كيفية العناية وزراعة نخلة لفيستونا في المنزل

معلومات عامة عن نخيل لفيستونا
أنواع نخيل لفيستونا
كيفية العناية بنخيل لفيستونا بخطوات سهلة وبسيطة
1. الحاجة لضوء الشمس
2. نوعية التربة
3. الحاجة للري
4. درجة الحرارة والرطوبة
5. الحاجة للسماد
6. الحاجة للتقليم
7. طريقة التكاثر
الأمراض النباتية الشائعة في نخيل لفيستونا
من الأفضل زراعة نخيل لفيستونا في الربيع، حيث تتميز أشجار النخيل بطيئة النمو بمظهر كثيف عندما تكون صغيرة، ولكن عندما تنضج سيصبح جذعها الفردي النحيف والبني المائل للرمادي قد نما طويلًا بما يكفي لتصنيفه على أنه شجرة.



معلومات عامة عن نخيل لفيستونا


تعتبر أشجار النخيل (Livistona chinensis) نباتات ذات مناظر طبيعية مشهورة في المناخات الدافئة والرطبة، وهي أيضًا مناسبة إلى حد ما كأشجار نخيل داخلية، كما يطلق على هذا النخيل أيضًا الاسم الشائع “نافورة النخيل” نظرًا للطريقة التي تتقوس بها سعفها ثم تتساقط مثل الماء من النافورة، كما يمكن أن تنمو كل سعفة من (40) إلى (60) بوصة.



أنواع نخيل لفيستونا


نخيل المروحة الأوروبية (Chamaerops humilis): أصلها من أوروبا تشتهر هذه النخلة بكونها شديدة التحمل وتحمل جيد إلى حد ما مع البرودة، وباعتباره نباتًا منزليًا ربما يكون خيارًا أفضل من كف المروحة الصيني.


نخيل مروحة كاليفورنيا: يمكن أن ينمو هذا النبات ليصل إلى ارتفاع من (40) إلى (60) وهو من أشجار النخيل التي تنمو في الولايات المتحدة الأمريكية.


نخيل المروحة الأصلية (Hyphaene petersiana): هذا النخيل موطنه في المواقع شبه الاستوائية في إفريقيا ويستخدم كمصدر للغذاء والمواد من قبل الناس والحياة البرية في المنطقة.


كيفية العناية بنخيل لفيستونا بخطوات سهلة وبسيطة


1. الحاجة لضوء الشمس


تنمو أشجار النخيل هذه بشكل مثالي في الشمس إلى الظل الجزئي؛ مما يعني أنها تحتاج إلى ما لا يقل عن ست إلى ثماني ساعات من ضوء الشمس المباشر في معظم الأيام.


تفضل أشجار النخيل الصغيرة بعض الظل خاصةً في شمس الظهيرة الحارة.


في الداخل من الأفضل وضع أشجار النخيل هذه بالقرب من نافذة مشرقة ذات إضاءة غير مباشرة.


2. نوعية التربة


يمكن أن تتأقلم مع مجموعة متنوعة من أصناف التربة بما في ذلك الرملية والطينية إذا كان هناك تصريف جيد.


إنها تزدهر في تربة طينية غنية ذات درجة حموضة خفيفة إلى التربة المحايدة.


بالنسبة للنباتات المزروعة في أوعية، استخدم خليطاً مرتفع الجودة من القدر مصنوعًا خصيصًا لأشجار النخيل.


3. الحاجة للري


تعد التربة الرطبة قليلاً ولكن غير مندية مثالية لهذا النخيل.


يمكن أن يؤدي السقي الفائض إلى تعفن التربة وأمراض أخرى تعمل على موت النبات في النهاية.


تتميز هذه الأشجار ببعض القدرة على تحمل حالات الجفاف ولكن يجب عليك سقيها أثناء فترات الجفاف أو الطقس الحار جدًا.


خلال أشهر الشتاء اترك التربة تجف للنباتات المزروعة في الأوعية لأن النخيل لا ينمو بنشاط، ويجب زيادة الري في الربيع والصيف والخريف.


يجب صب الماء ببطء في جميع أنحاء مركز النبات حتى يتم ترشيح القاعدة.


الري ليس مفيدًا إذا كان الماء يتدفق على الجزء الخارجي من كرة الجذر تاركًا الجذور المركزية جافة، كما يمكن أن يحدث هذا إذا قمت بالسقي بسرعة كبيرة أو إذا قمت بوضع الكثير من الماء مرة واحدة.


وعادةً ما يكون الري البطيء أكثر فعالية، حيث أن المفتاح هو التأكد من وصول الماء إلى منطقة الجذر، وفي بعض الحالات يكون من المفيد عمل ثقوب صغيرة في الحصى والتربة بسكين غير حاد أو نهاية قلم رصاص وصب الماء بداخله للتأكد من أنه ينخفض ​​جيدًا.


4. درجة الحرارة والرطوبة


على عكس العديد من أنواع النخيل الأخرى تتمتع أشجار النخيل هذه في الواقع ببعض المقاومة للبرد والصقيع.


يمكنها تحمل درجات حرارة قليلة من (15 إلى 20) درجة فهرنهايت على الرغم من أن هذا من المحتمل أن ينتج عنه إتلاف بعض أوراق الشجر.


في الداخل تتحمل هذه النباتات (77) درجة فهرنهايت (25 درجة مئوية)، مع التأكد من عدم وجود النبات على اتصال مباشر بفتحات تكييف الهواء أو التدفئة.


كما إنها تزدهر في الطقس الدافئ الرطب.


لزيادة الرطوبة ومنع جفاف أوراق الشجر قم برش النخيل بشكل دوري.


في الداخل يجب حماية النخيل من التيارات الهوائية وكذلك تدفقات الرياح من فتحات التدفئة وتكييف الهواء.


5. الحاجة للسماد


ستعزز التربة الخصبة نموًا أسرع وأكثر صحة لهذه النخيل.


ضع سمادًا للنخيل مرتين أو ثلاث مرات من نهاية الشتاء إلى بداية الخريف (موسم نمو النبات) باتباع تعليمات الملصق.


يمكنك استخدام السماد الطبيعي المخفف للنباتات المنزلية مرة واحدة في الشهر أو خلال موسم النمو من الربيع وحتى أوائل الخريف، حيث يتسبب الكثير من الأسمدة النباتية في تراكم الملح الزائد في التربة مما قد يؤدي إلى حرق الأوراق.


6. الحاجة للتقليم


عادةً لا تتطلب أشجار النخيل هذه الكثير من التقليم، حيث أنها سوف تطور شكلها المتتالي من تلقاء نفسها.


ومع ذلك للحفاظ على مظهر النخيل مرتبًا من الجيد تقليم السعف الميتة في قاع التاج مرة واحدة في السنة أو كلما أردت ذلك، ومع الانتظار حتى تتحول السعف إلى اللون البني بالكامل قبل إزالتها لأن السعف التي لا تزال في مرحلة النمو لا تزال توفر العناصر الغذائية للنبات.


7. طريقة التكاثر


على الرغم من أنه من السهل نسبيًا زراعته من البذور إلا أنها عملية طويلة لذلك يقوم معظم الناس بنشرها عن طريق أخذ القصاصات، ومن الأفضل القيام بذلك من نبات متوسط ​​الحجم ينمو في وعاء:



قم بإزالة السعف من الوعاء الخاص بها.


تخلص من التربة الزائدة وابحث عن ساق تنمو بالقرب من قاعدة النبات.


استخدم سكينًا حادًا لقطع الجذع بعيدًا عن النبات.


قم بإعداد وعاء متوسط ​​الحجم واملأه بمزيج من جزء من البيرلايت أو الرمل ومقدارين من مزيج إناء النخيل.


ازرع الجذع في الوعاء واضغط بقوة على مزيج التأصيص المحيط به.


ضع القطعة المزروعة في كيس بلاستيكي غير محكم الإغلاق.


ضع النبتة المغطاة في موفع دافئ ومشرق بعيدًا عن أشعة الشمس حتى تتطور الجذور.


في هذه المرحلة يمكن إزالة البلاستيك ويمكنك نقل النبات إلى موقع مشمس لمواصلة النمو كنخيل جديد محفوظ بوعاء.


الأمراض النباتية الشائعة في نخيل لفيستونا


لا تعاني هذه النباتات عمومًا من أي مشاكل خطيرة مع الآفات أو الأمراض، ومع ذلك فهي عرضة للحشرات القشرية وعث العنكبوت والتي يمكن أن تلحق الضرر بأوراق الشجر وربما تقتل النبات، كما يمكن أن يكون الصابون المبيد للحشرات أو رذاذ زيت النيم علاجًا فعالًا لعلاج الإصابة.


كما أنه من الممكن أن يظهر للنخيل أحيانًا أوراقًا متغيرة اللون، وهذا عادةً ما يكون علامة على نوع من نقص المغذيات مثل نقص البوتاسيوم، وللوقاية من ذلك عادةً ما يساعد تغيير السماد المستخدم إلى السماد المصنوع للنخيل.

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

~`










انتقاءگ جميــل
يعطيگ العافيہ يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعگ
ودي

انتقـآءْ رآئــع, وطرح جميــل كجمآل روحك

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ