![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() كان وضيء الوجه، بهي الطلعة، نحيل الجسم، طويل القامة خفيف العارضين، جم التواضع، شديد الحياء، وإذا غزا كأنه الليث عاديًا. صفات اجتمعت في صحابي كان من السابقين إلى الإسلام إذ أعلن إسلامه على يد الصديق أبي بكر هو أبوعبيدة عامر بن الجرّاح. حدّث محمد بن جعفر قال: "قدم وفد من النصارى على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: "يا أبا القاسم، ابعث معنا رجلا من أصحابك ترضاه حكما بيننا في أموال اختلفنا فيها؛ فإنكم عندنا- معشر المسلمين- مرضيون. فقال الرسول الكريم: ائتوني العشية أبعث معكم القوي الأمين. ثم جعل النبي يقلب نظره يمينًا ويسارًا- وكان عمر يتطاول برأسه يريد أن يفوز بهذا الوصف النبوي- فلما رأى الرسول أباعبيدة قال له: اخرج معهم، فافض بينهم بالحق فيما اختلفوا فيه". ولما فاضت روح الرسول إلى بارئها، قال عمر لأبي عبيدة في بيعة السقيفة: "ابسط يدك أبايعك، فإنى سمعت رسول الله يقول إن لكل أمة أمينًا وأنت أمين هذه الأمة". فقال له أبوعبيدة: "ما كنت لأتقدم بين يدى رجل أمره الرسول أن يؤمنا في الصلاة- يقصد أبابكر الصديق"، رضوان الله عليهم أجمعين. مصادر: حلية الأولياء. صبقات ابن سعد. تاريخ ابن عساكر. كتبه - حسن محمد ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]() أستاذنا - محود
سلم الله لنا الأيادي وما نثرته من إبداعات عانقت السماء روعة وجمالاً نعم عندما تطرحون اطلروحاتكم يكون لها رونق خاص من الابداع والرفي والأنافة طررح اكثر من رائع تسلم يمينك وماننحرم من جديدك المميز تتعطش القلوب ناظرة ماذا يكون من إبداع قادم يعطينا لمسات جديدة ومن الفوائد نعتبر فهنيئاً لنا بسموكم وبقلمكم الأنيق دمتم سعداء
|
|
![]() ![]() ![]() كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه ![]()
|