![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
قال الإمام أبو علي الحسن بن علي الجوزجاني – رحمه الله - :
" الطريق إلى الله كثيرة , وأوضح الطريق , وأبعدها عن الشبه : اتباع السنة قولا وفعلا , وعزما وعقدا ونية ؛ لأن الله – سبحانه وتعالى – يقول : { وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا}النور54. فقيل له : وكيف الطريق إلى السنة ؟ فقال : مجانبة البدع , واتباع ما أجمع عليه الصدر الأول من علماء الإسلام , ولزوم طريقة الاقتداء " . " الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر " للسيوطي تحقيق عاشور . العبادة توقيفية : قال الإمام المعصومي – رحمه الله - : " فطرق الدين والعبادات الصحيحة إنما هي ما بينه الذي خلق الخلق على لسان رسوله محمد صلى الله عليه وسلم فمن زاد على هذا أو نقص فقد خالف الحكيم الخلاق , العليم بتركيبة الأدوية من عند نفسه . فربما صار دواؤه داء , وعبادته معصية , وهو لا يشعر ؛ لأن الدين قد كمل تمام الكمال , فمن زاد شيئا فيه , فقد ظن الدين ناقصا , وهو يكمله باستحسان عقله الفاسد , وخياله الكاسد " . أصول السنة التمسك بما كان عليه السلف : قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : " إن شعار أهل البدع هو ترك اتباع السلف ؛ ولهذا قال الإمام أحمد في رسالة " عبدوس بن مالك " : أصول السنة عندنا التمسك بما كان عليه أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم " . " مفتاح الجنة " - لا إله إلا الله - للمعصومي . " الفتاوى " . تعريف السلف الصالح : قال الإمام القلشاني : " السلف الصالح : هم الصدر الأول , الراسخون في العلم , المهتدون بهدي النبي صلى الله عليه وسلم الحافظون لسنته , اختارهم الله – تعالى – لصحبة نبيه , وانتخبهم لإقامة دينه , ورضيهم أئمة الأمة , وجاهدوا في سبيل الله حق جهاده , وأفرغوا في نصح الأمة ونفعهم , وبذلوا في مرضاة الله أنفسهم , قد أثنى الله عليهم في كتابه " . تهديد مخالف الرسول صلى الله عليه وسلم بالزيغ والكفر : قال الإمام أحمد – رحمه الله – في رواية الفضل ابن زياد : " نظرت في المصحف , فوجدت طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في ثلاثة وثلاثين موضعا " ثم جعل يتلو : { فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }النور63 , وجعل يكررها ويقول : " وما الفتنة ؟ الشرك , لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ , فيزيغ قلبه فيهلكه " , وجعل يتلو هذه الآية : {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ }النساء65 . " تحرير المقالة " للقلشاني . " الإبانة " لابن بطة . ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]()
جعله الله في ميزان أعمالك يوم القيامه
بارك الله فيك
|
|
![]() ![]() ![]()
|