الاستهانة في النظرة من الجنسين

الإسلام عندما حرم أن ينظر الرجل إلى المرأة
وكذلك أن تنظر المرأة للرجل لم يحرم هذا الشيء
من فراغ كلنا سواء رجل أو امرأة لابد أن يقع
في نفسنا شيء من الميل الغريزي تجاه الطرف الآخر
وصدقوني أن هذا الشيء واقع وحقيقة
مهما كابرنا وقلنا انه خطأ هو صحيح
وواقع ملموس في زمننا هذا
من خلال مشاهيرو مشهورات السناب وغيره
ولا أبالغ اذا قلت أن خطورة هذا الشيء
وصلت إلى المنتديات من خلال الصورة
الرمزية للأعضاء والعضو
صدقوني أن الأمر خطير جدا
وخطورة الأمر هذا ليست فقط
لأن الإسلام حذر منها
بل لانها واقع حقيقي يؤثر
على الغريزة
فينا مع تكرار المشاهدة
أختم بهذه القصة
وهي أنني كنت أشاهد التلفاز
مع أحد أقاربي وهو عمره
40 سنة فعندما أتت لقطة
صرف نظرة إلى الخلف
لانة يعرف خطورة هذا الأمر
كما ذكرت لكم
ملاحظة

أتمنى عدم فهم الموضوع على أنه
مأخوذ من نظرة متشددة
ولكن صدقوني أن هذا الأمر
خطير جدا وقد شاهدة
اثرة على كثير من الناس


بقلمي المتواضع

حرفك جميل
سلمت

أسعد الله قلبك بكل ماتتمناه
مثل ما أسعدتني بصفحتك الجميله والرااقيه

يعطيك العااافيه
وشكرا لك مع تقديري

كلامك سليم جدا وماعليه غبار
لكن ماتقدر تقفل عيون الناس
لأنه خلاص صرنا نشوف الأشياء ذي بكل مكان وف كل وقت
وتقريبا شي صار أمر عادي وتعودت الناس عليه
وخليني اجيبها لك من الأخير ب العامي
الولد لو يشوف عنز خق عليها والبنت لو تشوف تيس خقت عليه
ف خلاص لايصلح العطار ما أفسد الدهر

كلام سليم اخي
جزاك الله خيرا
على نصيحه
حرفك جميل جدا

طرح انيق

اعجابي وتقييمي

عن عباده بن صامت قال " يقول صلى الله عليه وسلم (اضمنو لي ستاً اضمن لكم الجنهَ ( اصدقو اذا تحدثتم :واوفو اذا وعدتم :وأَدوا اذا ائتمنتم
واحفظو فروجكم َ وغضو ابصاركم وكفو إيديكم"




اتمنى ماضيعت حرف في هالحديث ولكنه حديث صحيح وفي السيره النبويه ذكر ضمنا الجنه لمن نعف نفسنا ونغض ابصارنا مستحيل يسمع لك الكل ويتقبل منك حلها تترفع عن المواضع ولك الجنه

مافي شي اسمه نتبع الهوى لمن نربيها صح تلاقيها سبحان الله ماتغلط مهما سوت تخاف وتخشى رب السموات والارض

الله يصلحنا ويهدينا ويكفر ذنوبنا ويتقبلنا عنده ولايبتلينا بالفتن
واولها مضيعه فروجنا في الحرام



موضوع اشكرك عليه احترامي وتقديري

سلمت أنــآآملكـ ع الطرح الرائع.................

جزاك الله خير
حصري مميز اخي لاتناجي
سلمت اناملك لروعة ماقدمت
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

لن يسد الشرع ذريعة ما إلا وهو أمر عائد بالنفع على الفرد
ولا يحق للفرد أن يعترض ويختلق المخارج في أمور التشريع والدين
تم التساهل في الصغائر حتى الوقوع في الكبائر
وكان مسند لقول (عادي مافيها شي)
هذا من جهة
و من جهة أخرى هو أمر عائد لتفكير الشخص
في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله


لا لاتناجي كفاك ..
حقيقة لديك أفكار طرح قوية و جريئة من حيث بث الواقع
إلا أني أرى أنها سريعة الطرح
يبدو لي انها( كيبوردية) لم تُسبق بمسودة ما
المسودة تجعلنا نتلافي الوقوع في ثغرات القفز بين الفقرات
طرحك يستحق الإشادة

طاب لي المرور


ثالثه لا تميل..