![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
قصة مكررة؛ دائمًا نراها في منشآتنا المختلفة، وهي الخوف من صناعة البديل، أو الخوف من منافسة الغير، أو الخوف من اختيار الشخص الكفؤ ليكون البديل الأفضل. قلة نادرة هم من يصنعون البديل.. كما نرى الكثير من المديرين يُهمِّشون موظفيهم، وكأنهم أعداء لهم، خوفًا من بروز قدراتهم للآخرين.
في أروقة الإدارة لن تجد أسوأ من المدير الذي يخاف على منصبه؛ فهذه النوعية من المديرين يعيش الواحد منهم بخيلاً في عمله وعطائه، ويبقى ذميمًا، ويرحل نكرة وقد ترك أسوأ أثر في عين كل من كانوا حوله. لذلك نصيحتي لك يا أيها المدير: اصدق مع من يعملون تحت إدارتك، ولا تبخل عليهم بعلمك ولا بفكرك؛ فإن العلم يُنتفع به؛ وستجد أثره في آخرتك. القائد الناجح هو الشجاع الواثق من قدراته، وهو الذي يصنع بديله بصدق وشجاعة وإخلاص. وزمننا هذا هو زمن رؤية سيدي الأمير محمد بن سلمان ٢٠٣٠ الذي لم يعد للمهزوزين قبول فيه. الثقه بالنفس أساس نجاح القائد.. وكما قيل "واثق الخطوة يمشي ملكًا". القائد الناجح هو الذي يمضي في ثبات وهيبة، ويدرك مدى أهمية بناء خط ثانٍ قوي؛ ليعزز بذلك أمان واستقرار المنشأة بصنعه فريقًا ناجحًا، يستلم دفة العمل من بعده. هو الذي يبرز مواهب ومهارات من هم يعملون معه لموظفي المنشأة كافة. ختامًا.. اصنع بديلك، ودرِّبه ليكون خط الدفاع الأول، وليحل مكانك وأنت مسرور؛ وستجني الاحترام والتقدير من كل من هم حولك. وثق تمام الثقة أنك -بإذن الله- ستكون مثالاً يحتذي به في فن الإدارة. ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
أنرتم سَمانا بـ جَمال العَطاء
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق كل الود والإحترام
|
|
![]() ![]() ![]() القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد ![]()
|