:

"إن الشريعة مبناها وأساسها على الحُكم ومصالح العباد في المعاش والمعاد، وهي عَدْل كلها، ورحمة كلها، ومصالح كلها، فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجَور، وعن الرحمة إلى ضدها، وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث فليست من الشريعة، وإن دخلت فيها بالتأويل، فالشريعة عدْل الله في عباده، ورحمته بين خَلقه، وظلُّه في أرضه، وحكمته الدالة عليه وعلى صدْق رسله أتم دلالة وأصدقها"[2]، والحق أن فكرة الناس عن شرائع الله تحتاج إلى تصحيح طويل، فجمهورهم يَحسَبها شواظًا من الغضب، يلسَع بصرامتِه، ويُروِّع بجهامته، ويحسب أن أصولها وفروعها مبهَمة الفَهْم، تتلقى بالقَبُول مُخالفة الكفر، إذا اعترضها عقل، وهذا كله خطأ كبير.



فالدين نفحة من رحمة الله ينبغي استقبالها بالبَشاشة التي تُستقبل بها النِّعم، وبالرغم من أفكار القاصدين المتزمِّتين الذين يقتربون من حقائق الأديان، كما يقترب الذباب من الحلوى، فإن الدين حقٌّ وجمال، ألا تسمع قوله - تعالى -: ﴿ طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ * هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [النمل: 1، 2]، والهدى لا يكون بباطل، والبُشرى لا تكون بقبيح، وقال - عز وجل -: ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِين ﴾ [النحل: 89].



والأديان كلها جاءت من عند الله على هذه الوتيرة الواضحة المحبَّبة: ﴿ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 97].



إن ما احتوته الشريعة من رِفْق ويُسر، يجعل حاجة البشر إليها حاجة العليل إلى الدواء، والعاتي إلى الرحمة، وإن الله ليشرح أكناف العطف والمواساة والبركةِ التي حدَّدت طبيعة النبوَّة العامَّة في قوله - تعالى -: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107].



كما يشرح أهداف القرآن الكبرى وسعادة الآخذين بها في قوله - تعالى -: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ﴾ [الإسراء: 82]، ومن أهداف الإسلام إصلاح النفس، وإيجاد الضمير المُهذَّب الذي يحمل على تقوى الله في السر والعلانية، إن الهوى الكامن في الأعماق لا يعدم متنفسه في أي عمل، وصور السلوك البشري لا يمكن ضبْطها، فمن العبث الاتجاه إلى الأعمال الظاهرة ومحاولة صَوغها في قوالب معيَّنة، أو إلزامها حدودًا خاصة، مع الغفلة عن مصادر هذه الأعمال وأسبابها الخفية؛ ولذلك قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((التقوى ها هنا، التقوى ها هنا، التقوى ها هنا، ويشير إلى صدره))[3].



والحق أنه يستحيل قيام حضارة صحيحة على قلوبٍ عليلة، وأنه ما لم تَستقِم الضمائر، وتَصفُ النيات فلن يكبَح جماحَ البشر شيء، وفي طِباع الناس رُكام هائل من شهوات النفس والبدن، وهي - لو أمعنت النظر - وقود السعي اللاغب المشتعِل على ظهر هذه الأرض.



وإنما أنفس الأناس سباع يتفارسن جهرة واغتيالاً، وما أكثر ما تجيء هذه الشهوات، فتنضح على الحياة من طيشها وغُلوها ما تستحق به الاستئصال؛ ﴿ وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ ﴾ [القصص: 58].



فلا غرو أن يتضمَّن الإسلام جملة طائلة من العقائد والعبادات والأحكام والآداب، تُخضِع هذا الشرَّ وتُحوِّل عظامه إلى ما هو أجدى، وفي القرآن والسنة آلاف التوجيهات إلى هذه الغاية الشريفة، ولولا أن النفوس بحاجة إلى المزيد من هذه الصور المؤسَّسة والمؤكَّدة، ما ترادفت كذلك في دين الله، وأحسَب أن التربية الإسلامية النابعة من الكتاب والسنة لا يَعدلها شيء في غرْس الفضائل وحسْم الرذائل، بل إن الأمة الإسلامية ظلَّت قرونًا طويلة - نتيجة هذه التربية - أقرب مجتمعات الدنيا إلى الأدب والتعاون والتحاب، وإن اضطربت سياسة الحُكم فيها.



والمقارنة بين أحوال المسلمين العامة طوال القرون الوسطى، وبين مجتمعات اليهود والنصارى، تبيِّن للدارس المحايد أن أثر الإسلام في طبْع أتباعه على الهدى والتقى والعفاف لا يُقارِبه أثر آخر، إنهم - يوم انهزموا لضعْفهم المادي والأدبي أمام صليبية القرون الوسطى - كانوا أنظف سيرة وأنصع صحيفة من خصومهم.



وعلى الرغم من فظاعة الأحداث الشنعاء التي جعلت الدنيا تهتزُّ فزعًا من هولها، وفظائع آثارها، فإن المسلمين لم يَفقِدوا اتزانهم - بإزاء هذه الأحداث - بل ظلُّوا على خُلُق رفيع، يصِفه كاتب غربي فيقول: "إن كثيرًا من المسيحيين الذي غادروا بيت المقدس بعد انتصار صلاح الدين رحلوا إلى أنطاكية، غير أن أميرها الصليبي "بوهميند" لم يَحرِمهم من الضيافة فقط، بل سلَبهم أموالهم، في حين كان هؤلاء البائسون أينما ساروا في بلاد المسلمين يَلقون ضروب العطف والكَرم"[4]، إن هذه المقابلة تُريك مبلَغ "الارتقاء النفسي" الذي انطبَع عليه المسلمون، فجعلهم - وهم في أسوأ الظروف - حُرَّاصًا على خِلال الشرف والتقوى.



والطاقة التي أودَعها الإسلام في أفئدة المؤمنين به تركت فيهم مواريث رائعة من اتقاء الدنايا وتَحامي السيئات، ويجب علينا أن نعترِف بأن المسلمين في العصر الأخير قد فقدوا كثيرًا من خصائص التدين الصحيح، وأن السلامة النفسيَّة التي تمتَّع المسلمون بها قديمًا أخذت تتلاشى رويدًا[5].



ومن أهداف الإسلام توثيق العلائق بين أجيال البشر وإقامتها بين الأولين والآخرين، والأقربين والأبعدين على الأخوة العامة، الأخوة التي لا تتعصَّب لوطن، ولا تتحيَّز لجنسٍ ولا تتنكَّر للون، وتُنكِر كلَّ فضل عدا فضل الكفاية والأمانة، وتنظر إلى عباد الله كافة فلا تلمَح إلا سلوكهم ومواهبهم لا تكترِث أدنى اكتراثٍ لما وراء ذلك من اختلاف الوجوه والألسنة والأصول، الأخوَّة التي جعلت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول لأمته: ((إنْ أُمِّر عليكم عبد مُجَدَّع أسود يقودكم بكتاب الله، فاسمعوا له وأطيعوا))[6]، وهذه الأخوة كما غرَسها الإسلام وكما تفرَّعت في شعوبه لا نظير لها في أرجاء العالمين، استطاع "العبيد" خلالها - في فترات طويلة من تاريخ الإسلام - أن يكونوا ملوكًا، تُجبى إليهم ثمراتُ كل شيء، فأين هذا مما عليه الزنوج السود في أمريكا حتى الآن؟[7].



والحقيقة أن العقوبات السماوية رحمة بالناس وبرٌّ بالمجتمع:

إن الله إذا أرخَص دمَ قاتل، فلكي يَحقِن ألوف الدماء، وإذا أرخص يد سارق؛ فلكي يزرع الأمان في الأرض، ولعل أكذب شيء في الأرض هذه العاطفة التي نَسمع صداها يتردَّد بين الحين والحين: أن ألغوا عقوبة الإعدام، أو انسوا ما أنزل الله من حدود، واستجابة هذه المشاعر الطَّفِلة هو انتزاع للعدل وللأمان من آفاق الأرض، وإشاعة للطُّغيان والعدوان في كل مكان، إن شرائع الله - منذ بعَث بها المرسلين - هي نداء الرحمة العاقلة، وقد بيَّن الله في كتابه العزيز أنه أباح لبني إسرائيل الطيبات، فلما بَغَوا، ونزَعت عروقهم إلى الجريمة، شدَّد عليهم، ثم قال مبينًا حكمة ما صنع: ﴿ فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ﴾ [الأنعام: 147]، وإذا كان القانون السماوي يبطِش بفرد أثيم، فهو يُصرِّح بأن الغرض إحاطة الجماعة الإنسانية كلها بسياجٍ يحفظ عليها الحياة والطمأنينة؛ ﴿ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32]، نعم، إنه عُدوان عام على البشرية كلها، يوشك - إن لم يوقَف بالقِصاص الحاسم - أن يَحصدها فردًا فردًا؛ ﴿ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 179]، إن الأرض قد يُبارَك فيها بعد المطر، فتخضرُّ، وتؤتي ثمارَها، وهذه البركة التي تجني حبوبًا وفواكه أقل من بركة أخرى يفرِّط الناس فيها للأسف الشديد، هذه النعمة المُضيَّعة هي ما عناه الرسول - صلى الله عليه وسلم - بقوله: ((حدٌّ يُعمَل به في الأرض خيرٌ لأهل الأرض من أن يُمطَروا أربعين صباحًا))[8] اهـ [9].



 توقيع : جنــــون




مواضيع : جنــــون


رد مع اقتباس
قديم 06-02-2023   #2


الصورة الرمزية نجم الجدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 134
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : منذ 35 دقيقة (09:18 AM)
 المشاركات : 355,928 [ + ]
 التقييم :  1911757231
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي


 
 توقيع : نجم الجدي








رد مع اقتباس
قديم 06-03-2023   #3


الصورة الرمزية شموخ

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28080
 تاريخ التسجيل :  Jan 2015
 أخر زيارة : منذ 20 ساعات (01:15 PM)
 المشاركات : 223,399 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
♔شموخ ♔
لوني المفضل : White
افتراضي



سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك


 
 توقيع : شموخ






اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥

اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره



رد مع اقتباس
قديم 06-03-2023   #4


الصورة الرمزية لا أشبه احد ّ!

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28327
 تاريخ التسجيل :  May 2015
 أخر زيارة : منذ 12 ساعات (09:33 PM)
 المشاركات : 442,833 [ + ]
 التقييم :  2347158
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Pink
افتراضي



:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ


 
 توقيع : لا أشبه احد ّ!





رد مع اقتباس
قديم 06-03-2023   #5


الصورة الرمزية مجنون قصايد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27626
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : منذ 32 دقيقة (09:22 AM)
 المشاركات : 326,332 [ + ]
 التقييم :  2089095625
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Tan
افتراضي



بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد


 
 توقيع : مجنون قصايد









رد مع اقتباس
قديم 06-03-2023   #6


الصورة الرمزية المهرة

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29910
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:46 AM)
 المشاركات : 44,826 [ + ]
 التقييم :  32375
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي








بااارك الله فيك وفي جلبك
وطرحك الطيب
وجزااك الله عناا كل خير واثابك الجنة
عرضهاا السموات والارض اشكرك
وسلمت الايااادي ويعطيك ربي الف عافية
تحيتي وتقديري وبانتظااار جديدك دمتي
وكوني بخير











































 

رد مع اقتباس
قديم 06-05-2023   #7


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 9 ساعات (12:45 AM)
 المشاركات : 1,101,187 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا


 
 توقيع : ضامية الشوق





رد مع اقتباس
قديم 06-06-2023   #8


الصورة الرمزية طهر الغيم

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : منذ 30 دقيقة (09:23 AM)
 المشاركات : 1,384,816 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



يعطيك العآفيـه
على الموضوع الروعـه
شكراً لك من القلب على هذآ المجهُود ,
ماأنحرم من عطـآءك المميز يَارب !
حفظك الله ورعآيته .
لِـ روحك باقات الورد


 
 توقيع : طهر الغيم




رد مع اقتباس
قديم 06-06-2023   #9


الصورة الرمزية عـــودالليل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : منذ 46 دقيقة (09:07 AM)
 المشاركات : 776,738 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياهلا باللي ينور

دنيتي صوته



كيف

لوجيتني

وش حالها الدنيا
لوني المفضل : Beige
افتراضي



قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب المميز في
محتواه
ونال الاستحسان
والاعجاب التام والرضى

وكل هذا
دليل ذائقه راقيه جدا أدت
لظهور هذا الطرح بهذا الشكل

اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل
نفس المنوال


و
لك كل احترامي وتقديري
واسعدك المولى


محمد الحريري


 
 توقيع : عـــودالليل


مهم جدآ
قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل
بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات

تفضلوا بالدخول

طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل

قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل


رد مع اقتباس
قديم 06-17-2023   #10
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif


الصورة الرمزية ملكة الجوري

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29073
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 02-27-2025 (04:14 PM)
 المشاركات : 637,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب تنقادي


لوني المفضل : Darkkhaki
افتراضي



جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان


 
 توقيع : ملكة الجوري







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سد الذرائع في الشريعة الإسلامية جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 13 07-31-2022 10:53 PM
سماحة الرسول مع عكرمة بن أبي جهل ملكة الجوري …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 27 08-31-2020 01:14 PM
الفرق بين التعاليم الإسلامية والتقاليد الإسلامية؟ جنــــون …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 19 02-24-2019 02:58 AM
ما حكم الساحر في الشريعة الإسلامية؟ ضامية الشوق ( قصايد ليل للفتاوى ) 25 10-11-2016 12:27 AM
واقعيّة الشريعة الإسلامية فزولهآ …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 43 07-22-2015 12:12 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية