![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#1 |
|
|
[tabletext="width:110%;background-image:url('http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1394516768_457.gif');"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1394516787_223.gif');"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1394516768_457.gif');"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] تفسير الايه( وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ...) ♦ الآية: ﴿ وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ إِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾.♦ السورة ورقم الآية: هود (111). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وإنَّ كلاًّ ﴾ من البرِّ والفاجر والمؤمن والكافر ﴿ لما ﴾ يعني: لمَنْ في قول الفرَّاء وفي قول البصريين ما زائدة والمعنى: وإنَّ كلاً ﴿ ليوفينهم ربك أعمالهم ﴾ أَيْ: ليتمنَّ لهم جزاء أعمالهم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنَّ كُلًّا ﴾، قَرَأَ ابْنُ كَثِيرٍ وَنَافِعٌ وَأَبُو بَكْرٍ: وَإِنَّ كُلًّا، سَاكِنَةَ النُّونِ عَلَى تَخْفِيفِ إِنَّ الثَّقِيلَةِ، وَالْبَاقُونَ بِتَشْدِيدِهَا، لَمَّا شَدَّدَهَا هُنَا وَفِي يس وَالطَّارِقِ، ابْنُ عَامِرٍ وَعَاصِمٌ وَحَمْزَةُ. ووافق أبو جعفر هاهنا، وفي الطارق والزخرف، بِالتَّشْدِيدِ عَاصِمٌ وَحَمْزَةُ، وَالْبَاقُونَ بِالتَّخْفِيفِ، فَمَنْ شَدَّدَ قَالَ: الْأَصْلُ فِيهِ وَإِنَّ كُلًّا لَمِنْ مَا، فَوُصِّلَتْ مِنَ الْجَارَّةُ بِمَا، فَانْقَلَبَتِ النُّونُ مِيمًا لِلْإِدْغَامِ، فَاجْتَمَعَتْ ثَلَاثُ مِيمَاتٍ فَحُذِفَتْ إِحْدَاهُنَّ، فَبَقِيَتْ لَمَّا بِالتَّشْدِيدِ، وما هاهنا بِمَعْنَى مَنْ، هُوَ اسْمٌ لِجَمَاعَةٍ مِنَ النَّاسِ، كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَانْكِحُوا مَا طابَ لَكُمْ ﴾ [النِّسَاءِ: 3]، أَيْ: مَنْ طَابَ لَكُمْ، وَالْمَعْنَى: وَإِنَّ كُلًّا لَمِنْ جَمَاعَةٍ لَيُوَفِّيَنَّهُمْ. وَمَنْ قَرَأَ بِالتَّخْفِيفِ قَالَ: مَا صِلَةٌ زِيدَتْ بَيْنَ اللَّامَيْنِ لِيُفْصَلَ بَيْنَهُمَا كَرَاهَةَ اجْتِمَاعِهِمَا، وَالْمَعْنَى: وَإِنَّ كُلًّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ. وَقِيلَ مَا بِمَعْنَى مِنْ، تَقْدِيرُهُ: لَمِنْ لَيُوَفِّيَنَّهُمْ، وَاللَّامُ فِي لَمَّا لَامُ التَّأْكِيدِ، الَّتِي تَدْخُلُ عَلَى خَبَرِ إِنَّ، وَفِي لَيُوَفِّيَنَّهُمْ لَامُ الْقَسَمِ، وَالْقَسَمُ مُضْمَرٌ تَقْدِيرُهُ: وَاللَّهِ، ﴿ لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمالَهُمْ ﴾، أَيْ: جَزَاءَ أَعْمَالِهِمْ، ﴿ إِنَّهُ بِما يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾. [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/align][/cell][/tabletext] الموضوع الأصلي : تفسير الايه( وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ || الكاتب : روح الندى || المصدر : منتديات قصايد ليل
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |