جرح.. اللقا!

قصه وقصيده..

هي تعشقه لحد الثمالة تناجي طيفه في ليالي الغياب
تحتضنه في خيالاتها تربت على قلبهاوهي تكتوي
بلواعج الشوق والذكرى كانت تتحين الفرصة
وتدبر امرها لتلقاه وتحتضن زوايا جسده وروحه
ارسل اليها رسالة يخبرها عن حبه ولوعته وشديد
اشتياقه اليها فردت عليه قائلة (تعال) وهي في لحظات
هوس الشوق والاشتياق تقابلا وارتوت الاعين وتبللت الشفاه
فبرد شوقه بعدما اخذ ماطاب له وراق ضجيجه وهدأت لوعته
فأخبرها برغبته في وداعها والانصراف بقوله (ودي اسري)
وهي لم ترتوي بعد منه ولم تهدأ فرائصها وتستوعب
الشوق ووجع الاشتياق فنظرت ليه بعين الازدراء
وعدم الرضا وحالها يتمتم خساره لم اكن اتوقع منك هذا؟!
هنا الحديث له يروي مادار بينهما عندما هم بالمسرى.

قلت باسري .. قالت اسري ولاتهدد..

بالرحيل
انت تسري من مكانك وانا بسري..

من حشاك

اهـ منك اوووه منك .. اف من عاشق

بخيل
ليه تجلس غصب عنك طاح حظي

اللي رجاك

مثل قلبك.. كثر واجد..

بس قلبي مايميل
انا حبيت.. بعواطف صدقها..

روحي معاك

ارفضك مادام طبعك تفرضه..

شهوة خبيل
حتى لو شوقي ذبحني رغم انف

الحب ذاك

انت الاول في حياتي..

وانت الاخر يالهبيل
ليت قلبي ماهواك.. وليت شوقي..

مالقاك

قول بسري الف مرة مزهبه

لك الف خيل

مات حبٍ لك ربيته
عظم الله اجري ..

واحسن الله عزاك

رااامز