هذه أنا ●○•°

.
.












أنتمي لنفسي جداً ، لا أحد يشبه معتقداتي الغريبة
أنا بمثابة أشيائي التي لا يمكن أن تصبح يوماً لأحد

.
.







‏لست قاسية ... أنا فقط لم يعد لديّ طاقة للتشبث بشيء .. والأمل في أحد

.
.








“ولا غُربة أشدّ من جفاء مُحبٍ رجوت أُنسَه”

.
.



الله ينتقم من كل ظالم ومفتري
أنا حزينة ومجهدة نفسيا
وظنوني خابت في كل من هم حولي
إلا أمي وأختي وابني

.
.



الله يعوضني خيرا عنهم ولا يحوجني لأحد

.
.




‏" يكفيني شخص واحد يندهش بي كُل يُوم كما لو إني أُعجُوبة يسمع أحاديثي بكُل شغف ، يقرأ أحرفي كما لو أنها قصِيدة ".


أمي .. ابني .. أختي

.
.


‏أفشوا “الوضوح” بينكم.. لا قيمة لعلاقات لا يُعرف مبتغاها ولا عفوية فيها .!

.
.




حدسُك لا يخطئ ، الغرائزُ الداخلية و مشاعرُ عدم الارتياح ما وُجدَت عبثًا ، هذه طريقةُ جسدِك لإخبارك بأنّ هناك خطأ ما ، لا تُجازف بتجاهل

.
.



الدنيا دوارة والله ربٌّ منتقم