![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الاختلاف في الرأي لايفسدللود قضيه]●«… { .. هنا نتبادل وجهات النظر ونقربها , هنا المكان للطرف .. والطرف الآخر .. هنا قضية .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
العوض !!
السلام عليكم ورحمه الله وبركااته هل تقبل العوض ؟؟؟ البعض منا يعتقد أن العوض حرام .. والبعض الأخر يعلم أنه حلال ولا بأس فى قبوله ... روى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان عند السيدة عائشة – رضي الله عنها، أرسلت إحدى زوجاته له طعاما في غرفتها، فأخذت السيدة عائشة القصعة فضربتها بيدها فوقع ما فيها من الطعام، وكانت السيدة عائشة قد وضعت له قصعة أخرى بها طعام، فلما انتهى من الطعام أرسل القصعة السليمة وأبقى المكسورة لعائشة وقال :"طعامٌ بطعامٍ وإناءٌ بإناءٍ . أذا كان رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام قد أباح العوض فى روايته السالفه .. وربنا سبحانه وتعال أجاز لنا قبول الديه وهى بمثابه العوض فقد جعل للمقتول خطأ الدية لأهله كما قال تعالى ( وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ ) سورة النساء الآية 92 . وقال تعالى: (وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ ) سورة النحل الآية 126. فلماذا نتردد نحن فى قبوله ؟؟؟ هل لأننا تربينا على هذا وأن الفكرة تتعلق بالشكل العام و البرستيج و ماذا سيقول الناس ؟؟ البعض منا مقتنع أن من أفسد شئ عليه أصلاحه والبعض الأخر يقول أن من ترك شئ لله عوضه الله بأحسن منه فماذا تقول أنت ؟؟ وهل يتفاوت حجم الخسارة فى قبول العوض ؟؟ ... بمعنى لو صديقك مثلا تلف سيارتك واصلاحها سيكلفك الكثير هل هنا تقبل العوض ؟؟ واذا لك صديق أخر تلف لك تى شيرت هل هنا ستتنازل عن العوض ؟؟ أم ان فكرة المبدأ اساسا هى المتحكمه فى القرار ؟؟ وبالاّمانه كده هل ستنتقد من يقبلها وتقول عليه بخيل ؟؟ ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
أنرتم سَمانا بـ جَمال العَطاء
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق كل الود والإحترام
|
|
![]() ![]() ![]() القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد ![]()
|