فنّ الدولار

رسم يسخر من الرئيس الأمريكي الأول جورج واشنطن، بأسلوب الفن التلصيقي. رأس المال الأساسي في السياسة ألهم أحد الفنانين الأمريكيين لتحويل الأوراق النقدية المجرّدة إلى رسوم فنية أبطالها من السياسيين الأمريكيين. وباستخدام أوراق نقدية غالبيتها من فئة الدولار الواحد، شكّل الفنان مارك واغنر أعمالاً من الفن التلصيقي تحكي قصصاً خرافية يقودها سياسيون أمريكييون من الماضي والحاضر. وبدأ واغنر بقصّ أوراق الدولار لاستخدامها فنيّاً في العام 1999، وأدرك عبر السنوات أن الأموال توفّر خيارات وإمكانيات غير متناهية. ويقول واغنر: “المال يعني أشياء مختلفة لكل منّا، لكنه أمر جميعنا مستعدون لمناقشته. لكن، عندما تسأل “ما هو المال؟” لا يستطيع غالبية الأشخاص من إعطاء جوابٍ جيّد، وهذا الأمر الذي أناقشه في أعمالي.” ورغم أن واغنر يستخدم أنواعاً أخرى من الأوراق إلى جانب العملات الورقيّة، إلا أن الأخيرة هي المادة الأساسية له كفنان، والتي يستخدمها في تصاميمه وتأخذ شكلاً أشبه بالموزاييك. رأس المالي الأساسي في السياسة ألهم أحد الفنانين الأمريكيين لتحويل الأوراق النقدية المجرّدة من المشاعر إلى رسوم فنية أبطالها من السياسيين الأمريكيين. باستخدام أوراق نقدية غالبيتها من فئة الدولار الواحد، شكّل الفنان مارك واغنر أعمالاً من الفن التلصيقي تحكي قصصاً خرافية يقودها سياسيون أمريكييون من الماضي والحاضر. وبدأ واغنر بقصّ أوراق الدولار لاستخدامها فنيّاً عام 1999، وأدرك عبر السنوات أن الأموال توفّر إمكانيات غير متناهية. ويقول واغنر: “المال يعني أشياء مختلفة لكل منّا، لكنه أمر جميعنا مستعدون لمناقشته.” ويكمل واغنر قائلاً: “عندما تسأل “ما هو المال؟” لا يستطيع غالبية الأشخاص إعطاء جوابٍ جيّد، وهذا الأمر الذي أناقشه في أعمالي.” ورغم أن واغنر يستخدم أنواعاً أخرى من الأوراق إلى جانب العملات الورقيّة، إلا أن الأخيرة هي المادة الأساسية له كفنان، والتي يستخدمها في تصاميمه وتتخذ شكلاً أشبه بالموزاييك. عمل يُظهر وجه الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما والمرشّح السابق للرئاسة الأمريكية ميت رومني، الذي نافس أوباما في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في العام 2012. صورة الموناليزا المصنوعة بأسلوب الموزاييك المكوّن من لصاقات من قصاصات الدولارات.