الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-20-2011
off
قصايد
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Lightgrey
 رقم العضوية : 3954
 تاريخ التسجيل : Jun 2011
 فترة الأقامة : 5080 يوم
 أخر زيارة : 01-04-2013 (06:28 PM)
 الإقامة : قلبْ .، قَصٰإيدْ لٓيٓـٓلْٰ .،
 المشاركات : 29,146 [ + ]
 التقييم : 10736101
 معدل التقييم : هہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond reputeهہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
كَلِمَات نَحْسِبُهُا دُعَاء...



كلمات تحسبها دُعَاءوَقَد تَكُوْن عَلَيْنَا بَلَاء وَالْعِيَاذ بِالْلَّه

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم


كَلِمَات نَحْسِبُهُا دُعَاء.. وَقَد تَكُوْن عَلَيْنَا بَلَاء

ملاحظة مهمة :
قِبَل مَا تَنْزِلِي اي مَوْضُوْع او قِبَل لاتَتَكَلْمّي
شُوفِي ذَىآ الْمَوضووّع ..
مهُهِهُم ..~><~

><
مِنْهَا ..
" الْلَّهُم إِنِّي لَا أَسْأَلُك رَد الْقَضَاء وَلَكِنِّي أَسْأَلُك الْلُطَف فِيْه"

سَبَب الْنَّهْي: فِيْه سُوَء أَدَب مَع الْلَّه تَعَالَى لِأَن فِيْه نَوْعَا
مِن الْتَّحَدِّي فَكَأَنَّه يَقُوْل: يَا
رَب افْعَل مَا شِئْت وَلَكِن الْطُف فِيْه، بَدَلَا مِن أَن يَدْعُوَه
مُتَذَلِّلا أَن يَرْفَع عَنْه الْبَلَاء تَمَامَا
وَيُعَرِّف أَنَّه بِضَعْفِه لَيْس حَمْلَا لِلَحْظَة ابْتِلَاء وَاحِدَة مِن رَب الْعَالَمِيْن
" وَأَيْضَا فِيْه مُنَافَاة لِلْحَدِيْث الْشَّرِيف عَن رَسُوْل الْلَّه صَلَّى
الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم: "لَا يُرَد الْقَضَاء إِلَا الْدُّعَاء

.................................
" الْلَّه يَكْفِيَنَا شَر هَذَا الْضَّحِك"

سَبَب الْنَّهْي: لَا يَجُوْز لِأَنَّه مِن الطِّيَرَة (الْتَّشَاؤُم)، وَتُوُقِّع
شَيْء مَكْرُوْه سَيَحْدُث وَالْعِيَاذ بِالْلَّه

....................................

" قَوْل: "لَا حَوْل الْلَّه"

سَبَب الْنَّهْي: هَذَا مِن نَتَائِج ثَقَافَة الْمُسَلْسَلَات، وَهُو
نَفْي يَقْتَضِي كُفْر قَائِلِه إِذَا قَصَد
الْنَّفْي عِيَاذا بِالْلَّه مِن ذَلِك
وَالْأَصْل مِن هَذِه الْجُمْلَة: لَا حَوْل وَلَا قُوَّة إِلَّا بِالْلَّه
أَو يـا حَوْل الْلَّه (الِاسْتِعَانَة بِحَوْل الْلَّه و قُوَّتِه سُبْحَانَه وَلَيْس نَفْيِهَا)

.....................

"قَوْل بَعْض الْنَّاس: "الْدِّيْن لُب وَقُشُور"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن الْقُشُور لَا فَائِدَة فِيْهَا غَالِبَا بَل وَتُرْمَى
وَتُهْمِل.. بَيْنَمَا الْدِّيْن كُلِّه خَيْر أُصُوْلِه
وَفُرُوْعِه وَوَاجِبَاتِه وَسُنَنَه

............................
" قَوْل: "فُلَان شَكْلِه غَلَط"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن فِيْه سُخْرِيَة عَلَى خَلْق الْلَّه تَعَالَى
وَاعْتِرَاضّا عَلَيْه وَسُخْرِيَة عَلَى الْشَّخْص نَفْسِه مِمَّا
فِيْه غَيْبَة وَإِهَانَة لَه

...............................
" تَسْمِيَة نَوْع مِن الْزُّهُوْر: "عُبَّاد الْشَّمْس"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن جَمِيْع الْمَخْلُوْقَات بِمَا فِيْهَا الْأَشْجَار
وَالْزُّهُوْر لَا تَعْبُد سِوَى الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى وَيَجِب تَصْحِيْح
هَذَا الْمُصْطَلَح مَثَلا بِتَسْمِيَة هَذِه الْزَهْرَة ب: زَهْرَة الْشَّمْس
أَو تَبَّاع الْشَّمْس أَو دَوَار الْشَّمْس وَهِي الْأَصَح.

................................
الْقَوْل عَن الْمَيِّت: "دُفِن فِي مَثْوَاه الْأَخِير"

سَبَب الْنَّهْي: لَأَن هَذِه الْجُمْلَة تَتَضَمَّن إِنْكَار الْبَعْث لِأَن
الْقَبْر لَيْس الْمَثْوَى الْأَخِير
............................

الْقَوْل إِذَا ابْتُلِي أَحَدُهُم بِمُصِيْبَة: "فُلَان مَا يِسْتَاهِل"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن فِيْه اعْتِرَاض عَلَى حُكْم الْلَّه وَاتِّهَام
لِلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى بِالْظُّلْم اذَا افْتُرِض أَنَّه لَا يَسْتَحِق هَذَا الِابْتِلَاء
– تَعَالَى الْلَّه عَن ذَلِك.. وَفِيْه جَهْل عَن حِكْمَة الِابْتِلَاء
فِي بَعْض الْأَحْيَان بِرَفْع دَرَجَات الْمُبْتَل

...................
الْقَوْل عَن الَّذِي مَات: "رَبَّنَا افتُكَرِه.. تَذْكُرُه"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن فِيْه نِسْبَة صِفَة الْنِّسْيَان إِلَى
ذَات الْلَّه عَز وَجَل، تَعَالَى الْلَّه عَن ذَلِك..
وَالْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى لَا يَنْسَى أَحْدَا مِن خَلْقِه
وَلَا يَتَذَكَّرُه إِلَا عِنْد مَجِيْء أَجَلِه فَقَط!! تَعَالَى عَن ذَلِك سُبْحَانَه

............................
قَوْل: "نَسِيْتَنِي يَا فُلَان نَسِيَك الْمَوْت"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَنَّهُم حَكَمُوْا عَلَى مُلْك الْمَوْت بِأَنَّه
يَنْسَى وَيَقُوْل الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى فِي كِتَابِه الْحَكِيْم : "لِكُل أَجَل كِتَاب"

.............................
قَوْل: "شَاءَت حِكْمَة الْلَّه كَذَا"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن الْحِكْمَة أَمْر مَعْنَوِي لَا مَشِيْئَة
لَهَا وَالَّذِي يَشَاء هُو الْلَّه تَعَالَى فَالصَّوَاب: شَاء الْلَّه تَعَالَى كَذَا

.................................
قَوْل بَعْض الْمَرْضَى: "لَعْنَة الْلَّه عَلَى الْمَرْض"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن الْلَّه تَعَالَى هُو الَّذِي قَدَّر الْمَرَض
وَمَن سَبَّه فَقَد سَب مَشِيْئَة الْلَّه وَاعْتَرَض عَلَى قَضَائِه

..................................
قَوْل: "مَن عَلَّمَنِي حَرْفَا صِرْت لَه عَبْدِا"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَنَّه مَبْنِي عَلَى حَدِيْث مَوْضُوْع.! ! !
رَاجِع فَتَاوَى ابْن تَيْمَة ج18 45
........................

قَوْل: "الْيُوْبِيِّل الْفِضَّي أَو الْذَّهَبِي"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن الْيُوْبِيِّل كَلِمَة يَهُوْدِيَّة مَعْنَاهَا الْخَلَاص
وَالْتَّحْرِيْر، وَالاحْتِفَال بِه فِيْه اتِّبَاع لَهُم

..............................
تَسْمِيَة الْأَحْكَام الْشَّرْعِيَّة: "عَادَات وَتَقَالِيْد"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَنَّهَا تَوَهُّم بِأَن الْإِسْلَام عَادَات وَرِثْنَاهَا عَن
أَسْلافُنَا تَقَبَّل التَّغَيُّر أَو الْتَّبْدِيْل
وَتُوْحِي بِعَدَم الْتَّقَيُّد بِاتِّبَاعِهَا كَمَا أَن الْعَمَل بِهَا -اذَا اعْتَبَرْنَاهَا
كَذَلِك- يُنْقِصُه الْنِّيَّة مِن ابْتِغَاء
وَجْه الْلَّه فِي اتِّبَاع دِيْنِه الْحَق وَالْعَمَل بِأَوَامِرِه وَالِانْتِهَاء عَن
نَّوَاهِيْه فَتَذْهَب أَعْمَالُنَا هَبَاء وَالْعِيَاذ بِالْلَّه
.............................

قَوْل: "مَات فُلَان شَهِيْدا"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن الْشَّهَادَة لِشَخْص مُعَيَّن لَا تَجُوْز
إِلَا بِنَص شَرْعِي أَو اتِّفَاق عَلَيْه
وَالْأَصَح الْدُّعَاء لَه مَثَلا: يَارَب احْتَسَبَه/إِقْبَلْه مِن الْشُّهَدَاء
وَلَيْس الْتَّقْرِيْر بِذَلِك تَأْكِيدا

.....................
الْقَوْل لِلْمُتَزَوِّج: "بِالْرَّفَّاء وَالْبَنِيْن"

سَبَب الْنَّهْي: لَأَن هَذِه الْتَّهْنِئَة تَهْنِئَة أُهِل الْجَاهِلِيَّة
.........................

قَوْل الْبَعْض: "الْلَّه يَظْلِمُك كَمَا ظَلُمْتُنَّنِي"

سَبَب الْنَّهْي: لِأَن فِيْهَا اتِّهَاما لِلَّه بِالْظُّلْم، تَعَالَى الْلَّه عَن ذَلِك

........................
قَوْل: "الْحَمْد لِلَّه الَّذِي لَا يُحْمَد عَلَى مَكْرُوْه سِوَاه"

سَبَب الْنَّهْي: سُوَء أَدَب مَع الْلَّه يَتَضَمَّن إِعْلانِا أَنَّك تَكْرَه
مَا قَضَى الْلَّه، وَكَان
." الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم إِذَا أَصَابَه مَكْرُوْه يَقُوْل: "الْحَمْد لِلَّه
رَب الْعَالَمِيِن عَلَى كُل حَال
........................

وَفِي الْخِتَام .:

الْلَّهُم اجْعَلْنَا مِمّن يَسْتَمِعُوْن الْقَوْل فَيَتَّبِعُوْن أَحْسَنَه.. الْلَّهُم آَمِيْن
"لَا إِلَه إِلَّا أَنْت سُبْحَانَك إِنِّي كُنْت مِن الْظَّالِمِيْن"

هَذَا وَاللَّه أَعْلَم
مَنْقُوْل ....... لِلْفَائِدَه

تحياتي .><



 توقيع : هہكروكہ يہأإأقہلہبہيہ


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
دعاء, نَحْسِبُهُا, كَلِمَات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية