![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
( قصايد ليل للفتاوى ) في هذا القسم : لن نضع إلا فتاوى هيئة كبار العلماء . لن نسمح بمناقشة الفتاوى . تُطرح الفتاوى من قِبل أسماء محددة وليس الجميع . الفتاوى تطرح حسب خطة دقيقة وليس بأسلوب عشوائي . |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
السؤال :
قول أحد: الله بيني وبينك ـ هل تعني التحريم؟ وهل تجاوزها كفر؟ وماذا يترتب على ذلك؟. إلاجابة : لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذا القول معناه -فيما يظهر- أني ممتنع عن تكليمك ملتزما بمنع الله لي من ذلك، ولا يترتب على تجاوز هذا القول كفر ولا غيره، بل أقصى ما يمكن أن يقال أنه يجري مجرى اليمين إن أراد الشخص به تحريم مكالمة هذا الشخص عند من يرى أن التحريم يمين، وحينئذ تلزم في مخالفة هذا القول الكفارة، ومعروف ما للعلماء من خلاف في من حرم على نفسه شيئا هل تلزمه كفارة أو لا؟ وتنظر الفتوى رقم: 121719، وما تضمنته من إحالات. وقد استظهرنا أن هذا اللفظ لا يجري مجرى اليمين ولا يلزم به شيء في الفتوى رقم: 112516. والله أعلم. ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
جِزًآكًٍ آللهُ خيرًٍ آلجزًٍآءُ
وُجَعَلَ حياتگ نُوراً وَسُروراً وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً
|
|
![]() ![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة طهر الغيم ; 09-02-2017 الساعة 05:48 PM
![]()
|