تفاح تايلاندي آبل روز

تفاح تايلاندي آبل روز Rose Apple وهي شجرة مثمرة لواحدة من اغرب الفواكه، فهي ذات رائحة مميزة وتشبه رائحة الورد
أما شكلها فهو يشبه شكل التفاح. تنتمي فاكهة تفاح الورد إلى مناطق جنوب شرق آسيا ، ومنها انتشرت زراعتها في شتى أنحاء العالم.
شجرة تفاح الورد قد تبلغ 3 متر كارتفاع أقصى وتعطي فاكهة تفاح الورد ذات الصفات الاستثنائية، فهي تجمع
بين رائحة الورد وشكل التفاح، كما أن الأزهار جاذبة للحشرات ومذاق الثمار رائع جداً.
تشبه هذه الثمرة أيضاً فاكهة الجوافة إلى حد كبير، إلا أن الرائحة العطرية والنكهة والملمس تختلف بينهما.
فاكهة تفاح الورد غنية بفيتامين C وهي من الفواكه التي تؤكل طازجة كما تستخدم في تحضير الحلويات.
وتستخدم أيضا في تحضير بعض الوصفات الطبية الشعبية في جنوب شرق آسيا، كما أنها غنية بمادة التانين
وهي ذات مفعول جيد كمضاد للميكروبات ومقوي للمناعة.
خصائص التفاح التايلاندي آبل روز Rose Apple :
الاسم العلمي: Syzygium jambos
الموطن الأصلي: جزر الهند الشرقية والملايو
اسم الشهرة: تفاح الورد، تفاح الورد التايلندي، التفاح السكري التايلندي.
الفصيلة: ميرتاسي
النوع: سيزيجيوم
الارتفاع: أقصى ارتفاع تصل له هو 3 متر
الثمار: تكون الثمرة ملساء وخضراء ويتحول لونها إلى اللون الأحمر عند النضج، وتتميز بالتصميم الخارجي
الشبيه بفاكهة الجوافة وهي تحتوي على مجموعة من البذور بداخلها، كما أنها تأكل لفوائدها الكثيرة.
الاستخدام المقترح: تزرع لأكل ثمارها الطيبة، تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن والأحماض الآمنية
المفيدة لجسم الإنسان كما لها استخدامات عديدة في المجال الطبي. وهي غنية بمادة التانين ذات المفعول المضاد للميكروبات.
الأوراق: دائمة الخضرة.
الإكثار : بالبذور والعقل.
تعليمات الزراعة
التربة : تنمو في التربة المختلطة، التربة الخصبة جيدة الصرف و التهوية ، و كذلك الترب الرملية.
السقي : تسقى بإنتظام خاصة في فصل الصيف.
مكان الزراعة : في الحدائق العامة والخاصة، و في المساحات الصغيره في المنازل، المزرعة.
الظروف المناخية :
الجفاف : تتحمل بنسبة قليلة.
درجة الحرارة : تتحمل البرودة إلى غاية -7 درجة مئوية.
الصقيع : تتحمل
التعرض : محبة لأشعة الشمس المباشرة لمدة 6 ساعات على الأقل في اليوم.
ملوحة التربة : تتحمل
رعاية شجرة التفاح التايلاندي :
يحتاج الى التقليم الدوري و إلى إزالة الأعشاب من حوله .
تسقى بانتظام طوال فترة النمو، وذلك للمحافظة على حيوية الشجرة وزيادة القدرة الإنتاجية لها، كذلك يجب
المحافظة على رطوبة الأشجار المزروعة حديثًا، مع مراعاة عدم زيادة نسبة الرطوبة، إذ يُفضل الإبقاء على جفاف سطح التربة
من حين إلى آخر مع رطوبة عمقها، أما في فصل الشتاء فمن الأفضل تخفيف السقاية، مرةً كلّ أسبوع فقط.
تسمد بالأسمدة الصناعية المناسبة، مع مراعاة نسبة السماد التي تحتاجه الشجرة.

روح الندى معجب بهذا