البارحة يوم عن الشوق خيل الرياح

البارحة يوم عن الشوق خيل الرياح ما اشتاق لك كون باقي روحي المُضرمه ! يا غاليٍ حدك الوقت و نويت المراح الله يحفظك لكن به شيء ما تعلمه كيف ارقد بدون ما ارجو كل طلة صباح ؟ و انا ادري ان الرجاوي الخايبه مؤلمه ! و الخافق اللي زبنك من الألم و الجراح كيف اقنعه بـ ان ظروفك حدتك وافهمه ؟ و اتوّبه من هواك اللي كفوفه شحاح اللي قنع فيك رغم انك تبي تحرمه؟ انا الحزين اللي اصبح عبره من الكفاح يكافح الحزن لجل اللي رحل و ظلمه خلاه في زور ضيقات الزمن و استراح ماكنه اللي سكن قلبه و لا اللي ثلمه وان سلم من عبرته ولا ازرق الدمع طاح و اليا ردع دمعته وش يردع اللعثمه ؟ وتكللت غيبتك في وجعته بـ النجاح هذا وانت اللي اغلى لخافقه من دمه ؟ ومباح لك ما عجز غيرك يشوفه مباح ؟ وازريت لا تقتدي لك من سما اسمك سمه ؟ يا خلي اللي غدا فرقاك سم ذحاح ضيفتني حزن لي شهرين وانا اكرمه ابعدت تحسبك مطلق لـ الخفوق السراح ماتدري انه قبيض الليله المظلمه ! هذا عتابه على اللي قد مضا له و راح و راضي بما راده الله له و باللي اقسمه