لون المسا....

كــــانت قصيــدة للمســا وأفكــارهـــا مترامية
كــــان المســا لعيونهـا يشفــق على ميقاتها

قمــرا يغازلهــا السّهر ... بيـن الكواكب سامية
واليــا تمــادى صــدّهـــا يشــره علــى غيباتها

كانت سُحبْ ...كانت مطر ،واليوم فكـرة ظامية
مــرّ الهجيـــر وضمّهــا وأمطـــر لهيــب سكاتها

جفّــت مفـــاهيــم الـــورق وأحلامهــا متنامية
ياكيـــف تنبــت فــي جفــاف المفـردة هقواتها

كـــانـــت مثـل طفلة عن حدودالخطـر متعامية
الـــرّيـــح تلعـــب فانثنــاءة عـــودهــا ووقفـاتها

ما عذرب احساس الفرح نوح الكفــوف الدّامية
كـــنّ العـــزا بعيـــونهـــا دمــعٍ نهــض طيحـاتها

واليـــوم عــن دمـــع الحـــزن بــردونها متحامية
تخشى على لون المسا لايـــذوب في شهقاتها



وهــــــج

سلّم الله الشِعر الموزون
وكاتِبة القافية


سلّم الله يدين القصيدة
وإحساس صاحبها


ماشاء الله عليك وهج

تنبيه . ختم

كلمات جميله جدا
صح لسانك
وعلا شانك

طرح رائع
يعطيك العافيه
ماننحرم

يااامعذب احسااااسك ياعموووو
باا ارووووع شاااعرة
قربتي البعيد ولميتي وجمعتي
كل الحلاااا في قصيدتك ومفرددتك

احسااااسك سكن قلبي وحززززنك
طعمه يجنن

فناااانه
وانااا اشهد انك شاااعره

احساس عالي وهج
صح احساسك و البنان
لك تحياتي

ماششاءالله شاعره متمكنه
ابيات قليله كلمة رووعه فيها
ماننحرم منك ومن اشعارك يارب

تقيييميي

سطور جميلة قلبي

اعجابي وتقييمي

ابيات جميله جدا
احسنتي