تخريج حديث: خَمْسٌ مَنْ جَاءَ بِهِنَّ مَعَ إِيمَانٍ دَخَلَ الْجَنَّةَ

عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «خَمْسٌ مَنْ جَاءَ بِهِنَّ مَعَ إِيمَانٍ دَخَلَ الْجَنَّةَ: مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ عَلَى وُضُوئِهِنَّ وَرُكُوعِهِنَّ وَسُجُودِهِنَّ وَمَوَاقِيتِهِنَّ، وَصَامَ رَمَضَانَ، وَحَجَّ الْبَيْتَ إِنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا، وَأَعْطَى الزَّكَاةَ طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُهُ، وَأَدَّى الْأَمَانَةَ».



تخريج الحديث:

إسناده ضعيف، وله شواهد: أخرجه أبو داود (429)، ومحمد بن نصر في «الوتر» (14)، والطبري في «تفسيره» (22 /55)، والعقيلي في «الضعفاء الكبير» (3 /123)، والطبراني في «الصغير» (772)، وأبو نعيم في «الحلية» (2 /234)، وفي «أخبار أصبهان» (2 /189)، والأصبهاني في «الترغيب والترهيب» (235)، وابن بطة في «الإبانة» (906)، وابن الأعرابي في «معجمه» (130)، والمزي في «تهذيب الكمال» (8/ 311، 312)، والآجري في «الشريعة» (297)، وفي «الأربعين» (17)، والبيهقي في «الشعب» (2751، 27)، والخطيب في «موضح أوهام الجمع والتفريق» (2 /334)، والرافعي في «أخبار قزوين» (3 /497)، وغيرهم. من طريق عمران بن داود القطان، حدثنا قتادة وأبان، كلاهما عن خليد العصري، عن أبي الدرداء مرفوعًا به.



قلتُ: إسناده ضعيف؛ لضعف عمران بن داود القطان.



وأخرجه البيهقي في «الشعب» (2753) من طريق أبي قرة، ذَكَرَ عن يونس بن جبير أبي غالب الباهلي، عن حطان بن عبد الله الرقاشي، أنه حدثه أن أبا الدرداء حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُولُ: «مَنْ لَقِيَ اللَّهَ بِخَمْسٍ مِنَ الإِيمَانِ دَخَلَ الْجَنَّةَ...»، قَالَ: قُلْنَا: وَمَا هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ طُهُورُهُنَّ وَرُكُوعُهُنَّ وَسُجُودُهُنَّ...».



قلتُ: إسناده منقطع: أبو قرة هو: موسى بن طارق، لم يدرك يونس بن جبير الباهلي.

جزاك الله خير

جزاك الله خير

أنرتم سَمانا بـ جَمال العَطاء
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق
كل الود والإحترام

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

جزيتي خيرا

شكرا عالطرح

المفيد

لاعدمنا

جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ