![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
حين يكون الجحود ثمناً للعطاء..
فِيْ زَمَنْ خَانَّهُمْ فِيْهِ أَقْرَبِّ الَنْاسْ لَهُمْ جَحْوَدَّ وَانَّكَارَ لِفَضْلِ بِدَأْ مِنْ مَيٍّلادِهُ فَكِّانّ الْمَقْابَلِ عُصِيَانّ لِرَبِّ الْعَبْادٍ قَبْلِ عُصِيَانَّهُمْ دِآر الْعَجُّزَهْ مُّكْانّ يَسْتَنْكَرَّهِ الْجَمِيعَ .. لَكِنَّهُ وَاقٍعَ وَحَقِيْقٌةِ أَوْجِدَهْا أَنَّاسْ مَاتَتْ ضَمَّائِـرَّهِمْ انَّكَرُوْا وَالِدَيْهِمْ فَكَانْتَ هِيَ مَأَوَّاهٌمْ نَشَعَرِ بَالْرَهِبَةِ لِذَكَرَّهِـا ..! نَتَمَنَّاها خَيْالّ لاوَجَوَدٌّ لِهِ .. بَشِعَةً حَيٍّنَ نَفَكُرِ بِهِا نَنْسَىَ أَنَّ هُنَّاكِ مَنْ يَرَاهْا الْجِنِّةِ عَلِىَ الأَرْضَ !! يَجْدُوْنِ هُنَّاكِ مَنْ يُطْعِمُهُمْ وَيْسَهرّ عَلَىَ رَاحَتِهِمْ يَسْأُلّ عَنْهُمْ يَجْدُوْنِ فِيْهِا مُحِبٌّةً كَانّ الاوَّلُىَ أَنْ تَكُوَنَ مِنَ فَلَذَاتِ أَكْبَادِهِمْ يَجْدُوْنِ الّرَاحَةٍ وَتَرسمْ الابْتّسَامّةٍ عَلَىَ مُحِيَاهمْ ![]() يَعِيْشُوَنَ فِرَحْا سَبَبُـهَ أَنَّاسْ مَنِّ الْلَّهُ عَلَيْهِمْ بَقْلٍوَبِ صَافِيْةِ .. مُحِبٌّةِ لِلْخَيِرَ قُلْوّبَ تَحْنْ وَتَرَجُوَ رَضِا الْلَّهِ وَفَضْلَهُ أَنَّاسَ كُرَسّوَا جُلّ وَقْتِهِمْ وَاهْتَمَّامِّهِمَ لَمْنِ فِيْهِا .. ![]() يُرُوْنَهُمْ أَبْ وَأُمُّ لَهُمْ .. يُحِبُّوَنَهُمْ وَيَبْرُوْنَ بِهِمْ وَيَبْحَثُوِنْ عَنْ أُسَبُّابَ سَعُادَتَهُمْ فَكِّانّ لَهُمَ مِايًرَيّدُوْنِ ..آَبَاءً يَعِيْشُوَنَ الْفِرَحْ لايِنّغَصَ حَيٍّاتِهِمْ سَوَىَ التفُكِيّرَ الْمَرَّهِقّ فِيْ مَصِيٍرَ ابْنُائُهُمْ ....! هِلَ يَأَكَلَوَنَ وَيَشْرَبِّوَنَ ؟؟ كَيْفً يَعِيْشُوَنَ ......؟؟! ![]() سَبَّحَانّكُ الَهَيُ ..!! هِيُ فَطَرَّةً أَوْجِدْتُهُا فِيْ قُلِوَبِهِمْ يُحِبُّوَنَ أَبِنْاءَهُمُ رِّغُمْ جَحْوُدَّهُمْ وَانَّكَارَهُمَ لَهُمْ .. يَتَأَلَمْوَنَ بِدَاخِلَهُمْ وَيَكْتُمُوَنَ .. لا يَرَيّدُوْنِ لَهُمْ الآَذِىّ يُسْكِتَوَنَ مَنْ يَرَمْيَهُمْ بِكَلِمَةً أَوْ يَسْتَنْكَرَ فَعَلَهُمُ الْبَذِيءٍ كَيْفً لا .. وَهُمَ ابْنَاءً ....! ![]() كُرَسّوا كُلَ حَيٍّاتِهِمَ لَتْرَبَّيْتَهُمَ حَتَّىَ تَبًوَؤِا أُعَلِىَ الْمَنَّاصْبُ .. وَوَجَدَوَا الّرَّخَاءً وَالْسُعَادَةِ فِيْ حَيٍّاتِهِمْ انْتَظَرُوْا مِنْهُمُ شَكٍّرَاً وَعَرَفَّانّاً فَكِّانّ ذَلَّكُ بِعَقْوَقِ يَمِزَقُّ قُلْوَبِهِمْ .. يَبْكِوَنَ حْالَهَمْ وَيَخْافٍوَنَ مَصِيٍرَ ابْنُائُهُمْ يَنْتَظِرُوْنَ لَحْظِةِ يَرَوْنَهُمِ فِيْهِا أَوْ يُلَمِّحُوِنْ فِيْهِا خَيْالَهَمْ يُرْجُوَنَّ سَمِّاعُ كَلَّمَةً مِنَ أُفٍّوَاهُهٍمْ .. وَيُطِوَلَ بِهِمْ الانتَظُارَ .. فَهُؤُلاءِ يَمْلِكُوَنَ قُلْوّبَ قَاسِيَةِ لا رَحِمَةٍ فِيْهِا وَلَا ضُمِّيَرَ .. يَعِيْشُوَنَ حَيٍّاتِهِمْ مَتْنُاسْيِنّ مِنْ كَانّ الْسَّبَبْ فِيْ وَجْوُدَّهُمْ بَعْدَ الْلَّهِ سَبَّحَانّهِ أَصْبَحَوا فِيْ نَظْرَّهِمَ أَمْوَاتِ لَا وَجْوَدَّ لَهُمْ !! ذَكَرَىْ كُانْتَ فِيْ طَفِّوَلَتَهْمْ ![]() إِنَّ عُقُوْقٍ الْوَالٌدِيْنُ مِنْ أَعْظَمَ الذَّنْوّبَ إِنَّهُ نَكُرَانَ لِلْجَمِيْلِ .. وَنِسْيَانِ لَحِقَهُمْا .. وَاحْتِقَارٍ لأَصْالَةِ الإِنْسَانَ لَقَد حَثنِا الْشَّرْعِ عَلَىَ بَرَ وَالِدَيْنَا وَطَاعَتِهِمَا فَقَدْ قَالَ الْلَّهُ تَعَالَىْ : (وَقَضَىَ رَبُّكَ أَلَا تَعْبُدُوَا إِلَا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانا) فًأَتَقُ الْلَّهُ فِيْهِمْا وَأُحِسُّنَ الَيْهِمْا فَالَرَبِّ يُمَّهْلُ وَلَا يَهُمُّلِ .. الَيَّوَمَ تُنْكِرَّهِمَ وَغَداً سِينِكِرّكَ ابْنِاؤُكُ أَفَلا يُسْتَدْعَىً كُلُّ هَذَا أَنَّ يَكُوَنَ الْمَرْءِ بِارا بِأَبٍوَيْهِ مُنْتَهِيَا عَنَّ عُقُوْقُهُمَا. عَافٍانّا الْلَّهِ وَإِّياكُمْ مِنْ الْعُقِّوَقَ وَشْرَّهِ |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() ![]() مووووضوع في غاية الابداع والجمـــــــــــال الله يعطيكـ الف عافيه بنتظار القادم بشوق ![]()
|
|
![]() ![]() ![]()
|