الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-22-2019
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب تنقادي


لوني المفضل Darkkhaki
 رقم العضوية : 29073
 تاريخ التسجيل : Sep 2016
 فترة الأقامة : 3148 يوم
 أخر زيارة : 02-27-2025 (04:14 PM)
 الإقامة : نجمه في السمــآآء
 المشاركات : 637,607 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond reputeملكة الجوري has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
s20 بشراك إن أحبك!





سألتني قائلة:
حينما يُباغِتنا الشُّعور بالحزن، إلى مَن نلجأ؟
عندما يتغَلغَل بقسوته وجَفائِه إلى سُوَيداء القلب إلى مَن نشكو؟
كانَتْ تعاني من ألمٍ مَرِير والسؤال الملحُّ يَتراقَص في نظراتها، لِمَن نَلجَأ
في خِضَمِّ هذه الأمواج الهادرة بشتَّى أنواع الفِتَن؟
قلبُها الغضُّ لا شَكَّ ذاقَ مَرارة الحِرمان، وأَلِفَ البُكاء في ظُلُمات الليالي، وطَرَق أبوابًا كثيرةً
كي يتخلَّص من مُعاناته، تهلَّل وجهُها ببشارات خيرٍ حينما ابتَسمَتْ قائلةً:
لقد جرَّبتُ أن أكونَ سعيدة بشتَّى الطُّرُق، وكنتُ دائمًا أَعودُ حاملةً معي عجزي

عن تحقيق ذلك، ولم يُفارِقني الأمل يومًا، بل كان رفيق دَربِي، بداخلي شوقٌ عجيب
كان يَسُوقُني رغمًا عنِّي إلى المُناجَاة، فأُصاب بالدَّهشة عندما أُغادِر مِحراب الصلاة
والطمأنينة تغمر ذاتي، وكأنَّما اغتسلتُ بها، فما بقي عضو مِنِّي إلا هدأ واستكان.
صمتَتْ للَحظاتٍ ثم قالت: كيف تَشكُرين مَن أحسن إليك؟

همَمتُ بأنْ أُجِيب، لكنَّها استَطردَتْ قائلةً:
لا شَكَّ أنَّك ستَشعُرِين بالعجز إذا كانت عطاياه عظيمةً وجليلة ومُتجدِّدة
فكيف بِمَن وهَبَك الحياة وأعطاك الفرصةَ الحقيقيَّة لكي تكوني سعيدة؟
ألاَ تَشعُرين بالحبِّ العميق تجاهه؛ هذا الرب الكريم الذي غمرنا بالحب والحنان

وأسدَلَ سِترَه على خَفايا عيوبنا، وأظهَرَ للناس الجميل؟!
ألاَ ترَيْن يا أختاه أنَّنا نُعانِي في حياتنا فقط لأنَّنا لم نُخلِص الحبَّ لله؟

لو أنَّنا أحببنا الله صِدقًا لَهان علينا كلُّ شيء في سبيل رِضاه، سمعتُ مرَّة أنَّ فتاةً شابَّة
انتحرَتْ لأنَّ الحبيب الذي علقت آمالَها عليه تزوَّج غيرَها، فما عادَتْ تحلو لها الحياة من بعده
أدركتُ حينما أنار الله بصِيرتي أنها كانَتْ حمقاء؛ إذ وهبَتْ قلبها لِمَن لا يستحقُّ
لو أنها أحبَّت الله حبًّا خالِصًا ملَك عليها جنانها لوَهَبها الله الحياة الحقيقيَّة في الدنيا والآخِرة
وكثيرٌ مثلها شتَّت ذِهنَه في مَتاهات البحث عن المحبوب؛ فأشقى القلبَ المسكينَ في طلب
سَعادَةٍ وهميَّة سرعان ما تَتلاشَى وتختَفِي، مشكلتنا أنَّنا لم نَعِ بعدُ ما هو الحب؟
وكيف نكون سعداء بهذه الهبة الربانيَّة؟ كلَّما ترين وتسمَعِين عن مُعاناة المحبِّين ما هي إلا
مَصايد الشيطان نصَبَها ثم أخذ يُزيِّن ويُزخرِف ويُضلِّل الناس بها، علق القلوب بحبِّ
الصُّوَر الفانية، وشغَلَها عن المحبوب - سبحانه - علاَّم الغُيُوب.
شردَتْ قليلاً ثم عادت بحماسٍ تُردِّد: مَن يستحقُّ بربِّك أنْ يملأ حبه الرُّوح والعقل والقلب

والوجدان، وأن نهتف باسمه ليلاً ونهارًا، وأن نَشتاقَ إليه ونَتَسابَق إلى مَرضاته؟ أليس الله أحق بهذا وأكثر؟!
لا يحقُّ لمخلوقٍ كيفما كان أنْ يَستَأثِر بحبٍّ مثل هذا، وإلاَّ كان دمارًا وهلاكًا على صاحبه.

حياة أخرى ستَعرِفينها حين تَذُوقِين طعمَ الحبِّ الحقيقي، وسيفيض بالخير العَمِيم
على كلِّ مَن أوصانا الله بالإحسان إليهم.
الهمس المعاتب اللائم كان قد بدأ يَسرِي في كلِّ ذرَّة من كياني، عاجزة عن الفَهْمِ بشكلٍ صحيح

كانت عندي بعضُ الأفكار الخاطِئَة عن الحب، والآن أُدرِك حجمَ المُعاناة التي واجَهَها كثيرٌ
مثلي وهم يُقيِّدون ويُطوِّقون ويسجِنون أحاسيسهم في رغباتٍ لا تتعدَّى الطِّين وإنْ بدتْ سامية.
وانجلَتْ لي الحقيقة باهرةً مشرقةً وماحقة لكلِّ باطل، وكأنَّني لأوَّل مرَّة أسمع قوله - تعالى -:

﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ
وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ ﴾ [البقرة: 165].
كان عقلي شبهَ مشدوهٍ أمام تَفسِيرها وما تَحمِله من مَعانٍ.
وكنتُ بحاجةٍ ماسَّة إلى أنْ أستَوعِب الكمَّ الهائل من الأفكار المتدفِّق من المعاني

الجميلة والجليلة والرائعة والمخيفة، إنْ زاغَتِ الأبصار والقلوب عن مَغزاها.
شدَّتْنِي صُوَرُ الحب التي طفقت ترسمها أمامي، فينجَلِي سببُ تعبي وعدم قدرَتِي على مُواصَلة

الطريق، أكان عجزًا مِنِّي أم أنَّني لم أفهم بعدُ كيف أبدأ؟ ومن أين أبدأ؟
كلَّما ازدادَتْ نشوةً وهي تستَمتِع بتربية نفسِها كبرَتْ رغبتي وشوقي للمزيد، أيقَنتُ سِرًّا

بيني وبين نَفسِي أنَّني أجهَل الناس بالحب، مأساتي أنَّني أتوقَّف دائِمًا في الوسط وتفتر همَّتي
ثم تسكنني الدنيا بكلِّ ما حوَتْ من مَفاتِن، فإذا ما كلفت بحبها ووصَل ذلك إلى أعماق
الرُّوح، أورثني همًّا وغَمًّا وحزنًا عميقًا، أو تكون المشكِلة كلها في عدم فهمي لمسألة الحب والبغض.

الهدوء يختَرِق جِدارَ الزمان والمكان، وكأنما كلُّ شيء خضَع وخشَع، الكون بكلِّ ذرَّاته المتحرِّكة
والساكِنة يستَمِع لآياتٍ تغَلغَلتْ في كلِّ مسامات الرُّوح فاطمأنَّت وهدأَتْ وارتَوَتْ، ثم اهتزَّت
ورَبَتْ، فإذا ثمار حلوة للإيمان تُجنَى وهي تتلو قوله - عز وجل -:
﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا
﴾ [مريم: 96].
وقوله - تعالى -: ﴿
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ
الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ﴾ [فصلت: 30]
ما زالت تتجوَّل في بساتين المحبَّة، وتقطف منها ما طابَ لها من ورود، تُزيِّن بها حياتها
وترشقني ببعضٍ من نداها العاطِر، قلبي المشبوب كان يستَزِيد من كلامها العذب.
عندما أخذت تستعرض آيات الصبر وقد خشَعتْ جَوارِحها وهامَتْ رُوحُها، بينما أرنو إليها

بإعجابٍ وحُبٍّ كبير، همسَتْ لي قائلة: ألاَ ترَيْن - يا أختاه - أنَّ الصبر هو أوَّل الطريق
إلى نَيْلِ أعلى مَراتِب الرضا؛ وهو حبسُ النفس عمَّا يُغضِب المولى، وإيقافها عن غَيِّها
إذا ما جمح بها الهوى وكبَّلَتْها المعاصي؟
يتجمَّل الصبر بقَطرات الندى الصافية الرَّقراقة إذا ما كان لله وبالله ومع الله
برأيك ما الله صانِعٌ بِمَنْ مَنَعَ نفسه من شهواتها ابتغاءَ وجهِه؟
هل يَكفِي أن يغمره بحبِّه وحنانه؟ لن تُدرِك عقولنا القاصرة ما معنى أنْ يحبَّك الجليل
في نِعَمٍ عليك بأنْ تتجلَّى فيكَ عِبادة الشُّكر في العَطاء وعِبادة الصبر إنْ منَع عنك الله
- والمنع عين العَطاء - بعضًا من حُطام الدنيا الفانِي، فإذا أنت عابدةٌ ناسكةٌ بين عَطاء
ومنْع، وكلاهما وربي عَطاء ونَماء للرُّوح وللنَّفس إنْ تدبَّرنا أحوالَنا ببصيرة المؤمن.
فيا بُشراكِ إنْ شملك ربي بعنايته وزيَّن حياتَك بوسام القرب؛فنادَى:
يا جبريل، إنِّي أحبُّ فلانةً، فلتشرق الدنيا أو تغرب، بعدَها ما همك منها أنْ تذهب صُرُوف
لياليها، وتنصَرِم أيَّامها، وتنفلت من بين يديك متعها وملذَّاتها الفانِيَة إنْ كنت
ممَّن أحبَّ الجليل.
فإذا الربُّ الرحيم راضٍ عنك، تتنقَّلين بين طاعةٍ وأخرى، تستَنِير الرُّوح حينها

من فيض النّور الرباني،فأي عطاء أجزل من هذا العَطاء الكريم؟
كنت أحتاج أنْ أستَمِع بقلبي وجَوارِحي إلى ذاك الحديث العذب عن أَحلَى وأروع نداء:
"يا جبريل، إني أحب فلانًا"، في هذه الدُّروب التي تضيق أحيانًا بنا إلى حَدِّ الاختِناق ونُصابُ
بالإحباط، ويتسلَّل اليأس خلسةً مِنَّا إلى أعماقنا، كان حتْمًا علينا أنْ نَبحَث عن الدَّواء فكان
أحلَى من الشهد، طفِقتُ أتأمَّل روعَتَه وانسِيابَه وهو يتدفَّق كالشلال المنهَمِر يمتع رُوحِي وقلبي
وفؤادي كلَّما كبر الأمل في أنْ أكون أحدَ المعنيِّين بهذا النداء النديِّ العذب، ما أسعدكِ إنْ أحبكِ!
كنت كالظامئ يَزداد شغفًا وحبًّا لقطرات المطر وهو يرتَشِفها ليجد فيها رُوحَ الحياة.
ولكَمْ راودتني رغبةٌ قويَّة في أنْ أتعلَّم فنون طرْقِ بابِ الكريم كي أرتَوِي

من نبْع الحبِّ المتدفِّق في أنهار الحياة الحقيقية.


طفقت أستَعرِض حالات حُبٍّ سكنَتْ وجداني في مَواقِف عِدَّة، فإذا هي أبسط ممَّا تصوَّرت
قد تكون في نجوى حزين يبثُّ مَولاه حزنَه وشَكواه، فتَفِيض دموعُه رَقراقةً كي تَغسِل أدران روحِه
فكأنما هي ندى ارتَوَتْ منه بذرة النَّقاء فبعثت فيها الحياة بإذن ربها، وإذا الحبُّ عالَم نقيٌّ
ومناجاة حنون نديَّة، بين عبدٍ مكلوم وربٍّ رحيم
أي صورةٍ تُضاهِيها جمالاً وكمالاً ونَقاءً وخلودًا في ذاكرة الحياة السرمديَّة؟
قد يبدأ الحب من هنا ونحن لا نَدرِي، فيتعوَّد القلب على طرْق باب الكريم، فإذا الحياة

تتغيَّر وتكتَسِب أجملَ المعاني بحبِّ الله، فتغدو وكأنما منحَتْ نفحة خلود، مغمورة بالشوق
الآسِر إلى النور الإلهي، أمَا آنَ لهذا القلب أنْ يَعِي أنَّ حياته تتوقَّف على نبْض يضخُّ الدِّماء
في أنحاء الجسد؛ لكي تَسرِي فيه دماء تَلهَج بحبِّ الله، فبحبِّه يسعَد ولا يَشقَى.
((اللهم ارزقني حُبَّك وحُبَّ مَن ينفَعُنِي حُبُّه عندَك، اللهم ما رزقتَنِي ممَّا أُحِبُ فاجعَلْه

قوَّةً لي فيما تحبُّ، اللهم ما زَويتَ عنِّي ممَّا أُحبُّ فاجعله فَراغًا لي فيما تحبُّ)).

همسة حب:
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولنا - صلى الله عليه وسلم -:

((إنَّ الله إذا أحبَّ عبدًا دعا جبريلَ فقال: إنِّي أحبُّ فُلانًا فأحبَّه - قال: -
فيحبه جبريل، ثم يُنادِي في السماء فيقول: إنَّ الله يحبُّ فلانًا فأحبُّوه، فيُحِبه أهلُ السماء
- قال: - ثم يُوضَع له القبولُ في الأرض، وإذا أبغض عبدًا دعا جبريل فيقول: إني أبغضُ فلانًا فأبغِضه
- قال: - فيُبغِضه جبريل، ثم يُنادِي في أهل السماء: إنَّ الله يُبغِض فلانًا فأَبغِضوه
- قال: - فيُبغِضونه، ثم تُوضَع له البَغضاء في الأرض))؛ رواه البخاري ومسلم.
عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - يَرفَعه إلي الربِّ

- عزَّ وجلَّ - قال: ((حقَّت محبتي للمتحابين في، وحقَّت محبَّتي للمُتزاوِرين في، وحقَّت محبَّتي
للمُتَباذلين في، وحقَّت محبَّتي للمُتواصِلين في)). وأخرج الإمام أحمد بإسناد صحيح.





 توقيع : ملكة الجوري






رد مع اقتباس
قديم 07-22-2019   #2


الصورة الرمزية إرتواء نبض

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : 08-10-2024 (08:26 PM)
 المشاركات : 1,384,760 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه
مودتي


 
 توقيع : إرتواء نبض




رد مع اقتباس
قديم 07-22-2019   #3


الصورة الرمزية نبضها حربي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28286
 تاريخ التسجيل :  Apr 2015
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (10:44 PM)
 المشاركات : 68,361 [ + ]
 التقييم :  1397481073
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



طرح رائع
يعطيك العافيه


 
 توقيع : نبضها حربي



رد مع اقتباس
قديم 07-22-2019   #4


الصورة الرمزية البرنسيسه فاتنة

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28643
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : 02-10-2021 (07:44 PM)
 المشاركات : 281,584 [ + ]
 التقييم :  214751375
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي



جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك


 
 توقيع : البرنسيسه فاتنة






رد مع اقتباس
قديم 07-22-2019   #5


الصورة الرمزية مجنون قصايد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27626
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : منذ 11 ساعات (06:03 PM)
 المشاركات : 326,327 [ + ]
 التقييم :  2089095625
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Tan
افتراضي



ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد


 
 توقيع : مجنون قصايد









رد مع اقتباس
قديم 07-22-2019   #6


الصورة الرمزية عازفة القيثار

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27946
 تاريخ التسجيل :  Nov 2014
 أخر زيارة : 03-07-2025 (01:37 AM)
 المشاركات : 1,021,419 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أبكي عليها كثر ماشالتني..وكثر الحنين اللي أختلط بغناها..
أبكي عليها من القهر يادنيا..من لي أنا..من لي عقب فرقاها..
لوني المفضل : Silver
افتراضي



جزاك الله خيرا
طرحك راقي وممميز
فَلَكْ مزيد من الشُّكر ..
بإنتظآر جَديدككْ بكل شَوقْ
تَقْدِيري لسُمُوكْ


 
 توقيع : عازفة القيثار





رد مع اقتباس
قديم 07-22-2019   #7


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 5 ساعات (12:22 AM)
 المشاركات : 1,101,099 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



سلمت يمناك
طرح جميل جدا


 
 توقيع : ضامية الشوق





رد مع اقتباس
قديم 07-23-2019   #8


الصورة الرمزية الغنــــــد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28230
 تاريخ التسجيل :  Mar 2015
 أخر زيارة : 10-28-2020 (01:39 PM)
 المشاركات : 152,131 [ + ]
 التقييم :  198494
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



صفحة رائعة
وجمااال راااقي

سلمت أناااملك وما طرحت هووون

يعطيك العاااافيه

وشكرا لا ينتهي


 

رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019   #9


الصورة الرمزية نجم الجدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 134
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : منذ 20 ساعات (09:18 AM)
 المشاركات : 355,915 [ + ]
 التقييم :  1911757231
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي


 
 توقيع : نجم الجدي








رد مع اقتباس
قديم 07-24-2019   #10


الصورة الرمزية عـــودالليل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (11:29 AM)
 المشاركات : 776,728 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياهلا باللي ينور

دنيتي صوته



كيف

لوجيتني

وش حالها الدنيا
لوني المفضل : Beige
افتراضي



جمال الاختيار
خلفه ذآئقة جميله جدا

تعرف ماذا تقدم

محتوى الطرح اكثر من راقي

من الاعماق
اقدم لك شكري واحترامي




ليل المواجع
محمد الحريري


 
 توقيع : عـــودالليل


مهم جدآ
قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل
بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات

تفضلوا بالدخول

طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل

قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحبك!, بشراك, هو


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حوار بين عاشقين في لحظة وداع... دلوعة الليل قصـايد ليل للخواطر المنقولة 7 04-01-2009 11:31 PM
ديوان الدكتور عبدالرحمن بن صالح العشماوي a7med …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 13 03-01-2009 05:38 PM
ااسماء الله الحسنى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 01-22-2009 08:13 PM
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 12 01-12-2009 08:18 PM
من هو الصديق الحقيقي؟؟؟؟؟ نادر الوجود …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… 7 12-20-2008 09:30 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية