الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-28-2018
لوني المفضل #Cadetblue
 رقم العضوية : 29723
 تاريخ التسجيل : Jul 2018
 فترة الأقامة : 2473 يوم
 أخر زيارة : منذ 3 يوم (05:20 AM)
 المشاركات : 136,131 [ + ]
 التقييم : 382154
 معدل التقييم : روح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كيفية الصبر على البلاء







تعريف الصّبر

يُعرّف الصَّبر لغةً بأنَّهُ نقيض الجَزَع، وهو الحبسُ والمنع، ويقال: صبر صبراً: تجلَّد ولم يجزع، وصبر: انتظر، وصبّر نفسه: حبسها وضبطها، وصبر فلاناً: حبسه، وصبرت صبراً: حبستُ النفس عن الجزع، وسُمّي الصوم صبراً لما فيه من حبس النفس عن الطعام، والشراب، والنكاح، فتبيّن بذلك أنّ الصبر هو: منع وحبس النفس عن الجزع، واللسان عن التشكِّي، والجوارح عن التشْويش: كلطم الخدود، وشقّ الجيوب ونحوهما، والمصدر صَبَرَ يَصْبِرُ صَبْـرًا فهو صابِرٌ وصَبَّار وصَبِيرٌ وصَبُور، والأُنثى صَبُور أَيضًا بغير هاء وجمعه صُبُـرٌ. وأَصل الصَّبْر الحَبْس وكل من حَبَس شيئًا فقد صَبَرَه، والصبر: حبس النفس عن الجزع.[1]

الصبر في الاصطلاح هو حبس النفس على ما يَقتضيه العقل والشرع ويطلبه، أو ما يقتضيه العقل والشرعُ على النفس أن تحبسه، ومن ذلكَ أن تُحبَسَ النَّفسُ عن مَحارمِ الله، وأن تُحبَسَ على فرائِضِهِ وعن التسخُّطِ لأقدارِهِ والشِّكايةِ منها، ومنهُ العزيمةُ والثَّباتُ عندَ البَلايا والترفُّعِ عن الشَّكوى لغيرِ اللهِ تَعالى من حوادِثِ الأيَّامِ ومُجرياتِ القَدَر. الصَّبرُ من أحسنِ الأخلاقِ وأفضَلِها؛ إذ هو المانِعُ عنِ الاندِفاعِ والوقوعِ فيما لا يُحسن، وفيه قوَّةٌ عَظيمةٌ تسمو بالنَّفسِ حتَّى تذوقَ حلاوةَ الإيمانِ، ومِن هذه القوَّةِ ما يَبذُلُهُ العَبدُ في تحمُّلِ المشاقِ والآلامِ، وما يُبديهِ من ضبطٍ للنَّفسِ واجتِهادٍ في البُعدِ عن المُحرَّماتِ والمعاصي وكبتِ الشَّهوات، وعونُ النَّفسِ في إدراك الطَّاعاتِ وتحمُّلِها والمُداومةِ عليها، ومُجاهَدتُها للسَّعيِ إلى الإحسانِ والانصِرافِ عن التذمُّرِ.[2][3]


كيفية الصّبر على البلاء


بالصَّبرِ صلاحُ الفردِ وفلاحُه، وفيهِ قوّة في الرَّأي والعقلِ والتَّدبير، ودفعُ المكائِدِ والحَسراتِ والتَّعثير، فهو من أجلِّ العِباداتِ وأعظمِ الأخلاقِ وأنفَعها، وهو الضَّامنُ للثَّباتِ ودفعِ اليأسِ والمللِ والخيباتِ والرَّهبات، وأجمَلُهُ ما كانَ في مَكروهٍ وابتِلاءٍ، وما كانَ بعدَ خوفٍ ليحلَّ محلَّ الشِّكاية، فلا يَجزعُ صاحبه ولا يُغم، وفيهِ جِهادُ النَّفسِ والهوى لِتحصيلِ الأجر والعزَّةِ والسُّمو، وبِفَضلِه تُصقَلُ الأرواح وتُزكَّى النُّفوس وتُثرى العَزائم، ويَتحصَّلُ الصَّبرُ على البلاءِ ويَتحقَّقُ بصورٍ جليَّةٍ عظيمةٍ منها:[4]
استِشعارُ وُجودِ اللهِ تعالى ومُراقبته: وفي ذلك حِرزٌ من الإفراطِ في الحزن والشِّكايةِ لغير الله، وفيهِ عُمقُ الإيمانِ بمُلكيَّةِ الله للنَّفسِ والمالِ والأهلِ والوَلد، وبأنَّهُ المُدبِّرُ والمُصرِّفُ لجميع الأمورِ والأحوالِ، والقادرُ على تغييرِ الحالِ والمآلِ، وأنَّ الكَينونةَ بيدِهِ يُقلِّبها حيثُ يشاء، فالصَّبرُ على ما أرادَ الله مَطلوبٌ، وموافقةُ مَشيئتِهِ أمرٌ مُحبَّبٌ مَرغوب، وفيهِ حقيقةُ الرِّضا وانعِكاسُ الإيمان والتَّسليم والعُبوديَّةُ الخالصةُ لله وحده.[5]
التَّحليل الشاملُ والواضحُ لحدث الابتلاء: ذلكَ من مُتطلَّباتِ التَّخطيطِ السَّليمِ والتعرُّفِ إلى السَّببِ والمُسبِّبِ، والوقوف على أركانِ الابتلاءِ ورسائلِهِ وظروفِه ودلائِله وأحكامِه، وتشرُّب الحدثِ برسائلِهِ الرَّبَّانيَّةِ العميقةِ والإيمانِ بها والإفادة ما أمكن، وتلكَ سُنَّةُ الرَّسولِ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ تَحمِلُ ما يَدعمُ ذلك ويُدلِّلُ عليه، ومن ذلك مُراجعةُ أحداثِ أحد والوقوف على هزيمةِ المُسلِمينَ فيها، فلم يمر الحدثُ مرورَ الانصياعِ السَّلبيّ، بل كانَ فيهِ تحليلُ الأسبابِ والجوانبِ والمُسبِّباتِ، ثمَّ مُعالجة جوانب الضَّعف.[6]
الإيمانُ بقضاء الله وقَدره: في ذلكَ تثبيتٌ لقلوبِ الصَّالحينَ وتَسريةً عنهم، وفيهِ الثَّباتُ إذا حلَّت البلايا والمصائبُ والمِحن، وعقيدةُ الإيمان مُبرَّأةٌ من الكَسلِ والخُمولِ والشِّكايةِ والانحراف، وفيها اليقينُ بِتبدُّلِ الأحوالِ بين السَّرَّاء والضَّرَّاءِ والخيرِ والشرِّ ابتلاءً من الله لا من أحدٍ سواه، فلا نُكرانَ لدورِهِ وإرادتِه، بل استِقامةٌ على المَنهجِ السَّليمِ في التَّبعيَّةِ والإيمانِ الصَّادقِ مِصداقاً لقولِ الله تعالى: (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ*لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ)[7] وعندَ الشَّدائدِ يزيدُ المرءُ تعلُّقاً بربِّهِ ويتحصَّلُ له الخيرَ فيما أبدى وصَبر.[8]
الإيمانُ بمتلازمة قوَّةِ الإنسانِ وقُصورِه: فالآدميُّ مَخلوقٌ من مَخلوقاتِ الله العاقِلة، مُنِحَ العقلَ والإدراكَ والتَّدبير، إلَّا أنَّ فهمه قاصِرٌ في استيعابِ إرادةِ الله وسُنَّتِه في الخلقِ وتَدبير الكونِ وعلاقاتِه ومُستلزماتِ العبادِ وشؤونِ حياتِهم، فيُمضي الله ما يشاءُ من أقدارٍ وظروفٍ وأسبابٍ تسوقُ الشرَّ للإنسانِ، فيظنُّهُ شراً بفهمهِ القاصر، فإذا تكشَّفت الحقائقُ وانتبَه إلى ما هو عنهُ غافلٌ، وجدَ الخيرَ والرَّحمةَ فيما أرادَ اللهُ وعَلِم، والتَّكليفُ منوطٌ بهذه المُلازَمة، فلا يُكلَّفُ الإنسان فوق طاقته، قال تعالى: (لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ).[9][10]
توثيق الصِّلةِ بالله تعالى والانصِرافِ إليه والالتجاءِ غلى رَحمتِه: يبدأ ذلكَ بالاستِعاذة بهِ من كلِّ شيطانٍ ومُشغِل، ثمَّ الاستِرجاعُ باللَّفظِ الوارِدِ في كلامِه سُبحانه وتعالى: (الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)[11] ولذلكَ أثرٌ كبيرٌ في الرِّضا الذي يجبُّ الغمَّ ويَدفعُه ويُمسِكُ على النَّفسِ أَمنها وثقتَها بربِّها، ومما يَنفعُ في ذلكَ تلاوةُ القرآنِ الكريمِ وتدبُّر آياتِه، والانصِرافُ إلى العبادةِ والصَّلوات، وقد كانَ الرَّسولُ الكريمُ عليهِ الصَّلاة والسَّلامُ إذا حَزَبه أمرٌ أو نَزَل به فزِعَ إلى الصَّلاة، والمؤمنُ إن سَلم في ذلك وعملَ اطمأنَّت نفسه وهدأ خاطره، فكانَ لأمرهِ الخيرُ كلُّه مهما تبدَّلت أحواله وتقلَّبت أوقاته، فكان أمرهُ في السَراءِ خيرٌ وفي الضَّرَّاء خير.[12]


فضلُ الصَّبر على البلاء

مما يدلُّ على عظيمِ أجرِ الصَّبرِ ومنزِلته عند الله تعالى اقتِرانهُ في عديدٍ من الفَضائلِ والعِباداتِ في غير موضعٍ من مواضعِ القرآنِ الكريم والسنَّةِ النَّبويَّةِ الشَّريفة، ومن ذلك اقترانهُ بالصَّلاةِ والعَملِ والاستغفارِ والتَّسبيحِ والشُّكر، وليسَ هذا الخُلُقُ مَحصوراً بالعِبادِ دون الأنبياء، فقد أمرَ الله عزَّ وجلَّ رسوله الكريمُ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ بالصَّبرِ مُنبِّهاً إلى ما كانَ من صبرِ الرُّسُلِ الكِرامِ قبله، قال تعالى: (فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ)[13] وقد أثنى ربُّ العزَّةِ في كتابِهِ على الصَّابرينَ بغيرِ موضعٍ من الآياتِ الكريماتِ، وبشَّرهم بمحبَّتِهِ وحُسنِ جزائِه، قال تعالى: (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)[14] قيلَ في تفسيرِ الآيةِ: إنَّهم يُزادونَ في أعمالِهم من الثَّوابِ فلا يُحسَبُ عليهم أصلُه، وقيل: يُغرفُ لهم الثَّوابُ غرفاً فلا يوزَنُ لهم ولا يُكال، وقيل: أجرُهم بغيرِ حِسابٍ يعني في الجنَّة.[15][16]


المراجع

↑ ابن منظور، لسان العرب، صفحة 437، جزء 4.
↑ "معنى الصبر وحقيقته وفضائله"، شبكة الألوكة .
↑ "معنى الصبر لغة واصطلاحا"، الدرر السنية- موسوعة الأخلاق.
↑ الأوقاف السعودية، مجموعة علماء، الأمة بين الابتلاء والعمل، صفحة 113-116.
↑ محمد المنبجي، تسليةُ أهل المصائب، صفحة 13.
↑ مجدي الهلالي، الابتلاء وكيف تستفيد منه الدعوات، صفحة 2-3.
↑ سورة الحديد، آية: 22-23.
↑ عمر العتيبي، القضاء والقدر، صفحة 109-112.
↑ سورة البقرة، آية: 286.
↑ "27 وسيلة للوصول إلى الصبر والتشبث به"، شبكة الألوكة.
↑ سورة البقرة، آية: 156.
↑ فيصل البدراني، فقه الابتلاء وأقدار الله المؤلمة، صفحة 23-38.
↑ سورة الأحقاف، آية: 35.
↑ سورة الزمر، آية: 10.
↑ "إنما يوفَّ الصابرون أجرهم بغير حساب"
↑ أبو الفداء بن كثير، تفسير ابن كثير، صفحة 79، جزء 7.



 توقيع : روح الندى









رد مع اقتباس
قديم 09-28-2018   #2


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 5 ساعات (12:22 AM)
 المشاركات : 1,101,099 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



سلمت يمناك
طرح جميل جدا


 
 توقيع : ضامية الشوق





رد مع اقتباس
قديم 09-28-2018   #3


الصورة الرمزية بوزياد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28761
 تاريخ التسجيل :  Jan 2016
 أخر زيارة : 01-20-2023 (12:16 AM)
 المشاركات : 38,577 [ + ]
 التقييم :  2147483117
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي



طرحتم فابدعتم
دمتم ودام عطائك ومجهودكم السخي
وسلمت الآيآدي يآرب
يعآفيك ربي لآهنتِ ع الآنتقآء المتميز
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص تقديري وأشواقي
لكِ ودي وشكري



 
 توقيع : بوزياد






كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه
عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه
وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه
يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه


رد مع اقتباس
قديم 09-29-2018   #4


الصورة الرمزية نجم الجدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 134
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : منذ 20 ساعات (09:18 AM)
 المشاركات : 355,915 [ + ]
 التقييم :  1911757231
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



رووووعه
الله يعطيك العاافيه على
اختياارك الذوووق للموضووووع


 
 توقيع : نجم الجدي








رد مع اقتباس
قديم 09-29-2018   #5
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif


الصورة الرمزية ملكة الجوري

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29073
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : 02-27-2025 (04:14 PM)
 المشاركات : 637,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب تنقادي


لوني المفضل : Darkkhaki
افتراضي





 
 توقيع : ملكة الجوري







رد مع اقتباس
قديم 09-29-2018   #6


الصورة الرمزية مجنون قصايد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27626
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : منذ 11 ساعات (06:03 PM)
 المشاركات : 326,327 [ + ]
 التقييم :  2089095625
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Tan
افتراضي



ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد


 
 توقيع : مجنون قصايد









رد مع اقتباس
قديم 09-29-2018   #7


الصورة الرمزية لا أشبه احد ّ!

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28327
 تاريخ التسجيل :  May 2015
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (12:23 PM)
 المشاركات : 442,833 [ + ]
 التقييم :  2347158
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Pink
افتراضي








آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك


 
 توقيع : لا أشبه احد ّ!





رد مع اقتباس
قديم 09-30-2018   #8


الصورة الرمزية إرتواء نبض

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : 08-10-2024 (08:26 PM)
 المشاركات : 1,384,760 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه
مودتي


 
 توقيع : إرتواء نبض




رد مع اقتباس
قديم 09-30-2018   #9


الصورة الرمزية الغنــــــد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28230
 تاريخ التسجيل :  Mar 2015
 أخر زيارة : 10-28-2020 (01:39 PM)
 المشاركات : 152,131 [ + ]
 التقييم :  198494
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



جزاااك الله خير

وربي يبااارك فيك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
البلاء, الصبر, على, كيفية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الديوان المكتوب للشاعر / محمد بن فطيس المري "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 23 07-03-2011 11:22 PM
مذيبات للدهـون .. نادر الوجود …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 4 02-23-2009 05:28 AM
ااسماء الله الحسنى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 01-22-2009 08:13 PM
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 12 01-12-2009 08:18 PM
ღღسلـــــةفواكـــــــه والخضـــرواتღღ نادر الوجود …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 12-13-2008 01:43 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية