اندفع معتز من رتابة حياته في الرياض نحو الغرفة البحرية التي قادتها صوفيا
في بيروت , صوفيا تستعد للموت تحت وطأة السرطان قلبت وعي الشاب وإحساسه بالحب والحياة والموت,
التقيا صدفة على الإنترنت. شقة الفتاة مؤقتة لاختبار علاقة تختزل مشاعر حادة ومتناقضة .
على السرير الذي علقت فوقه شهادة موتها من الأطباء , رغبت بالإنجاب من معتز.
هكذا تبعث الأشياء المألوفة فضاء من الدهشة والغرابة.