![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… { .. كل مايختص بصحة الطفل .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() يشعر الكثير من الأطفال بالحماسة لقدوم شهر رمضان، ولا سيّما أولئك الذين يصومون للمرة الأولى. ورغم أن الكثير منهم لا يجبرهم أهلهم على الصيام نظرًا إلى صغر سنّهم، وعدم بلوغهم سن التكليف، فإن مشهد رمضان وطقوسه في المنزل، أي حين يرى أهله يصومون خلال هذا الشهر ويسمع مدحهم لشهر الصوم وأهميته، تتكوّن لديه رغبة في الصيام مثلهم وفي سن مبكرة. كيف يمكن أن يجعل الأهل من الصيام الأول للطفل ذكرى جميلة يتذّكرها في المستقبل؟ وما هي القيم التي على الأهل ترسيخها في وجدان الأبناء لتكون سلوكًا يسيرون على هداه كل حياتهم؟ هذه بعض الإرشادات التي يمكن الأهل اتباعها. التحفيز على الصيام
الخطوات العملية التي يمكن الأهل تطبيقها لكي يصبح الصيام عادة لدى الأبناء
طقوس احتفالية لصيام الطفل الأول في الجزائر والمغرب. يحتفل الجزائريون بصيام أطفالهم للمرة الأولى، بأن تُعطى لهم عند أوَّل إفطار جرعة ماء ممزوجة بماء الزهر، وبعدها تقدّم لهم حبَّة تمرٍ واحدة، ولا يتمُّ إجبار الطفل على تناول وجبة معيَّنة، بل يُترك له الاختيار.أما المغاربة فطقوس الاحتفال بالصوم الأوَّل للأطفال تكون في يوم من أيام رمضان، ولا سيَّما في السابع والعشرين منه. وهناك احتفال خاص بالبنت، وآخر خاص بالولد. احتفال خاص بالفتاة خلال هذا اليوم التاريخي، تزداد الطفلة المغربيَّة دلالاً من جانب والديها اللذين يسعيان لجعل هذه الذكرى جميلة. فبعد تناول الفتاة الإفطار يبدأ الاحتفال بصيامها. فتكون البداية بالتناكف (التزيين)، وهو من الطقوس الأساسية حيث يتمُّ تزيين الطفلة بالشكل الذي تُزَيَّن به العروس ليلة زفافها. والجميل في الأمر أن هذا التزيين امتزجَت فيه كلُّ الأكسسوارات الأمازيغيَّة واللباس الأندلسي، والإفريقي والعربي، بحيث تضع تاجاً على رأسها، وتختار عقدًا من العقيق، وتزيّن أذنيها بـ «النصاص»، وهو نوع مغربي أصيل من الأقراط، وتُرسم نقوش الحنّاء على يديها، وتجتمع حولها الأُسرة بعد إعدادها أطباقاً مغربيَّة تقليدية خاصة، تُحضَّر عادة في رمضان، وتشمل الشباكية أو المخرقة والسفوف، ليشارك في هذا الاحتفال صديقات الطفلة الصائمة وبعض نساء الحي. احتفال الولد أما الطفل المغربي، فله طقوس تخصُّه وتُمَيِّزه عن البنت، فعندما يبدأ الولد صيامه الأول، يعمد الأهل إلى تشجيعه والتنويه بانتصاره على شهوة البطن، وتقرّبه لله تعالى بإمساكه عن الطعام، وذلك بإهدائه الهدايا التي عادة ما تكون من اللباس المغربي: جلباب، سلهام، بلغة، جبدور، سروال فضفاض، سمس وسروال قندريسي، وأخيرًا الطربوش، وعادة ما يكون أحمرَ قانيًا. ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
سلمت يمنــآك
طرح جميل جدا
|
|
![]() ![]()
|