12-15-2012
|
#2
|


تَطاولَ ليلي بهمٍّ وَصِبْودَمعٍ كسَحٍّ السِّقاءِ السَّرِبْللعبِ قُصَيٍّ بأحلامِهاوهل يَرجِعُ الحلمُ بعدَ اللَّعِبْ؟ونفيِ قُصَيٍّ بني هاشمٍكنفيِ الطُّهاة ِ لطافَ الخَشَبْوقولٍ لأحمدَ: أنتَ امرؤٌخَلوفُ الحديثِ، ضَعيفُ السَّبَبْوإنْ كانَ أحمدُ قد جاءَهُمْبحقٍّ ولم يأتِهِمْ بالكذِبْعلى أنَّ إخوانَنا وازَروابني هاشمٍ وبني المطَّلِبْهُما أخوانِ كعظمِ اليمينِأمراً علينا بعقدِ الكَرَبْفَيالَ قُصَيٍّ، ألمْ تُخْبَروابما حلَّ مِن شؤونٍ في العربْفلا تُمْسكُنَّ بأَيديكُموبُعيدَ الأنوف بعجْبِ الذَّنَبْورُمتُمْ بأحمدَ ما رمتمُوعلى الأصراتِ وقربِ النسَبْإلامَ إلامَ تَلاقَيْـتُموبأمرِ مُزاحٍ وحلمٍ عَزَبْ؟زَعَمتُم بأنَّكمو جِيرة ٌوأَنَّكمو إخوَة ٌ في النَّسَبْفكيفَ تُعادونَ أبناءَهُوأهلَ الدِّيانة ِ بيتَ الحَسَبْ ؟فإنَّا ومن حَجَّ مِن راكبٍوكعبة ِ مكَّة َ ذاتِ الحُجَبْتَنالون أحمدَ أو تَصْطلواظُباة َ الرِّماحِ وحَدَّ القُضُبْوتَعْتَرفوا بينَ أبياتِكُمْصُدورَ العَوالي وخَيلاً عُصَبْإذِ الخيلُ تَمْزَعُ في جَرْيِهابسَيرِ العَنيقِ وحثِّ الخَبَبْتَراهُنَّ مِن بينِ ضافي السَّبيبِقَصيرَ الحزامِ طويلَ اللَّبَبْوجَرْداءَ كالظَّبِي سَيموحَة ٍطَواها النَّقائعُ بعدَ الحَلَبْعَليها كرامُ بني هاشمٍهُمُ الأَنجَبون معَ المُنْتَخبْ
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|