ذبذبةُ شوق

على مقياسٍ يتَبختر أعُلنتْ هزة مرضيه بعد الفراقِ جاءت قويةٌ .. عرضيه تلتها زخات دمعيه كنزف ِ بالغ المصاب دبيب في العصب يدلقُ الشوق من مصب ويغرقُ الضمير في جمهرةٍ من وخز العتب هل تصلحُ عضلةُ القلب لزرقِ الأبر ؟ هل اعود؟ وكيف من عينيهِ أمتصُ كامل الغضب ومن شفتيهِ لا يمنحُني شقاء بعضٍ من التعالي كلاسعِ اللهب أي حُّب هل عدتَ في فؤادي وكاسرت موجةِ العنادي ؟ كم خشيت أن أكون ريشةً في مهب كم ظننتني صامدة لا يرُدني الحنين ويدعي أنني أول من خذلته كيف و هانذأ بالودادِ عدته جاملته فاصحته ناصحته أن لا يعتني مني بالجنون لو قلتُ راحله ليس ملزماً أن يجدني دائما أنثى بالقرارِ واثقه هل تصدقُ بالهجرِ إمراةٌ حنون هل تصدق أن تخون أهدابها العيون ؟؟ أو تعتذر أم مالكٍ عن قيسها المجنون !!

والله انتي شاعره وكاتبه ومبددعه
وفنانه في صياغة كلماتك
وانا اقرأ احس بالراحه في حروووفك

سلمت يمينك بنتي

ياعيني عليك
وبيض الله وجهك
وفالك المليون على النص اللي يفتح النفس
ماعلي من قصته
علي من ذا القلم اللي مايكتب الا كل زين
طلاااق انك فاتنه في حرفك

أي حب
وأي عوده

أي حرمان
أي خيانه

هل لك بمجنونة ليلى وتهمل وجودها ياذالك
المتعالي


يااناقة الحرف صفصافه
حرف جميل جدا وجذاب

تعبت وانا امتدح هذا العنفوان الحرفي
تعديتي الافق بهذا العزف

وترجمتي كل الاحاسيس فيه

ترابط قوة معى ورقي فكر

من القلب اشكرك
لانك فعلا تستحقي ذلك

تموت الأشجارُ واقفة
و أرتداد الصراخ
يصلُ إلى أذن المصاب

فتتكرر الذكرى لتغتال
جمال النسيان

و المكلوم
لا يرقص على أنين ضحية
**
أبدعتي و تفننتي بترنيمة و لا أجمل

،،
،

ضعنا في أبجديتكِ المتذبذبة بنبض الشوق
فهل تكفيك باقات ورد أبيض
سوراً يحفظ هذا الجمال
الروعة لاتكتمل إلا بكِ يا أنيقة
دمتِ تسرقين ذهولنا كل حين يا مبدعة
لروحكِ الياسمين يهلل

،

،،

طرح رائع
يعطيك الف عافية
مودتي وتقديري

هنا مهاد نظري تختلق الشاعره قصة تراجيدية حزينة؛ لتستخرج شواهد الفناء لتكتمل مكامن الإبداع مع الاستشارات النفسية فتتفتق قريحتها مترجمة نفسها شعرا مع اصطحاب الوجد وألم الفراق وفرط الصبابة والشوق، ليميل نحوه القلوب، ويصرف إليه الوجوه، وليستدعي به الأسماع إليه.عجبا وطربا ..

نال اعجابي قوة حبك الفكره وصياغتها شعراً

هل تصدقُ بالهجرِ
إمراةٌ حنون

هل تصدق أن تخون

أهدابها العيون ؟؟
أو تعتذر أم مالكٍ عن قيسها المجنون !!



ماشاء الله كعادتك مبدعه

مَعقُودَةٌ أزَآهِيرُ الرّبِيعِ عَلَى هذه السُّطُور
كَ عَنآقِيدٍ تَدَلّت مِن سَقفِ الْجَمآلِ الْبَلِيغْ
طَآبَت قِرَآءَتُك
::