الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… > الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية
 

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-28-2021
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Pink
 رقم العضوية : 28327
 تاريخ التسجيل : May 2015
 فترة الأقامة : 3649 يوم
 أخر زيارة : منذ 7 ساعات (09:33 PM)
 الإقامة : هناك !
 المشاركات : 442,833 [ + ]
 التقييم : 2347158
 معدل التقييم : لا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond reputeلا أشبه احد ّ! has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مقاصد القرآن(1) إقامة الدين وحفظه



إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.

أمَّا بعد:
فالحديثُ عن "إقامة الدِّين وحِفْظه" يُجمَع في ثلاثة مطالب:
المطلب الأول: معنى مقاصد القرآن وأهميته.
المطلب الثاني: أهمية مقاصد القرآن وتنوعها.
المطلب الثالث: إقامةُ الدِّين وحِفْظُه.


المطلب الأول: معنى مقاصد القرآن وأهميته:
معنى "المقاصد" في اللغة:
المَقاصِدُ: جَمْعُ مَقْصَد، وقد وردت هذه اللَّفظة في اللغة بمعانٍ عدة، نأخذ منها ما له صلة بموضوعنا: فقد عَرَّفَها ابن فارس بقوله: "القاف والصاد والدال: أصولٌ ثلاثة، يدل أحدُها على إتيانِ شيءٍ وأمِّه"[1].

وجاء في (لسان العرب): "قال ابن جنِّي: أصل (قصد) ومواقعها في كلام العرب: الاعتزامُ، والتَّوجُّهُ، والنُّهودُ، والنُّهوضُ نحوَ الشيء، على اعتدال كان ذلك أو جَوْر، هذا أصله في الحقيقة وإن كان يُخَصُّ في بعض المواطن بقصد الاستقامة دون الميل، ألا ترى أنك تَقْصدُ الجَوْرَ تارة كما تَقْصِدُ العدلَ أُخرى؟ فالاعتزام والتوجُّه شامل لهما جميعًا"[2]، و"يُقال: إليه مَقْصَدي: وِجْهَتِي"[3].

مفهوم "المقاصد" من خلال تعبيرات بعض العلماء:
1- قال الغزالي رحمه الله: "مقصود الشَّرع من الخلق خمسة، وهو أن يحفظ عليهم دينَهم ونفسَهم وعقلهم ونسلَهم ومالَهم"[4].

2- قال الآمدي رحمه الله: "المقصود من شرع الحُكْم: إمَّا جلب مصلحة، أو دفع مضرة، أو مجموع الأمرين"[5].

3- قال الشاطبي رحمه الله: "تكاليف الشَّريعة ترجع إلى حفظ مقاصدها في الخَلق، وهذه المقاصد لا تعدو ثلاثة أقسام: أحدها: أن تكون ضرورية، والثاني: أن تكون حاجية، والثالث: أن تكون تحسينية"[6]، وقال أيضًا: "إنَّ الشارع قصد بالتَّشريع إقامة المصالح الأخروية والدنيوية"[7].

معنى "مقاصد القرآن":
من خلال المعاني اللُّغويَّة لكلمة مَقْصَد، وما تبعه من تعبيرات بعض العلماء لمفهوم المقاصد، يمكننا تعريف (مقاصد القرآن) بأنها: ما تَوَجَّه القرآنُ نحو تحقيقه، أو ما قَصَد القرآنُ نحو تحقيقه من أمور معنوية أو مادية؛ كتحقيقِ سعادة الإنسان في الدُّنيا والآخرة، وتأمينِ الضروريات والحاجيات والتَّحسينيات للمرء في هذه الحياة والحفاظ عليها، وتحقيق العدل وما إلى ذلك[8].

المطلب الثاني: أهمية مقاصد القرآن وتنوعها:
أهمية مقاصد القرآن: إنَّ فهم مقاصد القرآن العظيم ضرورةٌ دينية، وحاجة دعوية:
أَمَّا كونه ضرورة دينية: فلأنه بالفهم الصحيح للقرآن يستقيم سلوك المسلم في حياته، ويحرص على العمل به، ويلتزم أحكامه وهَدْيَه، ولَطَالَما أخطأ كثير من المسلمين في تطبيقهم الخاطئ والجزئي للقرآن، فشوَّهوا بذلك من جمال القرآن العظيم المتمثل في كماله وتوازنه، ووحدة تعاليمه. وقُلْ مثل ذلك في إصدار فتاوى سطحية غريبة، وأحكام ظاهرية عجيبة لا تنسجم مع مقاصد القرآن العامة والخاصة، وربَّما رُدَّت بعض النصوص الشَّرعية بدعوى الاجتهادِ المقاصِدي، والعملِ بروح الشَّريعة من جهة أخرى!

وأما كونه حاجة دعوية: فلأنه بقدر فَهْمِ مقاصِدِ القرآن، وإحسانِ عَرْضها، يُقْبِلُ الناس عليه، ويتمسَّكون بهديه، ويدخلون في دين الله أفواجًا، وبقدر غموضها في نفوسهم، يسوء عرضها، وتتشوَّه صورتها، ويضعف تمسُّكُ المسلمين بالقرآن، ويُعرض عن هديه غيرهم، ولطالما ظهرت آثار ذلك في مسيرة الدَّعوة الإسلامية المعاصرة[9].

تَنَوُّع مقاصد القرآن:
"مقاصد القرآن من إصلاح أفراد البشر وجماعاتهم وأقوامهم، وإدخالهم في طور الرُّشد، وتحقيق أُخُوَّتِهم الإنسانية ووحدتهم، وترقية عقولهم، وتزكية أنفسهم: منها ما يكفي بيانه لهم في الكتاب مرة أو مرتين أو مرارًا قليلة، ومنها ما لا تحصل الغاية منه إلَّا بتكراره مرارًا كثيرة؛ لأجل أن يجتثَّ من أعماق الأنفس كلَّ ما كان فيها من آثار الوراثة والتَّقاليد والعادات القبيحة الضَّارة، ويغرس في مكانها أضدادها، ويتعاهد هذا الغرس بما ينميه حتى يؤتي أُكُلَه ويبدو صلاحه ويَيْنَعَ ثمرُه، ومنها ما يجب أن يبدأ بها كاملة، ومنها ما لا يمكن كماله إلَّا بالتدريج، ومنها ما لا يمكن وجوده إلَّا في المستقبل فيوضع له بعض القواعد العامة، ومنها ما يكفي فيه الفحوى والكناية.

والقرآن كتاب تربية عمليَّة وتعليم، لا كتاب تعليم فقط، فلا يكفي أن يُذكر فيه كل مسألة مرة واحدة واضحة تامة؛ كالمعهود في متون الفنون وكتب القوانين"[10].

المطلب الثالث: إقامةُ الدِّين وحفظُه:
إن المتأمِّل في مقاصد القرآن الرئيسة يجد أنها تدور حول محاور ثلاثة: محور العقيدة، ومحور التشريع، ومحور السلوك.

وقد حصر الغزالي رحمه الله مقاصدَ القرآن ونفائسَه في ستة أنواع، فقال: "انحصرت سور القرآن وآياته في ستَّة أنواع: ثلاثة منها هي السَّوابق والأصول المُهِمَّة، وثلاثة هي الرَّوادف والتَّوابع المغنية المُتِمَّة.

أمَّا الثَّلاثة المهِمَّة، فهي: تعريف المدعو إليه، وتعريف الصراط المستقيم الذي تجب ملازمته في السلوك إليه، وتعريف الحال عند الوصول إليه"[11].

وهذا الإجمال في كلام الإمام الغزالي رحمه الله يحتاج إلى تفصيل؛ حتى يتبين لنا مقصد رئيسٌ وعظيم من مقاصد القرآن الكريم، وهو على النحو الآتي:
أولًا: تعريف المدعو إليه: إنَّ أعظم مقاصد القرآن الكريم هو معرفة الله تعالى حَقَّ المعرفة؛ لأنها تورث الطَّاعةَ الحقَّة، فَيُخلص العبد عبوديته لله تعالى، وهذه العبودية الخالصة هي التي تُقيم منهج الله في الأرض.

ولذلك يقول البقاعي رحمه الله: "المقصود من إرسال وإنزال الكتب نصبُ الشرائع، والمقصود من نصب الشرائع جمعُ الخلق على الحقِّ، والمقصود من جمعهم على الحقِّ تعريفهم بالمَلِك وبما يرضيه، وهو مقصود القرآن الذي انتظمته الفاتحة بالقصد الأول"[12].

من أضرار الجهل بالخالق: بدون معرفة الله حَقَّ المعرفة، يقع الخلل في إقامة شرعه، فيتولد من ذلك أعظم مفسدة، وهي صرف العبودية لسواه، وقد سمَّاه الله تعالى ظلمًا عظيمًا، فقال: ﴿ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان: 13]، كما ينجم عن هذا الخلل العظيم ظلمُ الناس، بحيث يغيب شرع الله المطلوبُ إقامتُه بين الناس، فتحل محله الأهواء.

وقد وبَّخَ الله المشركين على شركهم فقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوْ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمْ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ ﴾ [الحج: 73]، ثم بيَّن تعالى بعد ذلك السَّبب الرئيس في هذا الشرك، أن هؤلاء المشركين: ﴿ مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾ [الحج: 74]، "فما عظَّموه حقَّ تعظيمه؛ إذ لو فعلوا ما أشركوا معه الضُّعفاءَ العُجَّز، وهو الغالب القوي... فكيف يُشاركه الضَّعيف الذَّليل؟!"[13].

ثانيًا: تعريف الصراط المستقيم: فهذا هو المقصد الثاني؛ لأن الإنس والجنَّ خُلِقوا لعبادة الله تعالى، ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56].

والقرآن من مقاصده أن يوضِّح المنهج ويُبيِّن الطَّريق الذي ارتضاه الله لعباده أن يسلكوه وأن يسيروا فيه في رحلة وصولهم إليه سبحانه، ومن رحمة الله تعالى أنَّه قد حدَّد هذا المنهج ووضعه قبل أن يخلُقَ الإنسان فقال تعالى: ﴿ الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ * خَلَقَ الْإِنسَانَ ﴾ [الرحمن: 1-3]، وفي هذا دليل على مدى عناية الله بهذا المخلوق الإنساني، ومدى الرِّعاية التي خصَّه الله بها، حتى إنَّه ليضع له المنهج والصِّراط حتى قبل أن يخلُقَه، فجاء القرآن ليبيِّن له هذا الصِّراط المستقيم.

قال الغزالي رحمه الله: "وعمدة هذا الصِّراط المستقيم أمران: الملازمة والمخالفة"[14] أي: ملازمة صراط المُوحِّدين مِنَ الَّذين أنعم الله عليهم ومَنَّ عليهم بالهداية والتَّوفيق، ومخالفةُ صراط المشركين من الَّذين غضب الله عليهم، والضالين عن الهدى وَدِينِ الحقِّ.

ثالثًا: تهذيب الأخلاق والسلوك: وهذا هو المقصد الثالث، حيث إنَّ القرآن العظيم يحضُّ كثيرًا على مكارم الأخلاق ومحاسنها في العادات والمعاملات، ومن هذه المكارم الأخلاقية: العفو في قوله تعالى: ﴿ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنسَوْا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ﴾ [البقرة: 237].

والعدل في قوله تعالى: ﴿ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ﴾ [المائدة: 8].

والإحسان في قوله تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ﴾ [النساء: 36].

والإعراض عن اللَّغو في قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ ﴾ [القصص: 55].

إلى غير ذلك من الآيات الدَّالة على مكارم الأخلاق ومحاسن العادات[15]، التي بتطبيقها تتحوَّل الحياة إلى جنة، ينعم فيها الإنسانُ بالكرامة والعدل، والأمن والحرية.

[1] معجم مقاييس اللغة (2 / 404)، مادة: "قصد".

[2] (3/ 355)، مادة: "قصد".

[3] المعجم الوسيط (ص738)، مادة: "قصد".

[4] المستصفى من علم الأصول (2/ 481).

[5] الإحكام في أصول الأحكام (3/ 271).

[6] الموافقات في أصول الشريعة (2/ 8).

[7] المصدر نفسه (2/ 37).

[8] انظر: محاسن ومقاصد الإسلام، د. محمد أبو الفتح البَيانوني، مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة الكويت، عدد (43)، (رمضان 1421هـ)، (ص234).

[9] انظر: المصدر نفسه (ص225).

[10] الوحي المحمدي، محمد رشيد رضا (ص107).

[11] جواهر القرآن (ص23).

[12] نظم الدرر في ترتيب الآيات والسور (1/ 20، 21).

[13] التحرير والتنوير (17/ 246، 247).

[14] جواهر القرآن (ص28).

[15] انظر: الكليات الشرعية في القرآن الكريم، د. الحسن حريفي (1/ 173).



 توقيع : لا أشبه احد ّ!




رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #2


الصورة الرمزية نظرة الحب

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 68
 تاريخ التسجيل :  Jan 2009
 أخر زيارة : منذ 15 ساعات (01:17 PM)
 المشاركات : 714,888 [ + ]
 التقييم :  990529831
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك


 
 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #3


الصورة الرمزية شروق آلشـريف

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28495
 تاريخ التسجيل :  Aug 2015
 أخر زيارة : 11-19-2024 (04:01 AM)
 المشاركات : 13,821 [ + ]
 التقييم :  1082260192
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



جزاك الله خير على الاطروحه القيمه
دُمتَ بِسلَامْ


 
 توقيع : شروق آلشـريف

عسى مقبلات الأيام للخاطر مسرّة ..


رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #4


الصورة الرمزية مجنون قصايد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27626
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : منذ 14 ساعات (02:43 PM)
 المشاركات : 326,331 [ + ]
 التقييم :  2089095625
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Tan
افتراضي



بيض الله وجهك على اختيارك
للطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد



 
 توقيع : مجنون قصايد









رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #5


الصورة الرمزية نجم الجدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 134
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : منذ 12 ساعات (05:00 PM)
 المشاركات : 355,919 [ + ]
 التقييم :  1911757231
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي


 
 توقيع : نجم الجدي








رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #6


الصورة الرمزية عـــودالليل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : منذ 14 ساعات (02:23 PM)
 المشاركات : 776,738 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياهلا باللي ينور

دنيتي صوته



كيف

لوجيتني

وش حالها الدنيا
لوني المفضل : Beige
افتراضي



جمال الاختيار
خلفه ذآئقة جميله جدا

تعرف ماذا تقدم

محتوى الطرح اكثر من راقي

من الاعماق
اقدم لك شكري واحترامي




ليل المواجع
محمد الحريري


 
 توقيع : عـــودالليل


مهم جدآ
قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل
بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات

تفضلوا بالدخول

طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل

قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل


رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #7
https://www.arabsharing.com/do.php?img=332637


الصورة الرمزية دلع

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 23642
 تاريخ التسجيل :  Mar 2013
 أخر زيارة : 07-03-2022 (03:30 PM)
 المشاركات : 123,657 [ + ]
 التقييم :  462211477
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لامنّي تباطيتڪ وجا بخاطري لڪ شووقْ

دعيت إن الفرح دربڪ .. ولاتنشآف بڪ ضيقّه
لوني المفضل : White
افتراضي



كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القادم


:
مع التحية والتقدير ..


 
 توقيع : دلع





رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #8


الصورة الرمزية ترانيم عشق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29992
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : منذ 9 ساعات (07:18 PM)
 المشاركات : 46,936 [ + ]
 التقييم :  121012
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Silver
افتراضي



طرحت فأبدعت

دمت ودام عطائك


 
 توقيع : ترانيم عشق



رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #9


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 4 ساعات (12:45 AM)
 المشاركات : 1,101,187 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا


 
 توقيع : ضامية الشوق





رد مع اقتباس
قديم 10-28-2021   #10


الصورة الرمزية زمرد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29934
 تاريخ التسجيل :  Aug 2020
 أخر زيارة : 03-01-2025 (01:03 AM)
 المشاركات : 12,080 [ + ]
 التقييم :  1078
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي



موضوع في غاية الروعه والجمال
سلمت اناملك على الذوق الأكثر من رائع
دام التميز والتالق


 
 توقيع : زمرد



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الموافقة على إقامة مسابقة جائزة الملك سلمان لحفظ القرآن.. رمضان المقبل ملكة الجوري …»●[السلطهـ الرابعهـ والاخبار المثيــره ]●«… 8 01-04-2021 02:12 AM
إقامة الصلاة من أعظم شعائر الدين - الشيخ صالح المغامسي إرتواء نبض …»●[الصوتيـــات والمرئيات الأسـلاميــه ]●«… 26 02-10-2019 10:10 PM
امتنع الورثة من سداد الدين وظفر صاحب الدين بحقه من أحدهم، فهل يأخذه؟ ضامية الشوق ( قصايد ليل للفتاوى ) 32 07-19-2017 01:28 AM
باترن الخلفيه الشفافه + شرح فك الضغط عنه وحفظه وإحضاره سلطان الغامدي …»●[برامج ودروس الفوتوشوب وملحقاته وصور للمصممين 10 09-13-2009 10:26 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية