![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
الشيخ عبد القادر شيبة الحمد
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: بعثني النبي صلى الله عليه وسلم في الثقل أو قال في الضعفة من جمع بليل. المفردات: الثقل: بفتح الثاء والقاف هو في الأصل متاع المسافر وأريد به هنا الضعفة من النساء والصبيان والمرضى ونحوهم. الضعفة: أي ضعفة أهله صلى الله عليه وسلم من النساء والصبيان ونحوهم, والضعفة جمع ضعيف، وجمع ضعيف على ضعفة نادر. قيل: ومثله: خبيث وخبثة ولا يكاد يوجد لهما ثالث. من جمع: أي من مزدلفة. بليل: أي قبل الفجر. البحث: هذا الحديث رواه البخاري بألفاظ منها: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم من جمع بليل, ومنها: أنا ممن قدم النبي صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة في ضعفه أهله. ومنها: بعثني أو قدمني النبي صلى الله عليه وسلم في الثقل من جمع بليل. أما مسلم فرواه باللفظ الذي أورده المصنف هنا ثم أورده بلفظ: أنا ممن قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم في ضعفة أهله. ثم أخرجه لفظ: قال: بعث بي رسول الله صلى الله عليه وسلم بسحر من جمع في ثقل نبي الله صلى الله عليه وسلم. ما يفيده الحديث: 1- جواز الإفاضة من مزدلفة بليل للضعفة من النساء والصبيان والمرضى ونحوهم. 2- لا ينبغي لغير الضعفة الإفاضة من مزدلفة قبل صلاة الفجر والوقوف بالمشعر الحرام. ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري
|
|
![]() ![]() ![]() ![]()
|