أنا وَ أنت ..

كُلهم حولي يَمضون ، يعيشون حياتهم ويُدوّنون التواريخ اللعينة كأن شَيئاً لَم يَكُن ، كأنهم يسيرون وفقاً لِأوامر يتلقّونها حينما يأتي الليل يُرسل إشارات بأنهم يجب أن يُكملون ما بدأوه لأنه فعلاً الهروب في حياة كهذه غير مرغوب .! هُوَ أيضاً يُمارس حياته بالشكل الذي يُرضيه بينما أنظُر لذقنه الذي يُرتبه قَبل أن يُفرشِي أسنان فرحه ِ ويُرتب خيباتي قَبل أن يهتم لِهالتي السوداء ويُسمعني أسطوانة الملل و اللامبالاة التي أعيشها . عادي , أرتّل صَوت كوثر كأنهُ مألوف وكأنها لَم تأتِ اصلاً لأكون مثله لا أهتم لميت ولا لحي ، أهجُر سلبياتي لِسلبيات أكبر ، وأدعي كذبة التغيير الايجابي فقط لنفسي .! ولا شَيءَ يُحرك ساكن القَسوة ، اهترى مجرى الدمع على الخدّ ، انتهت مواعيد التوسل والرجاء ، خَابت التواريخ بِعيني من كل الجهات بِتُّ حفيدة غير صالحة ، وأصبحتُ صامتة ضحية الظنون والوساوِس ، لِذاكَ الذي يحتفظ بحقوق الاهتمام لنفسه و يترك العالم من كل حدب وصوب تصرخ باسمه ، لم أود أن أكون كَأي أحد منهم ، لا أبحث عنوان وصلكَ ولا يد عَونكَ كانت أكبر نَزوة حينما أخطأت عمداً لا يُقصَد أصلاً وَهتفتَ لِي باسم غيري فقَط كَي تستفزَّ حاجتي وأنوثتي الضعيفة أمامك ، لا يُغتفَر ذنبك .! أنفُر من عمق تحليلك للأشياء و دقّة بحثكَ ، فكم من الخيبات أن تمتثل أمامي ملك لأكونَ شَيطانة حُب تنصِبُ عليكَ البلاء وَتعصيك . أسألكَ لوعة تحفظ وِداداً حُمّل إلينا بِشَغف قلبٍ وَدمعة لنُحدِث ضجة لحنها أنا وأنت . أسراب الحُزن لا تنتهي يا عزيزي فالحياة تضحية قبل أن تكون راحة - منطق فارغ لديّ لكنه يقتلني ببطء - ! ما أبغضَ قلبكَ فأنا لا سبيل لاحتضاري الا اعتابكَ بعدَ الله سَبب سُكوني الشروق المُخمَدة داخلك ، فلا أتيتكَ ولا أتممتَ مداعبة قلبي بِحُبك .!

لارد يوازي هذه الروعه

ال سقيا
لك من اوردة المطر مايشتهيه ربيعك

ممتن لكِ
ومعها

مودتي

الحروف من بين يديكِ
ترتدي وشاح البهاء
وتتفنين بالتلاعب بالحروف
بـ ريشه ألابداع
وترف من أبجديه تهطل عطرآ
يحملنا إلي أبعد مدارات الخيال
أسعد الله قلبك
وماحرمنا تواجدك الكريم
أرق ألامنيات

طرح في منتهى الرووعة
متصفّح اكتساه الجمال والرقيّ
سلمت الأنامل ع جمال الطررح
راقت لي أسطرك وماتحمله من تميّز ورقيّ
كل الود لشخصك ،،،،

هناك من يترك عنه فوضى الواقع وخيبات الامل وتمر به الاشياء ويقابلها بلا مبالاة لانه يريد استكمال البقية والهروب الى الامام ..
بالمقابل كنت انت الواقفة على ابواب الحزن وتوشح الايجابية ظاهريا لتقنعي نفسك بها بينما انت غارقة في الحزن وشيء من "سلبية الفقد "حتى خابت التواريخ بعينك كدلالة على الملل واللامبالاة والرتابة فالايام هي نفسها رغم تغير الارقام ...ولاشيء يحرك القسوة فيه حتى الملامح الباهتة والعين الدامعة وثورة انوثتك وغيرتك امام فعله المقصود مع سبق الاصرار والتعمد لاثارة غيرتك لتخاطبي مشاعره في النهاية ليحفظ الود ويكمل مالم يكتمل من سكون الشروق عندما سكن وهج المشاعر في قلبه فلاانت اقتربت ولاهو اعطى للحب فرصة لاستكمال فصوله ليبقى كل منكم على مسافة واحدة من الاخر..
القديرة سقيا ابدعت واكثر
سلمت الانامل المبدعة
لك كل التقدير والاحترام

بُراق .: السعادة بحضور حرفك و ردك الجميل .

ممتنة

إرتواء نَبض : أهلاً بكِ ي راقية
أنرتي

نسسمات اشتياق : الروعة تكمن ب مجيئكِ ي رائعة
أهلاً بكِ ، أسعدتِ الروح .
وردي

سيــريــن :

اسم للإحساس والابداع أنتِ ، الفقد أكبر ما نتلقّاه في حياة كَهذهِ
وأنـا ترجمتُ ما أشعر وما يَحدث بِقلم ليس سِواه صامداً اما كل هذا التعب
أهلاً بحجــــــم السماء ، لا حرمتكِ يا راقية

سقيا
طرحك في غاية الجمال ..||
دام التألق والإبداع لكم عنوان ... ودام عطاء نبضك
شكرا ولا تكفي لمجهوداتكم الراقية
لك مني أجمل وأرق التحايا ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ودي وعبق وردي ..||