![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
حبيب من عالم آخر
الجزء الأول أنا فتاة رَبت بدلال و انا من سُلبت لون الورد انا تلك التي قد قالو عنها المثل يُضرب بهذابة الأخلاق و بي الجميع قد اقتدى أنا أروي رواياتي عليكم ذوقو معي طعم العجز * مِن هُنا : ارى انعكاس جمالي على المرآه ، خلفي مصففة الشعر وقد انتهت تلك المراه الأخرى من وضع مساحيق تجميلي للتو $: كان هاتفي لا يُفارق يداي أعُد الثواني تلو ألاخرى راجيةً لحظة زفافي " آه كم كانت السعاده تغمرني ! كان المدعو - أحمد هو زوجي الذي بعد دقائق سَ نُعلن هنا أمام الملأ زوجا و زوجه مهلا أنغمست بالحديث و لم أخبركم ما اسمي ؟ - ادعى نورهيان ، صديقاتي يدعوني بّ نور (" ممم مُتخرجه من كلية الآداب حَسب اتفاقي مع أحمد سَ أكمل دراستي بعد الزواج . لنَعد : فيما كنتُ انظر لهاتفي للمره الألف قاطعتني والدتي بـ نور حبيبتي هيا ف السيارة تنتظرك بالأسفل لقاعة الاحتفالات اقترب زفافك ! و اقتربت منّي هيا ألاخرى وبدأت بسدل نصائحها عليّ لم تتوقف عن الكلام حتى وصلت لمخرج محل التصفيف .. حين وصلت للمخرج ! لا أعلم فقط هممت بالبكاء ! لا أعلم ما حصل ، ازدادت هُنا نبضات قلبي فقد كنتُ خآئفه احتضن أمي و أخبرها أنني لم أعد أرغب بالزواج ! شعرت بضيق شديد و كان أبواب الدنيا أغلقت أمامي ماذا ؟ زفافي بعد ساعه من الآن ماذا أصابني ؟ ماللذي يحدُث !! قامت بتهدئتي والدتي ياهه فقد أفسدت عيناي بسبب تلك الدموع المجهول أسبابها ، أعدت توظيب مظهري سريعًا و انطلقنا مُسرعين للقاعة $: حين أنزلت قدماي على الأرض ! زاد ارتجاف قلبي و ازدتُ أنا بالتعرق لا أدري ؟ آخر ما أذكره أني كنتُ واقفه على عتبة الباب !!! * ماذا يجري الآن!! ارى طاقمًا من الأطباء حولي و أمي بيني و بينها حاجز من زُجاج و دموعها لا تتوقف ! حينَ فتحت عيناي لوهله ظننت بأنني قد مُت "( كان المنظر مرعبًا حقا فـ أنني استيقظ على رجالًا كُثر من حولي و ارى امي بعيدًا عني تبكي - وفاتي فقط هذا ما خطر على بالي كان الأطباء جميعهم مُنذهلين حتى أذكر بأنني سمعت احدهم يقول بأن استيقاظي معْجزه ! ماذا يحدث أكاد أجن ') بدأت بالصراخ و الهلع بعد أن استوعبت بأن يداي قد رُبطا معًا و حتى أقدامي أيضًا ، اقتربت أحدى الممرضات منّي و بدأت بوخزي لم أكن أعلم بماذا شيء يفوق المخدر كان كشيء ساخن يسري في أنحاء جسدي ! غبت عن الوعي في حينها (). و حين استيقظت مره أخرى كنت قد هدأت كثيرا و السبب وجود أمي بجانبي و إخوتي الصغار أيضًا كان هناك الكثير من باقات الورد حولي، أول سؤال و أول ما نَطقت به أمي ؟ أين أنا ولمَ أنا هنا . أمسكت يداي و أخبرتني أنني مُتعبه قليلاً ، لم تود إخباري بشيء لكنني أصريت عليها كثيرًا بدأت أمي بالبكاء و سرد علي ما سَردت " ليتها لم تخبرني :' في الحين الذي أنزلتي به أقدامك على الأرض من السياره ازدادت أنفاسك أذكر صوتك يا ابنتي بات الصوت اشبه باللهاث ! وقعتي يا ابنتي و لم نعلم ما السبب "( مر شهرين و أكثر من ذاك الحين و آنتي غائبه عن الوعي تمامًا لا أحد يعلم أسباب وقوعك حتى الأطباء كنتي يا ابنتي تستيقظين دون أن تفتحي عيناك فقط تبدئين بضرب أجزاء من جسدك و هذا سبب ربطهم لك ، و أيضا.. ! قاطعتها بـ و زوجي أين أحمد ؟ قالت طلقك وهو الآن مُتزوج من أخرى. رأيت في عيناها الكثير من الحديث ، لمعت عيناها كانت تُخيفني كثيرًا ، كانت تنظر إليّ بحرقه كنت أجهلها !، لم استطع أن ابكي حتّى فقط كانت أنفاسي تؤلمني حتى أني بت أتمنى انقطاعها ": كيفَ لهُ أن يبتعد ! و كيف لنفسه ان ترضى بالخيانه. آه لم أعد لأستطيع لاصف ما أشعر به فقط أنا متوجعه '| مع مرور الوقت ! بدأت حالتي بالتحسّن ، و مع مرور الوقت كانت زيارات والدتي و إخوتِي بدأت بالتناقص ، كانت حالتي تتحسن شيئا ف شيئا حتى استغرب الأطباء وضعي ! تلك الحاله التي لا يعلم أحد أسبابها .. مَر أسبوع إلى أن أصدر المشفى تقريرًا بخروجي منه ، كان ذاك الخبر كالبرَد على صدري ، فقد أشتقت لعائلتي و أجواء المنزل كنتُ فرحه س اتخلص من هذا الهم ؛ كان غريبًا أيضًا أنني عُدت للمنزل مع السائق هوَ من أعادني و لا أحد آخر ! حين دخلت المنزل استقبلتني والدتي و إخوتي الصغار ، عانقتها بكل حراره و هيَ كذلك لكنها لم تتكن تتحدث أبدًا. الكثير من الأحداث تحصل ؤلا أفهمها هُنا ! هُناك شيئا عجبًا ؟ أنا لم أرى أبي منذُ إن دخلت المشفى ! أين هوَ ؟ مر ذهني الكثير من الأفكار ، جميعها أبدًا لم تكن بالإيجابيه قاطعت حبل أفكاري بـ آمي أين أبي ؟ ابتسمت لي ابتسامة صفراء و همّت بالقول انه قادم أصعدي لغرفتك و استلقي فانتي متعبه " وصلت لغرفتي التي توجد في الطابق العلوي كان جسدي متعب فأنا لم آمشي منذ مُده أحسست و كأنني كنت اتسلق الجبال أو ما شابه . - مرآتي ؟ ترسم صورة لفتاة لا أعرفها فقد كانت تشبهني لكن ! شعرها كان أشعتًا و تحيط بعيناها هالات سودآء حتّى لون بشرتها بدآ باهتًا جدا مددت يداي للمرآه باستعجاب و كنتُ أخبر نفسي انه بالاستحاله تكون تلك التي على المراه أنا ! بدأت اتفقد ذاك الوجه الشاحب الغريب كم كان بشعًا . أغمضت عيناي و استلقيت على فرآشي بلا اهداف بلا مشاعر بلا شيء ! فقط كنت أفكر فقط أين أبي و ماللذي يحدث ؟ ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
الجزء الثاني
* ماذا؟ أسمع دويًا بالأسفل أه صوت رجل أعرفه ! أبي أبي عاد !! لكن لماذا يصرخ لماذا هوَ غاضب؟ خِفت النزول اكتفيت بالالتفاف حول فرآشي راجيةً الله أن يريحني . صوت خطواته اقتربت ، دون أن يطرق بأبي حتّى !! دخل و بدأ بالقول مالذي فعلته يا سواد وجه أبيك ؟ لماذا عدتي ؟ لمَ لم تموتي آهه لماذا لم توافيك المنيّه أكرهك بشده وبدأ بتوبيخي على لا شيء و همّ بضربي بت لا أشعر بأطرافي "(! و خرج .. لا أعلم لم تنزل منّي دمعه واحده جفّت عيناي حقًا . - أتت أمي مواسيةً لي ، و تنظر إليّ بحرقه عجزت عن فهمها ، سألتها أمي ؟ ماذا يحدث لماذا فعل أبي هكذا بمَ إذنبت ! قالت : المشفى أخبرنا انكِ فاقده لعُذريتك ، أيضًا كنتِ طوال فترة غيابك عن الوعي تُرددين اسم شاب لا نعرفه ! صرخت بوجهها قائله ! ماذا ؟ أمي ؟ ماذا تقولين ؟ هل جُننتم ؟ ماذا تقولين أمي استيقظي من غفلتك آنا أحب أحمد يا أمي كيف لي ان اخونه ؟ قاطعتني بـ آلجميع يعلم بما قلته لك و هذا سبب طلاقه لك و لا تستطيعين إنكار شيء . من بعيد صوت أبي ينادي أمي ليخبرها ان تخرج و نعتني بكلام أترفّع عن قوله "( خرجت امي ، و كان شيء سُلب منّي بشده. و تلك الغمامه السوداء التي تراكمت فوق رأسي أصبحت لا أرى شيئا مع أن عيناي ليست بالمغلقه؟ أقلب في صفائح ذاكرتي ، من هذا الشاب و كيف لي أن أفقد .. ماذا ماذا سوفَ أجن "( هُنا بالمنزل إعامل كالسجينه ! نعم سجينه لذنب لم اقترفه ، قيل عنّي فتاة بائعة للهوى و قيل ما قيل و لستُ بمذنبه. من ذا الذي سوف يصدقني من ؟ طعامي و شرابي مره واحد باليوم ، منعَ والدي عنّي الزيارات ، حسب ما يقول لا يريد احدهم أن يتسخ بي '( بأي ذنب؟ لا أعلم. ملابسي رثّه لم أغيرها منذ مدّه ! من أنا و ماذا يحصل . غفيت ! أسمع صوتًا خافت ينادي باسمي!! حتى أنني لم استطع تحديد أهوَ أمراه أم رجل - نور لا تحزنِي نور نور ابتسمي نورهيان ! فزعت ، لا أحد يناديني بهذا الاسم سوا نادرًا الجميع يعلم أني لا أحبه! حين استفقت علمت بأنه حلم عابر فقط . ما زال ذاك الحلم يزورني كل ليلة ، انقطع عنّي يومًا و زارني بعده ، لكنني رأيت العجب حقًا ! كان شخصًا جميلا بمظهره يخبرني بالحلم أنني له ! و قال لي أيضا أنني لست فاقدةً لشيء و أخبرني بأن اطمئن و انه سبب جميع ما يحصل فقط لأنه يحبني .. لم يعطني فرصه لأحدّثه و رحل أستيقظت و أنا أجهش بالبكاء و أصرخ حتى أتت أمي بالطعام من خلف الباب تنظر لي بالحرقه ذاتها تنظر و كأنها تخبرني أنها مشتاقه لي و تود الحديث معي مطولا كما في السابق و كأنها تود مواساتي لكن الكثير من الأشياء التي تمنعها دمعت عيناها ثم ذهبت ! تمنيت حضن أمي تلك اللحظه "( أسبوع من ذاك اليوم لم أحلم قط بشيء. * كعادتي كنت استلقي على أريكتي ، إتامل مرآتي و أرى ما أنا عليه ! رفعت عيناي لأجد ذاك الزائر بالحلم أمامي ! ماذا كيف حصل هذا ! لم يتحرك خطوه واحده فقد كان يكتفي بالنظر إلي . كنت متسمّره في مكاني لم أقوى على الحراك و انظر لعيناه التي لم تلتفت لشيء سواي أغمضت عيناي راجيه أن يكون هذا حلمًا آخر $ حين فتحتهما كان لا يزال موجودًا أخافنني حقًا ! استجمعت قواي ، لا أعلم كيف تحدّثت لكنني بدأت بالكلام وقلت من انت ؟ قال أنا من أحببتك بصدق آنا من يستحقك لا هوَ سَرت قشعريره بجسدي لم أشعرها طوال عمري ، حين تحدّث أعجز عن الوصف بم شعرت و كانما وضع الجليد على كاهلي أغمضت عيني للمره الأخيره في سريرتي أتمنّى انهُ حلم "() لكن لا جدوى هذا الرجل أمامي حقًا و ما يحدث حقيقه !! بادرني بالقول! لا تخافي أنا هنا من أجلك ، أنا آحبك نور ، لا يهم أن تعرفين من أنا ثقي بي فقط ! لم ابكي بل كنتُ لا أشعر بشيء سوا بالبرد حينها اقترب منّي و كان البرد هُنا ما زال يشتد ، و كان شعر جسدي جميعه بدأ بالوقوف قال ؛ نور اتعلمين لمَ سقطتي ليلة زفافك؟ لم اجِب عليه كنت اكتفي بطرقعة أصابعي و النظر لهن قال ؛ أنا ادعي جارِبال لكن حبذا لو أسميتني بجمال ! - بخوف بتردد بألم قلت ماذا تريد ؟ قال في ليلة زفافك أنا من أوقعك أرضًا لطالما كنتُ مُعجبًا بك. صرخت قائله ارحل ماذا تريد ألم تُجبني على سؤالي ماذا تريد ماذا !!! قال ؛ أوقعتكِ أرضا خوفًا من أن تُزفي له لم أكن أن أقصد ذلك كان هذا رُغما عني " ممَ استفزني انه كان يُكمل حديثه و كأنني لم أسأله شيئا و نظراته المعجبه كانت تثير اشمئزازي رُغم جماله ! قاطعته بمن تكون ؟ قال أنا من عالم بعيد بالأحرى أنا لستُ أنسيًا أغمضت عيناي و بدأت بتمتمة آيات مما حفظت ، ما أن فتحت عيناي إذا به واقفًا أمام الباب و يُخبرني انه سيضطر لإيذائي أن لم أكف عن ذلك ! توسّلت إليه بأن يرحل ، لكن كان يقف بكل برود و أخبرني انه سيرحل حبًآ لي فقط و انه سيعود عما قريب .. لا أعلم كيف ؟ فقط بلمحِ البصر اختفى ! لم استطع أن أنم تلك الليله ، كان التفكير يغشى عليْ "( أصبَح الصبح و غرّد لي بطيوره ! و أنا ما زلت مستيقظه لم أنم ، مر الوقت سريعا ، حتى قبيّل الساعه 6 و النصف مساءًا هه الوقت هو الشيء الوحيد الذي اعلمه عن العالم بالخارج " أخرجتُ كراستي و آلقلم بدأت برسم ذاك الشاب ، كانت حدّة ملامحه أكثر ما يخطر على بالي ! أثناء ما كنت أقوم بالرسم أسمع صوت خفيف يخبرني بأني رسّامه جيّده! رفعت رأسي لإراه يبتسم لي :" لم أتحدّث إليه فقط اقفلت كراستي و اقفلت عيناي و بدأت بالبكاء ! لقد مللت ما يحدُث لي "( اقترب منّي و أخبرني أيضًا أنني جميله ! قاطعته بلماذا يُقال عنّي بأنني فاقده لعذريتي ؟ لماذا يحدث لي كل هذا ماذا تريد مني ماذا !!! اشتدّت ابتسامته و قآل ؛ لا تقلقي أوهمت الجميع بهذا أنا السبب في هذا أيضًا ففي أثناء الفحص ههههه ليس بالضروري أن تعرفي لكنني أنا من أوهمهم بذلك ! بدأت بنهره و الصراخ عليه : لقد دمّرت حياتي ! ا تضحك أيضًا !! وضع يداه على شفتاي و قال ؛ اصمتي فلولا حبي لك لمَا فعلت هذا. تسمّرت و سرت بجسدي قشعريره ، لم أعرف ماذا أفعل فقط عُدت للبكاء .. ابتعد عنّي ! لم تفارق الابتسامه شفتاه ! آهه كم كان مُستفز.. جلس على الآريكه المجاوره لسريري و بدأ بسرد بعض المواقف الذي حصلت بحياتي ! بدأ بإخباري بأشياء لا أحد يعلمها! جُن عقلي حينها انهى حديثه بـ أ رأيتي؟ لأنني آحبك فقط أعلم جميع ما يخصك " *مر الوقت سريعًا لم الحَظ بأنه بقيَ معي قُرابة آلثلاث ساعات ! ممم ظل يزورني يوميًا و يحكي لي أشياءًا كثيرهه عن نفسي أنا لا أعرفها، و يحكي لي عن رحلاته و جميع الأماكن الذي ذهب إليها بدأت إتعود على زيارته أظن بأنني استلطفته .$' لكن مهلاً نور ؟ كيف لك أن تقعين بغرام جني !! آهه هوَ ليس من بني الأنس ! كم أنا حمقاء . مرّت أيام عدّه بدأت والدتي تلحظ أنني أتحدث مع نفسي كثيرًا ! وفي حال أن تأتي اصمت . الغريب أيضًا كانت تراني قد بدأت اهتم بمظهري ؤ أشرقت شمس وجنتاي و ضحكاتي بات أهل المنزل يسمعونها .. * في حال كنتُ استغرق في نومي ! فتحت عيناي على امرأتان و رجل يقف على الباب قاما بربط يداي و عندما رآني أصرخ كثيرًا قاما بوخزي بإبر مهدئه هذا آخر ما أذكره " ألم الوخز " ' البياض ! لا أرى هنا سوا البياض ، صوت أنين المرضى أين أنا ! أتت ممرضة و اقتربت مني ، لم اعطها فرصه للحديث حتى سألتها أين أنا ؟ فأخبرتني أنني بمستشفى الأمراض النفسيه !! وجدوا أهلي فرصة ليتخلصو منّي فأنا عار عليهم بذنب اقسم ثلاث لهم أني لم اقترفه ولم يُصدقني أحد! 5 سنوات و أنا إعاني هُنا ، 5 سنوات و أبي لم يسأل عنّي ؤلا حتى والدتي ! 5 سنوات من العذاب النفسي و العيش مع المرضى ! أنا عاقله بين آلاف المجانين لكن من سَ يُصدقني ما دام جمال يزورني كل ليل و حديثي معه مُستمر ! ما دام الجميع يراني أتحدث مع من لا يُرى .. كيفَ لهم أن يصدقونني .
|
|
![]()
|