![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
![]() تتجافى المشاعر الصامتة على جنوبها
ما نقض هدوء مضاجعها إلا الصراع تفيء مرة إلى الاستسلام فتهلك ومرة إلى الثوران وتهلك كلا الوقائع إن شاءت وإن أبت أهلكت.. . . كم بقي من العمر ؟ بقدر ما مضى أو أقل منه أو يزيد؟ سؤال الليلة المُشار إليه كحلق تزيين أو قيد يقع الاختيار عليك يا انسان واسلوب تقبلك له.. . . تعافر الموج خشية الموت ..مازالت تأمل بحياة جيدة ولا تدري كيف هوت قدمها إلى بحر سحيق كان يبدو مدهش المنظر وصافي لدرجة أن تأمن في جنباته وبسعادة التأكيد وكقرار لا يمنعها عنه عارض وقفت إليه حتى ثار وانزلقت في أعماقه. هناك قشة يالا السعادة البالغة في تلك اللحظة تقبض عليها كأمل أخير للنجاة أصابت لأن الأمل حاضر تقاتل الموج بضراوة تتجاوز احداهن وتغمرها أخرى مازالت تنظر هل القشة باقية معها أم أنها تعوم وتجذب معها الأمل الذي يتناقص تراها وينمو من جديد..طوق النجاة الذي تستشعره حاضر بعد وقت طويل أدركت أنها في يدها كالورقة هي في هذا الموضع لأنها تمسك بها وحسب أفلتت جزء منها للتجربة ولمعرفة التالي ثم عظم الله الأجر فيها.. تلك القشة التي رأت فيها الأمل كانت ذاتها التي قصمت ظهر البعير وليد حديث ينساب خلف سطره الكثير بقلمي/ ثالثة لاتميل ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]()
ستنجلي تلك السحابه
وسيعود المطر والربيع من جديد كلمات رائعه راقت لي تحيتي
|
|
![]() ![]() ![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|