حين و حين

إخوة يوسف عندما كانت لهم مصلحة مع أبيهم قالوا اخانا
....(فأرسل معنا أخانا)..
وعندما انتهت المصلحة
قالوا: ابنك
....(إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ)..
عند الكثيرين يتغيّر الخطاب بتغير المصالح،
حين يمرض من نحب نقول «ابتلاء»
وحين يمرض من لا نحب نقول «عقوبة»
وحين يصاب من نحب بمصيبة نقول «لأنه طيب»،
وحينما يصاب بمصيبة من لا نحب نقول «لأنه ظلم الناس».
احذر من توزيع أقدار الله على «هواك»،
كلنا حاملون للعيوب ولولا رداء من الله اسمه الستر
لإنحنت أعناقنا من شدة الخجل ..!

الله يعطيك العافيه
ويكثر من امثالك

اخترت الموضوع المناسب بمعلوماته
احترامي

مجنون

يسلمو ع المرور

‏جمال الاختيار
خلفه ذآئقة جميله جدا

تعرف ماذا تقدم

‏محتوى الطرح اكثر من راقي

من الاعماق
اقدم لك شكري واحترامي



‏ليل المواجع
محمد الحريري

قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

؛

يعطيك العآفيه ع الطرح الجميل
لآعدمنآ العطآء ولآ المجهود الرائع

؛

اشكرك على طرحك الطيب
يعطيك العافية وبااارك الله فيك وفي جلبك
جزااااك الله كل خير
تحيتي وتقديري وبانتظااار كل جديدك

يسلمو ع المرور

سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز مُستمر
لا عدمنَاك