![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
![]() القمع العاطفي هو أيضًا أسلوب تكيُّف وليس سمةً شخصيةً جامدة. لم يستطع أحدٌ من البالغين الذين أجروا مقابلات من أجل هذا الكتاب أن يُجيب بالإيجاب عندما طُرح عليه السؤال التالي: عندما كنت تشعر في طفولتك بالحزن أو الغضب أو الانزعاج، هل كان لديك شخص يمكنك التحدث إليه حتى وإن كان هو أو هي من أثار عواطفك السلبية؟ في ربع القرن من ممارستي السريرية، بما فيها عِقد كامل من العمل في الرعاية التلطيفية، لم أسمع قطّ أحدًا مصابًا بالسرطان أو بأي مرضٍ أو حالةٍ مزمنة يجيب بنعم عن هذا السؤال. لقد تكيَّف العديد من الأطفال على هذا النحو ليس بسبب أي أذى أو سوء معاملة مقصودة، ولكن بسبب أن الوالدين نفسهما كانا ينزعجان من القلق أو الغضب أو الحزن الذي يحسّانه في أطفالهما، أو كانا ببساطة مشغولين أكثر من اللازم، أو منهكين أكثر من اللازم لدرجة لم تسمح لهما بالاهتمام. كانت عبارة «أبي وأمي يريدان مني أن أكون سعيدًا» هي الصيغة البسيطة التي برمجت عديدًا من الأطفال –الذين أصبحوا فيما بعد بالغين مضغوطين ومكتئبين أو مرضى جسديًّا– على أنماط طويلة المدى من القمع.
● عندما يقول الجسد لا | د. جابور ماتيه ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
يعطيك العافيه
اشكرك ع جمال الطرح دمتي بود
|
|
![]() ![]()
|