قصه هادفه

يقال: في احتفالات الزواج قديماً ،
كان العرب يوزعون قطع اللحم ملفوفة بالخبز ،
فإذا وجد صاحب المناسبة أن عدد الحضور يفوق
عدد قطع اللحم لديه أو يخشى من ذلك ،
يقوم بلف الخبز ببعضه *(بدون لحم)*
ويوزعه على أقرب الأقربين من الأهل والأصدقاء
ممن يعتقد أنهم سيسترون عليه ليوفر اللحم للغرباء.

ـ أحد هؤلاء الرجال وزع الخبز *بدون لحم* على
عدد من أقاربه وأصدقائه من الذين يحسن الظن بهم ،
فبدأوا بأكلها وكأنها تحتوي لحماً ...

ـ لكن أحدهم فتح الخبز ولم يجد لحما فنادى
على صاحب المناسبة بصوتٍ عالٍ :
"*يا أبا فلان خبزك بدون لحم*"

ـ فرد عليه صاحب المناسبة :
*"سامحني، ظننتك من أهلي"*

‏مٹ‚ يقول أحدهم : في زمننا الحالي ، كم ننخدع
بأشخاص كنا نعتقد أنهم من المقربين إلينا ،
وهم من سوف يستروننا ويحموا ظهورنا ،
فإذا هم من يطعننا ويتصيد عثراتنا
وهم أول من يستغل هفواتنا.
اسعد الله مساءكم

*(فتأكد جيداً على من ستوزع خبزك)*.

كـــ العادة إبـداع رائـع
وطرح يـسـتـحـق المتـابـعـة
بـــــ انتظار الجديد القادم


:
مع التحية والتقدير ..

سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز مُستمر
لا عدمنَاك

أناقة طرح وجاذبيه
إهتمام و..

اجتهاد واضح في الطرح
وذائقة عالية المستوى

استمعت النفس بما مرت عليه هنا،،،
فبهذا العطاء سنرقي

من أعماق القلب أشكرك

اخوك
محمد الحريري

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

بيض الله وجهك على اختيارك
للطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

‏

أستأنست آلروح بِ حظوركِْ حدّ آللآمنتهي ,
وأندلع آلخجل حمرةً فوق وجنآتِ الإمتنآنْ ,
شكرآ لك بحجم... السمآآء ..
لمرورك وتعطير متصفحي

قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

أستأنست آلروح بِ حظوركِْ حدّ آللآمنتهي ,
وأندلع آلخجل حمرةً فوق وجنآتِ الإمتنآنْ ,
شكرآ لك بحجم... السمآآء ..
لمرورك وتعطير متصفحي