 |
 |
 |
 |
|
 |
||||||||
 |
 |
| …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
||||||||
|
|
|
| …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
06-17-2020
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
رواية غريق الزُمرد الفصل الحادي عشر
الفصل الحادي عشر
// // "لا أحملُ العُقَد القديمةَ فالسلامُ على ضياعكِ من دمي سكتَ الكلامْ فلتأذني لي مرةً أخرى لأعُلنَ سرَّ غربتنا وسرَّ حكايةٍ عبرتْ موشحةً بأغطيةِ الظلامْ قالوا حرامْ .. فقلتُ إنْ نبقى حرامْ حزنٌ يجرُ الحزنَ يأسٌ دائمٌ خوفٌ عذابٌ مُنتقى ، زيفٌ وألوانُ الكآبةِ بانسجامْ لا تنتهي قصصُ الهوى دوماً بوردٍ أحمرٍ أو أبيضٍ أو غصنِ زيتونٍ وأسرابِ الحمامْ نحن ارتضينا قصةً أُخرى" //// أرتدت عبائتها ودخلت غرفة فياض وأخذت المسدس الصغير الخاص به اقتربت من الباب وهي تهمس بـ من عند الباب؟! دقات قلبها تتزايد تكاد تختنق بخوفها حاولت الهمس بمين عند الباب ولكن حبالها الصوتيه خانتها .. صرخت وسقط السلاح من يديها عندما كسر الباب بقوة سقطت ارضاً وهي تبكي ليهمس من الباب بهلع بعد أن ألتف بجسده للجهه الأخرى :السموحه والله كنت خايف عليكم انا لزام خوي فياض تطمني بعد أن استجمعت نفسها قليلاً سألته مرام بخوف :فياض حي؟ لزام بهدوء:إن شاءالله أنه بخير الحين ممكن تتجهزون بحطكم عند أمي الوضع مايحتمل التأخير بكت مرام وهي التي كانت منبع للقوة والتحمل للعائلة ليستعجلها لزام:عجلي يابنت الحلال البكي ماين.... قطع كلامه عندما سمع صراخ فيض وضربها للباب لزام بتوجس:وش فيها اختك؟ نهضت مرام وذهبت لها لتفتح الباب لتخرج فيض وشعرها مشعث وهي تبكي احتضنت مرام وهي تتحدث بأنتِ بخير وأين فياض لما بكت مرام سقطت على ركبتيها وهي تبكي نافيةً ماجاء على بالها لتصرخ بها مرام وتحاول نهوضها:قومي قققووومي مافيه شي طيب بخير قومي فيض ببكاء:اااا والله كنت حاسه ابغى ابوووي اخوي حبيبي تكفييين مرام بموت بموت مرام:ياروحي بس لاتقطعين قلبي استودعته الله استودعته الله فيه هذي الأثناء تحدث لزام بقلق:يااابناات بسرعه الله يرضى عليكم مرام:ان شاءالله دقايق بس فيض:ايش وش يبغى وبن بنروح؟ مرام:قومي ياعمري ياروحي البسي عباتك بعد عشر دقائق كانوا بسيارة لزام بالخلف كاد أن يحرك سيارة لو أنه تذكر و همس بحبيبة فياض لنفسه ولكن فيض فهمته لتفتح هاتفها وترسل لها بأن تنتبه لنفسها ولاتخرج من المنزل بينما لزام عزم على أن يأتيهم غداً ويأخذهم معه كذلك وصل منزل والديه ليقول:تفضلوا حياكم الله الوالدة بإنتظاركم ما ان نزلوا من السيارة حتى ذهب مسرعاً للمركز مشت مرام وفيض بهدوء وخجل ودموع فيض قد أغرقت نقابها استقبلتهم والدته المسنة فهي كانت بإنتظارهم منذُ أن اخبرها لزام ماحدث فقد كان بجانبها عندما ورده الأتصال من المركز ام لزام:حي الله ضيوفي يامرحبا تفضلوا يمي من هِنا عندما دخلوا اخذتهم مباشرةً لقسم الضيوف لتقول :ارتاحوا هذا قسم معزول عن البيت واعتبروه بيتكم واخيكم إن شاءالله انه بخير مرام:الله يجزاكم خير لكن بالله عليك أن عرفت شصاير طمنيني مسحت على ظهرها بحنان بالغ ام لزام:إن شاءالله ناموا وريحوا ومن اصبح افلح وانا امك بينما لزام وصل المركز ليدخل وروحه مختنقه بشده لزام:هاه بشرو شصار العقيد ساير :عرفنا قبل شوي مكان سيارته و أن فياض أرسل لأحد الزملاء رقم لوحه أحدى سيارتهم لزام بهدوء:وين سيارته بروح العقيد:راحوا الشباب يكفون لزام بصراخ:لااا وين الموقع انا بروح وارسلوا لي العقيد هز رأسه يميناً وشمالا وهو يرى مغادرة لزام ركضاً:يارب لاتمتحنا في فياض يارب انه في ودائعك بعد ساعة من المسير وصل لزام الموقع وكان سيارات الشرطة مطوقه بالمكان دخل سيارته ورأى هاتفه وبعض اعراضه شماغ عقال كبك بقايا قهوته منسكبه.. التفت لمكان العراك ليرى سبحته ساقطه على الأرض اخذها ووضعها في جيبه وبعد أن سحبوا سيارته همس لزام لأحد رجال الأمن :مافيه كميرات مراقبه شيء هنا؟ رجل الأمن:لا طال عمرك هذي حارة لاتصلها جميع الخدمات للأسف فمن المستحيل أنه يكون فيه كميرات مراقبه ضرب بيده على سيارته بقهر وحسره بعد عدة ساعات وبعد أن تم استنفار الجهات المختصه والبحث والتحريات تم ايجاد السيارة التي ابلغ عنها فياض بأحد المعارض وكانت بأسم شخص كبير بالسن تم استدعاءه وقال بأني من استأجرها حفيده وليس له ادنى معلومةً عنه فقد كان اخر عهد به عندما ذهب معه لإستأجارها الأسبوع الماضي العقيد ساير بن منصور:طيب ياعم خابر له مكان يروح له او يزوره بشكل متكرر استراحة شباب ولاشيء اجاب ويده ترتفع بأرتجاف:والله يولدي ماخبر شي يزورني بين فتره وفتره ولاادري وينه هو وش هو مسوي علموني؟ عسى ماهو بشيٍ كايد لزام ضاغط على اعصابه كاد ان ينفجر ليشد ساير على يده ثم اجابه:توكل على الله ياعم ماهو شيٍ كايد قاطع له اشاره بعد ان خرج برفقة احد العسكر الذي يرافقه اخذ لزام الكأس الزجاج ليقذف به بأتجاه العقيد ساير بتهدئة:استهد بالله يارجال بنوزع رجالنا حوالي بيت جده وبنمسكه من يوم يجي لزام بثوره:ومتىىى يجيي هاه تظن انهم ماراح يعذبونه ماخطفوه الا يبون شي ماراح يخلووونه الله اعلم وش بيسوون له.. سقط على ركبتيه ليجهش بكاءاً ضعفاً وحسره لينصدم ساير يعلم انهم اصحاب منذُ امد ولكن لم يتوقع بكاءه مسك كتفه ليهمس :تبكي يالزام! لزام:وليش ما ابكي وليش هذا فياض هذا اخوي اللي ماجابته امي اااه صدري ضايق انا بروح مع الدوريات اللي يدورونه اكيد انهم بمكان مهجور ماني جالس انتظر لما يقتلونه ولا يسوون له عاهه مستديمه نهض ساير ليضع مسدسه على خصره ثم خرج قائلاً:وانا بعد مشينا نبحث عنه لحالنا بينما هناك عند فياض الذي اصبح لهُ أربع وعشرون ساعةً على أحد الكراسي مربط ومجروح عدة جروح سطحيه بوجهه ويديه دخل أحدهم ليهمس بفحيح :هاه ماعندك نية تتكلم عنه مايستاهل التضحيه فتح عينه بصعوبه وهمس بأمل:بيجيك قريب ويدعس على خشمك :ههههههاهههها ضحكتني يامسكين شوف كله رصاصه بين عيونك وتودع الدنيا مافيه احد يستاهل تحميه فياض بسخريه:مسكين كلها مسألة وقت تحسب انك بتسلم منها والله لايدخلون عليك لو أنك بحضن امك لعب بأعصابه فياض كثيراً دفعه ليسقط على ظهره ويضرب رأسه بحافة طاوله خلفه تحدث ذاك بغضب:كنت ناوي ما ادخل الحريم باللعبة بس شكلك ماراح تتكلم إلا لما نجيب اللي غيرت بيتك عشانها الحبيبة اللي انت خابر ههههههههههه اعمض عيناه بشده وتنفس بعمق كيف علموا عن هناء كييف ! احس بسائل لزج دخل إلى اذنه وما كان سوى الدم الذي نزف من رأسه عندما ضرب بالطاولة همس يناجي الله :ياارب انهم في ودائعك يارب لاتمتحنني في محارمي لاتذوقني قهر الرجال يالله شعر بإغماءة فجأة عندما عاد احدهم ليعدل وضعيته .. مر أسبوعاً كاملاً على الأحداث لا زال البحث مستمراً عن فياض لم يخلو هذا الأسبوع من تعذيبه وحرمانه الأكل والشرب لساعاتٍ طوال *** وفي مكان اخر اخذت حقائبها لتتجه للباب الخلفي متحدثه :ابغى اعرف ليش كل هذا هاه؟ جلوي بهدوء:قلتي ابغى اسافر لندن قلنا تمام ماتبين تدلين الغرفه حنين :بسم الله خلااص برووح للسيارة بينما جلوي تنهد ثم خرج من الباب الرسمي رفع انظاره للجهه المقابله ليرى بعض رجال فرانك يراقبونه كالعادة صعد السيارة وكأنه لم يراهم ألتقى بحنين بالطائرة وضع يده خلف كتفيها ليشدها جهته وبإبتسامه تشعُ حباً:حي الله حبيبتي واخبارك حنين برفعة حاجب:حبيبتك اللي طردتها قبل شوي ولا اللي اخذتها من بيت ابوها جلوي:هههههههههههه حبيبتي في كل وقت وكل مكان حنين:ايي كويس اسمعع ابغى اروح كل مكان واتقهوى في كل مقاهي لندن واتسوووق وكككل حاجه اشتتتقت لأجواء لندن كثير جلوي بإبتسامة وهو ينظر لها كيف تتحدث بطفوله:ماطلبتي شي اللي تبين بنروح كلل مكان حتى اعرف مكان مختص بأنواع الشاي مكان مررره رايق بنروح له كم لي من حبيبة وحده زمردتي وبس حنين تضرب على يده:اسمي حنيين حنيييين جلوي:ههههههههه واحلى حنين بالعالم بما أن الرحلة طويلة شرايك اقولك قصة؟ حنين بضحكه ثم وضعت رأسها على كتفه :تمام يلااا جلوي: اممم بقولك قصة صارت مع واحد من أصحابي قصة حقيقية حنين:اهم شي مايكون فيها جن ورععب ترى اخاف جلوي بحب:لاا مافيها جن ..هذا الله يسلمك صاحبي ناصر تزوج بعد ما تخرج من الجامعه طبعاً يشتغل بشركات ابوه وبنفس الوقت كان يدرس المهم بعد ماتخرج تزوج بنت صاحب ابوه طبعاً بطلب من ابوه هو ماكان يحب البنت بس لأجل ابوه المهم بعد وقت تعرف على شخص من جهة العمل وتطورت علاقتهم مرره توفي ابوه الله يرحمه ووقف معه في العزاء وقفة رجال مرت الشهور والايام وصار هالشخص يزوره بإستمرار ببيته وبالشركة صار صديق له يقول له كل اسراره صار بمكانة اخ في يوم من الأيام وفي الليلة اللي رزق فيها ببنت راح معه لأجتماع مايدري عن ماهية الإجتماع شيء ابداً وكان يقوله إنه عمل بزنس وإلى أخره المهم في ذاك الوقت دوهم المكان من قبل الأمن لكن ناصر هرب مع بعض الرجال منهم صاحبه وصاحب الإجتماع وهو مايدري ليش هربوا.. حنين بإندماج:ها وبعدين شصار؟ جلوي:ابد والله طلع هالأجتماع اجتماع كبار تجار المخدرات والأسلحة حنين بشهقه وهي تضع يدها ع فمها:وصااحبك مايعرف جلوي :للأسف لا وكانوا مصورينه معهم ومهددينه يعني لابسته الجريمة بعد فترة ما استجاب انه يشتغل معهم صاروا يهددونه في زوجته وبنته وامه حنين بعبره:الله ياخذهم ليش كذا؟ جلوي:ماودي اكمل اعتبري انه تخلص منهم بشكلٍ ما حنين وهي تشد على ذراعه:لا كملل لي وش صار جلوي بعد وقت وبحروف متقطعه وبألم:ابد نفذوا تهديدهم وتسبب في مقتل عائلته حنين بشهقة بكاء:امه زوجته بنته كلهم جلوي:ايه سوو لهم حادث مدبر ويهددونه في اخوه وعياله الآن وصار يشتغل معهم مجبر حنين:الله لايسامحهم ليش ماراح للشرطه؟؟ جلوي:هذا اللي سواه لكن بعد ست سنوات عمل معهم لكن مع ذلك حالف أغلظ الأيمان يقتل رئيس العصابة .. حنين:وبعدين وش صار عليه؟!! جلوي:ابد والله كان له صديق من ايام الثانوي صديق حقيقي كان يخاف عليه من الهوى في يوم من الأيام شاف بنت اخوه مدري بنت عمته بالصدفه مدري شتقرب له المهم انه خطبها وتزوجها حنين بصدمه:غبببي ذا ولا يتغابى متوهق مع عصابة وبعد يتزوج جلوي:من ناحية غبي فهو غبي وغبي جداً بس على قوله الحُب غصب يصير عن الأنسان حنين بتفكير:تكفى لاتقول انك صاحبه ومتزوج بنت اختك جلوي:هههههههههه لاا شدعوه المهم أنه يشتغل مع العصابة ومن وراهم مع الشرطه حنين:يعني جاسوس جلوي:كلمة جاسوس مو كويسة خلينا نقول مخبر عميل اللي هي وبس والله قريب إن شاءالله يمسكون الراس المدبر ادعي انه مايصير له شي.. حنين:يارب حراام حزنت عليه كيف تحمل مقتل عائلته لاشعورياً شد عليها جلوي وتنهد بعمق ثم همس :بنام شوي !! حنين شدت على يديه وقلبها يؤلمها على صاحبه هي لاتعلم بإن القصه ماهي إلا قصته هو ربما أراد التمهيد لها فقد قاربت الحقيقه تنكشف ويتضح كل شيء .. تبقى على الوصول لمطار هيثرو مايقارب الساعة وأمامهم مالا يعلمه جلوي ربما تجمع الصدفة حنين بعائلتها في أحد الأحياء أو الشوارع أو المقاهي من يعلم؟! قررت والدتها ووالدها الذهاب مع سندس المده المقرره عليها في عمل نقابة المحامين بلندن أربعة أشهر بما أنها ليست بالمدة الطويلة أرادت والدتها أن تكون بجوارها وتشجعها على ذلك .. **** في مكان أخر وصل الطائف بعد أربع ساعات وتوجه لمنزل أخته يريد مفاجئتها ومفاجأة والدته الحبيبة اشتاق لها كثيراً اشتاق لرائحة الحنا بشعرها لرائحة دهن العود الذي اهداه لها في أحد الأعياد احتفظت به والدته لسنوات طوال.. لم يجد فارس ربما سافر لمكان ما مع عائلته وصل المنزل ليطرق الباب فتحت له مروة بشهقه اعتقد انها شهقة فرح ولكنها خلاف ذلك.. احتضنها بحب وسألها عن حالها واحوالها ثم همس بشوق عارم يجتاح صدره ثنيان:وين امييي ويين مروة بخوف:حياك اخوي تعاال تفضل ارتاح دخل ليرى ابنة اخته ذات الثمانية اعوام احتضنها واخذ يحذفها بالسماء وهو يقول:هذي وعد كبرتي ياحلووه يااااه خمس سنوات علمي فيك ثلاث سنوات ...لأ لأ لأ ليش البكاء ماني غريب انا خالك مروة اخذت ابنتها منه:ثنيان الله يهديك البنت ماعرفتك وانت وهاللحية ماتنعرف جلس وقال بفرح وصوت مرتفع:وين أمي يممممه يام ثنيان يالغاااليه يالحبيبة أناا جيت جلست مروة بجانبه وهمست بإرتجاف وتعرق شديد دليل على كذبها :ثنيان ياقلبي أمي تعبت الفترة الأخيرة لينتفض بخوف:جعلها فيني ولافيها وينهي عسى ماهي بالمستشفى بكاء كاذب دموع تماسيح :تطلبك الحل ثنياان وقف لاشعوريا:لاااا انتي شتقولين ؟!! شدها بذراعيها بقوة ونفضها :لاتفاااولين على أمييي لاااااا بسم الله عليها جعلني قبلها مروة:ثنيااان عورتني فك ييدي اقول لك تطلبك الحل صابتها سكته قلبيه لأن الفترة الأخيرة ضعف قلبها كثير دفعها للخلف بقوة حتى سقطت على الأريكة وخرج يشعر بضيييق يكتم أنفاسه ذهب لمكان بعيد عن الأعين ثم بكى بكاااء شديد كيف تموت ولا أحد يخبره لايصلي عليها ولايحملها على أكتافه لايضعها في اللحد ولايستودعها الله من عذاب القبر ومن وحشته كييف بكى لمدة ساعتين متواصله ؟؟! تورمت أجفانه جف حلقه بقى مكانه حتى أظلم الليل عليه.. بينما في منزل مروة كان زوجها يصرخ بها :كيييف تقولين له كذذا انهبلللتي تموتين امك وهي حييه وينه الحييين انجنيييتي على الأخر كان قلت عند فارس قلتي اييي شي الا الموت ماتخافين الله ورب البيت اللي سويتيه شفتي بنتك اللي حاضنتها تردها لك صحيح مابيها عندي ببيتي بس ماهو لـ هالدرجة مارضيت عنك لما حطيتيها بدار المسنين لكن مشيتها قلت يطلع ولدها وياخذها لكن توصل هالمواصيل حسبي الله عليك من حرمه.. وخرج غاضباً منها ومن هول ماحدث لايستطع التصديق بأن هذذه زوجته اللتي عاش معها خمسة عشر عاماً .. ذهب للبحث عن ثنيان اتصل بجمييع هواتفه لكنها مغلقه ولا يجد منه رد.. **** ألتقيكم قريباً يا أحبه. 💛 
 
|
|
06-17-2020
|
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
 
|
طرح رائع
|
|
 
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
العرض العادي
