![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]()
مسسَــآء الخــير ، بعد تردد من إني أطرح روايتي ..
قررت اليوم أنزلها ، وأتمنـى تكون تنـال إعجابكم " .. البـــــارت الأول .. على الساعة ١ بالليل ، جلسوا على الكرسي المعتاد لهم مقابل البحر .. الأول : قلت لأمي إني تزوجت ، قبضتني الباب وقالت أنت مو ولدي ، مو ولدي اللي يسوي كذا . الثاني : وأنا دخلت البيت رايح لزوجتي وشفتها بسرير مع ... وقف وما كمل الثالث وهو فاتح عيونه على وسعهم : كل هذا الأول ضحك بحسره : وأنت ؟ ضحك وعيونه تلمع بحب : شفتها ، كانت البدر بليلة ١٤ بس أنتووووا ؟؟؟؟؟؟ زفروا اثنينهم وبنفس الوقت : الله يدبرها الثالث : قوموا قوموا امشوا لملحقنا يالله قاموا ثلاثتهم ورا بعض وكل واحد همه بقلبه .. —————————————————————————— صباح اليوم الثاني ، نزلت من الدرج تركض وهي متوجهه لغرفه الطعام ، واجهت أمها . وبصوت مليان فرحة : صباح الخير لأحلى أم هيثم بالكون أم هيثم بهدوء : صباح النور ايش هالربشة يا ريما اعقلي . ريما بابتسامه واسعه : وظفوني ، وظفوووني . نطت بحضن أمها بفرح ، أمها بادلتها الحضن بس هي بعدت بسرعه ريما باستغراب : مامي ايش فيك مو فرحانه لي ؟ أم هيثم : الا أكيد افرح لك حبيبتي أنتِ بنتي ومالي غيرك بنت افرح لها بس أخوك ريما : هيثم ! ايش فيه ؟ وينه اصلا هو رجع ؟؟ تنهدت : ويا ريته ما رجع ، استغفر الله بس جلست مقابل امها وبخوف : ايش صاير لفت ناحيه بنتها : تزوج ريما بصدمه : هاااااا ؟؟ ** • أم هيثم : الجوهرة ، عمرها ٤٨ أم أرملة لاثنين ، هيثم وريما .. بعد ما توفى زوجها صارت حرمة عن ١٠ رجال عشان تربي عيالها ، حنونه وحازمة بنفس الوقتوعندها كلمتها مسموعه وما يُعلى عليها . • هيثم : ٢٧ سنه ، ولدها الكبير ، رجل أعمال.. متوسط الطول ، طوله يناسب أي ولد واسمر سماره حلو ، عيونه وشعره سود سواد الليل ، يموت في شيء اسمه ريماويا ويله من يزعلها . • ريما : ٢٤ سنة ، متخرجة هندسة حاسب آلي ، حليوه ومفرفشه وابتسامتها بوجهها طول الوقت ، شقرا وعيونها رمادية وشعرها قاصته لنهايه اكتافها وصابغتهتشوكلت يليق عليها . عند الشباب ، انفتح عليهم الباب بصوت عالي : بسم الله من هذول قام على حيله وهو فيه النوم : أنا أنا سطّام يبه تفاجئ : ومتى جيت ؟ سطّام بنعاس : الفجر ابتسم : زين يبه الحمدلله على السلامة قوم وتعال سلم على هلك سطّام : طيب طيب بس اصحصح جيت ، لا يجون هنا معاي ربعي .. ** • بو سطّام (حمد) : ٥٥ سنه • أم سطّام ( : ٥٠ سنه • سطّام : ٢٧ سنه ، ومثله مثل هيثم ، طويل وبشرته فاتحه ، شعره بني وعيونه عسليه ، ومفرفش وطول وقته ضحك واستهبال ونادر ما يعصب بس اذا عصب يا ويلهمن يقرب صوبه. عمّار : ٢٤ سنه، ميثه : ٢٠ سنه . بخوف ورهبه : يا ويلي يا ويلي فهد كان هنا تحرك جنبها : فهد ايش يجيبه الحين ؟ صارخت وهي مرهوبه : شوف هذا له أنا متأكدة له أكيد شافني وشافك . فز مرعوب : متأكدة ؟ وهي ترجف : ايوا متأكدة قام بسرعه وطلع تاركها بخوفها وحيرتها .. صرخت تناديه : تعال وين رايح يا جبان ضحك بسخريه : خذيت اللي ابيه ، واجهي زوجك بنفسك يا سُهى سُهى بصياح : الله ينتقم منك يا نادر الله ينتقم منك .. في بيت ثاني ، جالسة بملل وتتأفف طول الوقت ، حسّت بشخص يضربها برأسها لفّت معصبه : بذبحك يا نيوف ضحك بوجهها بمرح وركض ، فهمته يبيها تلاحقه ، تأففت بتعب : لا نيوف ما أقدر تعبانه نايف بمرح : تعاللليي ثموو تعععااااااللللييي ضحكت بمرح : سما سما اسمي سما سمووو مو ثمو ضحك بطفوله : ثمووووو . طلّع لها لسانه وصدم بأمه قام وهو يمثل العصبية : ايي ماما ضحكت بوجهه وحملته معاها رايحه لوين بنتها جالسه . شافتها تتأفف : يوه سما ايش فيك ماما ؟ سما بملل : ملانه والله ضحكت امها : طيب اتصلي في زوجة اخوك روحي معاها او خليها تجي ، شوفي بنات عمك ؟ كشّرت : وع تبيني انا سما بنت ابراهيم اتنزل لسُهى ؟ مدري فهد ايش شاف فيها ، وبنات عمي معزومات ببيت خالهم اليوم ضربتها بشويش : لا تقولي كذا عن زوجة اخوك مو زين سما بملل : طيب طيب خلاص ** • أبو فهد ( إبراهيم ) : ٥٤ سنه • أم فهد ( مها ) : ٤٩ سنه • فهد : ٢٧ سنه ، مثله مثل اصحابه .. أسمر وسماره يجذب ، عيونه حاده بحدة عيون الصقر ولونها بني غامق ، مزاجي بشكل كبير ، كل دقيقة له مزاج .. مرّهيضحك ويصير حليو ومره مكششر وعصبي ومحد يقدر يقرب صوبه . - سُهى زوجته ؛ ٢٥ سنه ، تزوجها قبل فتره بسيطه من سفرته • سما : ٢٠ سنه ونايف : ٦ سنوات . صحى من النوم وهو يتمنى لو إنه ما صحى كلش ، تنفس بصعوبه وهو يحس نفسه مخدوع ومو فاهم شيء في حياته ، كيف ومتى وليش ؟ عشان كذا رفضت واصرت إنهاما تروح معاه ؟ بس ليش ليش تخدعه ليييييش ؟ سطّام بصوت هادي : فهد ! تنهد بصوت مسموع ، وبصوت هادي وهو معلق عيونه بالسقف : يا ريتني ما صحيت يا سطّام . سطّام فز : استغفر ربك ولا تقول كذا جاهم صوت هيثم وهو يزفر : يا ريتنا تمينا هناك وما رجعنا سطّام طير عيونه : أنت وياه شفيكم يوه قوموا وتروشوا بجيب لكم فطوركم قام طالع وهو متضايق على حال ربعه هيثم ضحك : كأننا حريم والله فهد ضحك غصبًا عنه : وهالعاشق المسكين ابتلش فينا زفر هيثم : هههههههههههههههه بس ما توهق بشيء . فهد رجع يتأمل السقف وبنبرة هاديه : والله إنها قويه على قلبي يا هيثم هيثم بهدوء : مو بس على قلبك فهد فهد بنفس نبرته : على الأقل تحبها وتحبك وما سوت شيء غلط فز هيثم : ما سوت شيء غلط ؟ وبسخرية : تمزح صح ؟ قام فهد وواجهه : أنت عارف هيثم ، عارف ومتأكد بقلبك إنها ما سوت شيء وكلها اتهامات .. بس مدري ليش عقلك رافض هيثم تنرفز وسكت ، فهد احترم سكوته ورجع عقله يفكر باللي شافه بعيونه .. .. نهاية البارت .. بانتظار تعليقاتكم وتشجيعكم بقلم: أرين منقول ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]()
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
![]() ![]() |