|
قصايد ليل للمقالات الحصرية فكرة او وجهة نظر كاتب مدعمه ببعض البراهين للاثاره والتشويق |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
تبا للحب سحقا للغرام
تبا للحب سحقا للغرام .....
دون أأدنى شك سيستغرب القراء من هذه المقدمة وسأردف كلامي باعتذارين الاعتذار الأول عن هذه المقدمة والاعتذار الثاني عن الجرأة في الطرح ولكن لعل الفائدة تتحقق من هذا الموضوع احبتي على الرغم من انني رتبت افكاري سلفا الا انني ما ان لامست لوحة الكيبورد بدأت الأفكار تهرب مني الواحدة تلو الاخرى لكن يا إخوتي واخواتي ارعوني اهتمامكم لبعض الوقت فأقول كل شاب وكل شابة طموحان وامل كل منهما الأرتباط بشريك له يشعر ان كلا منهما ملك الآخر برباط مقدس وهذا يتأتى من خلا الزواج وهو أمر فطري دعا إليه الدين ورغب فيه ولهذا اذا دخلت الدور مع ابوابها كانت الأمور سائرة في مسارها الصحيح وارتبطت الاسر مع بعضها وقويت العلاقات وتأصلت الأنساب وكان مجتمعنا شريفا متماسك الأركان لكن حين تنشأ علاقات في غياهب الظلام ويحدث ابتزاز لهذه الفتاة المسكينة وتقع صيدا سهلا في كف عابث لا يدرك مغبة مايقدم عليه فأن هذه المسكينة قد تستيقظ بعد نزوة عابرة ولبضع دقائق وقد هدت بنيان شرف لطالما حافظ اهلها عليه وقد يحدث مع هذه الخطيئة غراسا حراما أما أن تدسه وتئدة أوترمي به في مزبلة أو في مسجد ............... وذلك الذي قضى وطره ذهب إلى حال سبيله وهو لا يفكر بها بل رماها كما يرمي زجاجة فارغة بعد ان استمتع بها وقلة هم الشرفاء الذين يحاولون رأب الصدع ويصلحون ما أفسدو ؛؛؛؛ قد يقول قائل ماهذا الجرأة في الطرح وما الذي جعل كاتبنا يكتب موضوعه هذا فهنا يا إخوة قصة يبكي لها القلب قبل العين وهي باختصار أن أسرة من الأسر ذهبوا لدار من الدور التي ترعى اللقطاء وهناك أطفال يلعبون ويمرحون وهم لا يعلمون انهم كانوا غلطة غيرهم وفجأة وجدوا أنفسهم وسط هذا المجتمع الذي سيبقى يجلدهم بسياط السنتهم ونظراتهم المهم أن طفلة صغيرة وهي بنت للاسرة هذه اندمجت مع هؤلا ء اللقطاء فسالتها احداهن أين أمك ؟؟فأشارت إلى امها فقالت هذه الضحية المسكينة حظااااااااك انت هذي امك لك وحدك واحنا كوووولنا اللي هنا هذي امنا ومي حلوة طبعا المربية التي معهم ...... أعلم أن ان هذه القصة سترق لها القلوب وستذرف قبل العيون ولا حول ولا قوة الا بالله هنا ينتهي الكلام ويبدأ التفكير حتى يبلغ مداه ولنعلم جميعا أن القيمة الحقيقة للانسان في مجتمعه هي حين يسهم في بناء اسرة كريمة تقوم بأدوارها في مجتمعها على اكمل وجه اعتذاري لكم عن جرأة الطرح وما ترك في النفوس من ألم . بقلم الشجن المسافر |
04-11-2014 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
مشكور اخوي على موضوعك المهم
لكن عفوآ بما انه الطرفين اشتركوا بنفس الواقعة او الجريمة فهاد بيعني انه ما في ضحية بالموضوع لانه امر تمت الموافقه عليع من الطرفين لكن اللي بيكون عنوة هاد اللي بيكون فيو ضحية والله المستعان على عواقبه ولكن اللي بيدمي القلب والعين هم هدول الاطفال اللي ما الهم زنب الا انهم كانوا نتيجة سذاجة اللي ما الهم الب ولا عئل ولا دين والله المستعان على ما بيعانوا ومنيح انه في الهم بيوت تأويهم هههههههه رغم المعاناة ف الام المش حلوة ارحم من الشارع وعواقبه
|
|
|