![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
![]() ثمة وجع دفين فِ الزاوية اليسرى من قلبي ودمعاتٍ أحرقت وجنتاي وتفاصيل حزن سكنت ملامحي لا ... لا يحق لك حتى مواساتي . ! لطفاً لا تربت على كتفي .! شفقتك تلك أمقتها وأشمئز منها أوااا أسفـا على حبي لك راهنت عليك وفضلتك على من حولي ومنحتك كُلِّي وليس قلبي فحسب أنا لم أحبك وكفى .! بل وقاسمتك حتَّى الأنفاس .! .. تنهيداتي متقطعة تكاد تفتك بي وتنهشني كما الفريسةِ آهـٍ فقلبي يحتضر ,, .. أيا أنت عانقتك بيني وبين أحلامي كَ أمٍّ لم تنجب منذ سنين تواقة لكلمة مـامـا والدفء الدفين فيها جنينها بين أحشائها ظلت تنتظره بشغف تحادثه وكأنه بين يديها تهدهده لينام أوَ تعلم .! أنت كنت جنيني وطفلي المرتقب ولكنك . ! قتلتني وأنا بك حبلى في شهري التاسع .. لا .... حتما لا أستطيع أن أكمل يكفي إلى هنا ,! ولا تنسى .! أن تنساني كسابق عهدك يا حبيب ذاتك .! وسَـ أغمضت ملْ أجفاني والوجع يلتهم داخلي .. قتيلتك .. .. الـ شَّذَىْ مُصْطَفَىْ .. سكبٌ وليدُ اللحظة حصري لِـ قصايد ليل ,, ![]() سلممتِ حلوتي إدمـان
أنيقٌ كَ أنتِ وخـالقي ![]() ![]() ![]() لآ أقتبس .. ألا تبَّت يدُ السارقُ لكلمي ,, |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]() : امبارح تلاقينا ئعدنا ع حجر بَرد وحولينا عريانة الشجر ! خزئنا الصور ومحينا الأمَر ، ردتلو مكاتيبو وردلي مكاتيبي ! أبشع ما يَكون أن هذَا الحلم المنبثِق من فوّهةِ عُمرٍ حديثَ الذِكرى وقَد يُخفي وَهجَ نوركَ بِصُندوقِ أمنيه وَأحياناً يَفرِد سِجادة صَلاةٍ وَيأتيكَ بِمصحفِ ودُعاء يتباهَى بشِدة أنه مع الله والله معهُ لكن يَصفع نَفسَه بِحلمٍ مأهول لِأفواه ذئابِ الاحتمالية وفي كِلا الحالتينِ يَفشَل , أزجُّ حَنيني وقَد أودعتنِي يَاقَمري فرحاً متكلّب بينَ عينيّ لأن الحُب لا يَتعبد بِجوفكَ مرتين ولأني أعتَبَر العقيدة الأولى والأخيرة لِنبضِ قلبِكَ أنا استغلّيتُ تمسكَ نبضكَ بِلحظةِ وُجودِي فاعتبرتَ نفسكَ مُعاقباً . الـ شَذى ، رائعة انتِ . ![]()
|
|
![]() فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
![]()
|