[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/151119117575822.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.hamsatq.com/kleeja/uploads/151119117575091.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
♦ الآية: ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (56).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ مستعدُّون للحرب بأخذ أداتها، و﴿ حذرون ﴾ متيقِّظون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ ﴾ قرأ أهل الحجاز والبصرة «حَذِرُونَ» و«فَرِهِينَ» [الشعراء: 149] بغير ألف، وقرأ الآخرون: «حاذرون» و «فارهين» بألف فيهما، وهما لغتان. قال أهل التفسير: ﴿ حَاذِرُونَ ﴾؛ أي مؤدون ومقوون؛ أي: ذو أداة وقوة، مستعدون شاكُون في السلاح، ومعنى "حذرون" أي خائفون شرَّهم. وقال الزجاج: الحاذر: المستعد، والحذر: المستيقظ، وقال الفراء: الحاذر: الذي يحذرك الآن، والحذر: المخوف. وكذلك لا تلقاه إلا حذرًا. والحذر: اجتناب الشيء خوفًا منه.
.
[/align][/cell][/tabletext][/align]
[/align][/cell][/tabletext][/align]
[/align][/cell][/tabletext][/align]