|
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
رواية / ماعاد يغريني نور القمر صرت أتباهى بنوره/البارت الأول
قمراي انا الليل ولا لي سما الا سماك
صدقني اني لو سهرت الليل وعيوني حمر اسهر على شانك على شان اسهرك واسهر معاك و اواعدك و اقول انا مواعد مع القمرا قمر قبل اللقى تبرد يدي وانا احترق على لقاك وانا انتظر هذا اللقى على احر من الجمر اجيك وانا الشاعر اللي علق احلامه وجاك لو قلت لي لاتنهمر بجيك كلي منهمر متعاطي حبك ومدمن بك ومهلكني هلاك ومروع ٍقلبي وقاتلني ودامرني دمر و تبيني ابين غلاك الله لايبين غلاك تامر علي وعيونك الثنتين تامرني امر انا اللي احبك واحبك من هناك الى هناك محبهٍ لو مت منها ماجنيت الا ثمر واحب نبره صوتك المربك وهو فيه ارتباك واحب خمره وجهك الخمري وانا ما اشرب خمر ان زانت ايامي معك والا عسى عمري فداك بتمرني الايام وأنت اللي على بالي تمر واللحظه اللي معك انا ماعيشها وانا معاك انا عشان اعيشها يبي لي اكثر من عمر - منصور بن جعشه ( البارت الأول ) - - في أحد القُرى البعيِدة .. والتي تتمّيز ببساطتها ورحابة صدر أهلها وفي تمام الساعة الرابعة عصرا ، امام بيت سعيد ابو حمد ، واقفة قدام البيت ويدينها مشبكه ببعض تدل على توترها وعيونها مليانه دموع ومنزلتها للارض من حزنها ، بعد لحظات رفعت راسها بهدوء وهي تناظر لابوها بعيون مليييانه عتب اما هو اشاح بنظره عنه وهو ياشرر لها تركب السيارة ركبت وراء علي : يالله يابو حمد اركب جنب بنتك هز راسه بطيب وهو يمش ي ويركب وراء جنبها ركب علي وهو ياشر لاخوه يسوق وانطلقو بالطريق والسيارة كاسيها الهدوء - { بمكان آخر .. } نزل من سيارته وهو يرجع شعره على وراء بيد واليد الثانيه ماسك فيها "السيكتون" عزام وبيده الرصاص اخذ السيكتون وهو يعبيه ويناظر له : والله يا كثرة صيدك هالايام ! واضضح فيه شيءمضايقك سكت وهو ياخذ السيكتون منه وبدا يمشي يدور لصيده بدون ما يتكلم تنهد عزام وهو ينااظر له ويدري اشد الثقة ان طبع هالرجل لازعل اختلى بالسيكتون وبدا يصيد لكن هالمرة ما خلاه يروح لحاله خوفاً عليه لان المنطقة هذه بعيدة شوي عن منطقتهم - وزعت نظراتها على المكان الي السيارة تمشي فيه وهي تناظر للاشجار العالية والي ماليه المكان اخذت نفسي وهي تهدي نفسها مستحيل ترضى بالي قاعد يصير بحقها خصوصا وان ابد ما قد انداس لها على طرف ماهي هي الي تخلي احد ينال منها ! دايما كانت قوية وحلفت مايصير الي قاعدين يخططون له لفت لابوها وهي تهمس له وهو عقد حواجبه ؛ الحين سوت نفسها منحرجة وهي تهز راسها وهو تافف وقال لعلي الي اشر لاخوه يوقف نزلت ونزل علي وراها ولفت عليه وهي تاشر له بمعنى خير ان شاء الله !! علي انتبه ع نفسه ووقف مكانه وهو يقول لها بتوعد : خمس دقايق وان م جيتي جييتك ! سمعتي ولالا !! ماردت عليه وهي تمش ي متجاهله كلامه مشت واول ما ابتعدت عن نظره اخذت نفس وهي تركض بكل ما اعطاااها الله ققققوة ! - - بعد خمس دقايق مشى للمكان الي راحت له وعقد حواجبه وهو ما يشوفها صار يدور عليها بالمكان وينادي باسمها لكن ما لقاها ! اول ما استوعب انها ضحكت عليه عصصصب وامتلا غييييض : ماااانعععع م مانع رفع رأسه على عجل وألتفت وهو يمشي له سم علي : هربت قليلة الاصل انبش المكان كله عليييها بسرعة يا مااانع قبل تختفي بسسسرعة هز راسه مانع وهو يركض يدور لها وعلي ناظر ابوها بحدة اما هو حط يده ع راسه بضضضيق وهو يناظر للمكان الي هم فيه اخذ نفس بهدوء وهو يهدي نفسه ويلللللوممممها على الموقف الي حطته فيه بين الرجال ! مش ىبسرعة من عند علي وهو يركض يدور عليها مع مانع .. اما علي كان ميييتتت من القهررر من حركتها ذي !! وهو الي الف بنت تتمناه ! - - كانت تركض بسسرعه بدون ما تلتفت لوراها وقلبها شوي ويطلع من مكانه بخوف مسكت حجابها بقوة وهي تحط يدها عليه خاايفة لا يطير وكملت ركض وهي تدعي ربها يستر عليها بعد ما حست انها ابتعدت وصار بإمكانها تلتقط انفاسها جلست جمب شجرة صغيرة وهي تتنفس بسرعه حطت يدها ع قلبها لعل يهدىء وصارت تسمي بالله وتعدل حجابها الي اصبح بحالة يرثى لها من الركض .. - - .كان يمشي وبيده السيكتون ويناظر عن يمينه ويساره مندمج اشششد الاندماج بالصيد وعزام يمشي وراه بهدوء بدون م يتكلم ركز نظره على شجرة صغيرة وحولها حشائش كثيير وفيه شيء يتحرك وراها على طول رفع السيكتون ووجه فُوهته نحو الشجره وهو يرمي طلقتِين . - - كانت بتصصرخخ بس سرعه بديهتها خلتها تحط شيلتها بفمها وهي تكتم صرختتها غمضت عيونها بقققوة ودموعها من قوة الالام تنزل بدت تفتحها بهدوء لكن رؤيتها صارت مشوشة ماعاد حست بنفسها ابببببد هوت على الارض من هول الوجع الي صابها - مشى بهدوء باتجاه المكان الي يطلق عليه يبي ياخذ فريسته معه ، بدا يبعد الشجيرات من قدامه وهو يناظر يمين ويسار يبي يشوفها عقد حواجبه وهو يقرب اكثر ناظر بصصصدمة للي طايحه قدامه ورمى السيكتون بخووفففف اما عزام اول ما شافه حركته ركض بسرعة لهم شاف بنت مرمية عالارض ووااضح ان الرصاص ماا صاب الا هي ! صرف نظره عنها وهو يحط يده ع راسه من المصيبة الي طاحو فيها : وش جالس يصييييييررر هذي مييين وكيف جاءت هنا سترك ييياررببببب اما هو دنى منها وهو يتحسس اثار الرصاص وين ! اضطر انه يقلبها وعلى طول طاحت الطرحة من ع وجهها ناظرها غصب عنه ثم بسرعه غض البصر وهو يرجعها ع وجهها شاف الدم قريب من منطقة البطن وايقن ان الرصاصيتين عند هالمنطقة على طول مسك معصمها وهو يقيس نبضها تنهد براحة لما حس بالنبض ناظر عزام الي يناظره بخوف و ماعرف وش يسوي اخذ نفس وهو يحملها و يدعي ربه ما يكون الجرح عميق ركضو بسرعه للسيارة ركب وراء وعزام انتقل لمحل السايق وهو يشغل السيارة وينطططلق باقص ىسرعة لاقرب مستوصف ! - - ابوها سمع صوت الرصاص وحط يده ع قلبه بخوفففف صار يركض بدون اتجاه معين اهم ش يء يلقاها بخيييررر !! لف لورى وشاف علي يركض معه وهم ينطلقون للجهة الي سمعو صوت الرصاص منها .. - - عزام لف عليه وهو يشوفه مرتبك : لا تخاف مارح يصير فيها شيء ناظرها وهو خايف : استعجل يا عزام عزام تافف بضيق : ولا لقييناا الا ندخل هالغابببة الي بعيده عن كل شيء يدل على الحياااة نااظر قدام وهو يتاكد : عزاااام فيه مستوصف بعد ميتين كيلو عاليمين اسستعجلللل عزاام زااد السرعه وهو مستغرب معرفته فيه اول ما وصل سحب بريييك بسسرعه وهو ينزل ويفتح الباب لهم سحبها بسرعه من على المقعد وعزام جااء ومعه الممرض يدف الكرسي اخذها وهو يحطها عليه وعلى طول دخلو المستوصف وقف عزاام وهو ينااظر للمستوصف بقهر لف عليه : هذا بدال ما يعالجونها بيقتلونها !! لو خليتنا نروح مستشفى ابرك ناظره وهو يشوف محمد يطلع من مكتبه باستغراب من الازعاج الي صار بالمستوصف : ماعليك ياا عزااام ، ما نزلتها الا وانا عارف انها بتكون بخيييير !! محمد : ارحب !! قرب له بهدوء يعكس تمااامااا براكييين الخوف الي داخله : تكفى يا محمد محمد باستغراب : ابشر بالخير يابو تركي ! وش صاير فرك يدينه بتوتر وهو يحكي السالفة واول ما خلص على طول تركه محمد وهو يدخل الغرفة الي فيها نورة ! سحب الستارة على طول وهو ياخذ مقص ويقرب من المكان الي غرقان دم ابعد العباءه وهو يقص لبسها على حد الجرح ناظر وهو يتنهد ان الرصاصتين ماا كانت عميقة كثير اشر للممرض وهو يجيب ادوات الجراحة استغرب : بنسوي الجراحة هنا ! رفع حاجبه بعصبيه : اخلصصص علييي !! تشوف المستوصف مليييان غرف جراحة يابليد ارتبك وهو يسحب الطاولة الي عليها ادوات الجراحة ويقربها منه على طول بدا الجراحة وهو مركز اتم التركز .. .. .. علي وقف وهو يمسك راسه بتوترررر حس بصصصداع رفع جواله وهو يتصل على مانع الي رد على طول : مانننع اركضضض وهات السيارة بسرعه بسسرعه بدا يوصف له المكان الي هو فيه وبعد ربع ساعة وصل له علي وجنون الارض ع راسه : سااعهه سااعهه!!!! مانع بارتباك : شلون تبينيي اعرف مكانك بسرعه بالغابببة ذي !!! ركب بسرعه وهو ياشر له يمشي مانع : وابوها !! علي : اتركه عنك وامش وانت ساكت .. .. .. بعد ربع ساعه طلع وهو يفصخ الكمام ويناظر له اول ما شافه مش ى وهو يوقف عنده : بشر !! محمد:لاتطمن،الاموربخيرانشاءالله كل شيء طيب ، الرصاصتين ماكانت عميقة تنهد براحة : يعني مارح تأثر فيها ؟ باي شكل من الاشكال هز راسة بايجاب : لا ان شاء الله ، تعرف السيكتون مهب قوي للدرجة ذي ابتسم وهو يربت ع كتفه : كفو يامحمد م جبتها هنا الا وانا ادري انك قدها محمد : ولو يا ابو تركي ، الي بيننا ماهوب قليل جاء الممرض وبيده الجوال ويكلم محمد : دكتور نقدر الحين نتصل على الشرطة ! محمد باستغراب : ليييه !! الممرض : المريضة مرميه برصاصتين ، وش الي ليه ؟ عزام وقف على طول واتجه للممرض لكن وقفه وهو يرفع يده بمعنى ارجع شد عزام على قبضة يده بعصبيه ورجع محمد سحب الجوال من يده : ماله داعي الواضح ان الموضوع كان عن طريق الخطأ تماماً الممرض : ولو ، لازم نـ .... محمد : خلاص يا ابن الحلال ، رح تفقد المريضة وبس لف نظره باحراج : اسف يا ابو تركي ، توه جديد ، وتعرف الجدد لازم يكونون شديدين الدقة ابتسم : بالعكس موقفه اعجبني وكفو ،وانت م قصرت ياا محمد ، لكن متى بتصحى محمد : ما ادري والله على حسب استجابتها ، بتنتظر ؟؟ هز راسه بايجاب ومحمد ناظره ومشى - - تعب من المشي والركض وانهك قلبه الخوف ع بنته لما حس انه ابتعد كثيييييير ارتبك خصوصا انه يدري ان هالغابة شبة مهجورة ، لا تخلو الا من بعض القرويين الي يتجهون للمدينة عن طريقها طلع جواله وهو يتصل على علي ، واستغرب لماا شافه يعطيه مشغول !! رجع يتصل مرة وثنتين وثلاث لكن نفس الرد! شد على قبضته بقهر وهو يكمل طريقه ، خايف ومرتبك خصوصا ماباقي ش يء للغروب الشمس !! - - ' كان جالس بالسرير الي جنبها وساند راسه ع أطرافه ويدينه ع عيونه لكن يفصل بينه وبينها الستارة بعد يده عن وجهه وهو يرفع عيونه بسرعه لما سمع آهاتها الي تدل انها بدت تصحى وتحس على نفسها شد على يده بضضيق من الي سواه فيها اما هي بدت تفتح عيونها واول ما استوعبت المكان الي هي فيه رفعت نفسها بسرعه لكن اطلقت اهااتها بووجععع من الخخياطة الي م حست فيها رجعت تنسدح وهي تاخذ نفس وبقلبها مليون وسوواااسس والسوال الي شاغل بالها كيف وصلت هنا !!!! وقف على طول وهو ينادي محمد اما هي من سمعت صوت رجال سحبت على طول حجابها ورمته على وجهها بسرعه دخل محمد وهو يتجهه للمغذية ويشيك عليها لف لها : كيفك ؟ ناظرته باستغراب : من انت !!! محمد : انا الدكتور محمد الي اشرف على علاجك لمست جرحها بوجع وهي مهيب عارفة وش السالفة : كيف جيت هنا انا محمد : الحين كيفك ؟ تحسين انك احسن هزت راسها باية : انا بخير ، لكن كيف وصلت هنا هز راسه لها وطلع بدون ما يتكلم وهي عصببببت كانت بتشيل طرحتها لكن رجعت بسرعه وهي تشوف واحد غييره يدخل عليها حاولت تعدل جلستها بس ماقدرت من التعب لكن انتبهت انه صاااد بعيونه عننها وواضح مرتبك رفع راسه بهدوء وهو يشتت نظره بالمكان : السلام عليكم ردت بهدوء : وعليكم السلام اتجه بنظره لها اول ما ردت ووسمع صوتها ارتاااااح وتاكد انهابخير استغربت من سكوته ووجوده اصلااا هنا تكلمت وهو بنفس الوقت تكلم : من انت ! : انا اسف سكتت باستغراب وهي تسمع أسفه سيف : اسمي سيف ، ادري انك مستغربة وخايفة من الي قاعد يصير لكن ابيك يا بنت الاجواد تتطمنين انك بتكونين بامان وانا هنا تكلمت بحدة : وش الي قاعد يصير هنا ! سيف : طيب بقولك وش صار بس إهدي بدا يحكي لها الي صار معها وهي تسمع بهدوء خلص وهو يقول : وانتظرت الين صحيتي وبس ما تكلمت وهو احترم سكوتها وطلع من عندها اخذت نفس برااحة لما عرفت انه ماله علاقة ابيببدا بعلي طلع سيف من عندها وهو يشوف عزام واقف جنب الباب : اظن سوينا الي علينا ياسيف خلنا نرجع ونتوكل ع الله سيف بحيرة : بس ياعزام ، البنت لحالها هنا خايف يصير فيها شيء عزام بجدية : وانت وش عليك فيها ؟ الله اعلم وش مسويه ووش سالفتها لينها تراكض بالغابة لحالها !!! خلاص احنا سوينا الي علينا ولنا معها اربع ساعات ساكتين ومنتظرين سوينا الي علينا وبزيادة والحين دامنا تطمننا عليها نقدر نرجع للبيت سيف اقتنع بكلامه بس في ش ي بقلبه يقول لااااااا : بسس .... قاطعه عزام : يالله يا سيف تركي ينتظرك هز راسه بطيب على طول وهو يتذكر تركي الي وعده يرجع قبل المغرب والحين الساعه 8 المساء تسمع كلامهم وتنهدت بضضضييييق من الي يصير معها وقفت وهي .... .. .. - - بعد أربع ساعات من التعب والإرهاق ناظر علي المانع وهو ياشر المبنى كان على يمين الطريق : وقف هناك مانع مستغرب المكان : وش هالمكان علي نظرة بنص عين: لأنك ما تعرف الا المدينة جيت صايع 24 ساعة ما تعرف شي أكيد هذا مستوصف يا بليد وقف هناك لعلها التجئت له اتجه مانع له وهو يتااففف من اسلوب علي - - .. سيف اشر راسه بطيب وهو يكلم محمد انه بيطلع حاسب على العملية ومشى ما اهتمت لهم ابببدا وقفت وهي تسحب المغذية معها وتوقف جنب الدريشة لعل تقدر تاخذ نفس فتحتها بهدوء وابتسمت ع الهواء الي داعب وجهها لكن سرررعاااان م اختفت ابتسامتها وهي تشوف سيارة علي جايه لهم بدات دقات قلبها تزيييييد والخوف سيطر عليها لفت على طول وهي تفك الابرة بقوة من يدها وترميها على الارض رتبت السرير بحركة سريعة ورجعت المغذية مكانها وطلعت من الغرفه وهي تمشي باتجاه الباب الخلفي اخذت نظرة بانورامية للمكان ولمحت الرجل اليساعدها يتكلم مع الدكتور بدون ادنى تفكيير مشت بهدوء وهي تناظر لسيارتهم الي مافي الا هي بالمكان فتحت اخر باب وهي تتسلل بنفسها وتقفل الباب بخفة بارعةحمدت ربها ان المسجل يشتغل ومحد انتبه لها انتهى سيف من كلامه مع محمد وسلم عليه ركب السيارة واشر لعزام يمش ي .. .. .. وقف علي عند باب المستوصف وهو يدخل اما مانع باشمئزاز يناظر : هذا تسمونه مستوصف ؟ هذا زريبة غنم ابرك وقف علي عند طاولة وهو ينتظر احد يجي لكن محد اقبل عليه صار ينادي بصوت عالي لعل احد يسمعه اما محمد الي كان بيشوفها انصصصدم لما ما لقاهااا سمع صوت احد ينادي وطلع على طول باستغراب شاف الممرض يمش ي بيرد عليه لكن اشر له بمعنى خلاص انا بروح محمد : تفضل اخوي كيف اقدر اخدمك علي : وين سالم ؟ محمد : سالم له اربعه اشهر مستقيل تافف علي وهو يناظر له قرب منه وهو مو عارف كيف يساله : شفت بنت هنا ؟ دخلت تسال او ماره " تذكر صوت الرصاص " او مصابة ؟ محمد باستغراب من سؤاله عنها تلقائيا رد بـ : لا محد جاء علي : متاكد !! مافي الا هالمكان تقدر تجيه محمد بخوف على سيف انه ممكن يتأذى من السالفة ، لكن بنفس الوقت خايف يكون هذا واحد من اهلها وتحكي له البنت السالفة ويتورط هو ! سكت شوي ثم رفع راسه : الا تذكرت علي : وش !!!!! محمد : جاءتنا بنت ايوة ؟ لكن ماكانت مصاابة ، سألت اذا فيه خط عام هنا علي : وش قلتو لها !! محمد : وش بنقول يعني ؟ لا مافي وهي رجعت من حيث جاءت علي : رجعت من نفس الطريق الي جاءت منه ! هز راسه باية وعلي على طول التفت واشر لمانع يلحقه : ارجع للغابة، اكيد انها هناك حرك مانع وهو يسمع كلام اخوه بهالاثناء مرت سيارة قديمة بسايق من اهل القرية الي استنجد فيه سعيد ، وهو راكب فيها ومسند راسه على الزجاج بضيق اعتلاه ويناظر لبرى ، متجه لبيت علي الي سبق وراح له وفي ظنه ان علي لقاها وقرر يروح بدونه .. .. .. سيف ما ارتاح ابببببد بالطريقة االي قفل على الموضوع فيها تنهد بضيق وانتبه عليه عزام : وش فيك سيف : زادت ضيقتي من الي سويته ياعزام ، وش ذنب البنت نخليها هناك عزام بشده : سيف ! انسى السالفة وانتبه لا تذكرررهااا ابد مرة ثانية ما نبي تطلع لنا مشكلة من تحت الارض سيف : المشكلة طلعت وانتهت يا عزام عزام يتكلم وما انتبه ابببد للمطب الي كان قداامه سحب برييييك بقووووة وارتفعت السيارة ووهبطت على الارض بقوة سيف بعصبية مسك راسه الي دقه بالكرسي : مااتشوف انت عزام ارتبك : ما انتبهت والله سكتو الاثنين بصدمة وعزام سحب البريك بسرغة وهم يسمعون صوت احد يتوجع ورى واهات عاليه عقد حواجبه وهو ياشر لعزام يوقف وعزام استجاب لطلبه نزل من السيارة وهو يفتح الباب ماشاف احد قفله وهو يرجع ورى ويفتح الباب الخلفي فتح عيووونه بصصصدمة ويده على راسـه وهو يشوفها تناظر له وعيونها مليانه دموع وماسكه جرحها بيدها قرب منها وهو يتفحصها بنظراته والدهشة ماليته من وجودها : مــــن انــتــي ؟؟ - - إنتهى |
07-07-2021 | #2 | ||||||||||||||||||||||
http://www.tra-sh.com/up/uploads/1648853127783.gif
| |